10- طاردتها ...ولما نجحت اكتشفت اني الطريدة 💕
hanees15
10
طاردتها ...ولما نجحت اكتشفت اني الطريدة
تزوجت بعمر صغير نسبيا . من رجل تجاوز 35 من عمره وهو ميسور الحال جدا..الا
اني لم ارزق ..ولما تقرر نهائيا ان لا امل
بالانجاب عندي ..كان قد مضت اثني عشر سنة فاصبح عمري 32 . وتوفي والداي فأصبحت وحيدة تقريبا... قرر زوجي الزواج
ثانية للانجاب..لم اعترض فلا مبرر عندي ..وهذا حقه ..فاستسلمت
لا بل رحبت واشترطت ان اقيم لوحدي ..وبما انه ميسور الحال وافق..فاشتري لي
بيتا مناسبا خاصا لاقيم فيه واستقل هو مع زوجته الثانيه .
وهكذا اصبحت اعيش وحيدة ،الا بعض الليالي ،يأتيني زوجي التزاما بالدور
الشرعي وتأدية لواجب لان ميوله اصبحت للثانيه .... ولان ميولي انصرفت عنه ايضا صرت
اصرفه للثانيه.. وشيئا فشيئا صار اكثر التزاما مع الثانيه واصبحت اكثر وحدة ..وحرية ايضا ..خاصة وانه وظف لمساعدتي سيدة
ثلاثينية تقاربني العمر تأتيني يومين بالاسبوع تساعدني بالاعمال
المنزليه.. مما زاد اوقات فراغي ووحدتي ومللي وشجوني و كنت بداية لا اهتم بوجودها قدر اهتمامي بالاعمال التي
ستؤديها..ومع الايام اصبحت استأنس وجودها والتحدث اليها بمواضيع شتي ومنها علاقاتها مع زوجها واولادها ومشاكلهم وغيرها من الامور خاصة واننا متقاربتين
بالعمر وتساعدني بتحضير الطعام فتتعلم مني
واتعلم منها .... فغدت اقرب للصديقة منها
لمدبرة المنزل والمساعدة..
بالليل امضي ساعات سهرتي بين
التلفزيون والنت..والسهر لساعة متاخرة وخاصة عالنت متنقلة بين المواقع
المختلفة..ومنها المواقع الجنسية صور وفيديوهات وقصص حيث غدت تجذبني اما للحرمان
والكبت الموروث او لاحساسي بالحرية
الجديدة التي امتلكتها او لانني لم انجب .... وتعلقت بشكل خاص بمواقع العلاقات النسائية.. احب التنقل بينها صورا وفيديوهات ..وفي كثير من
الاحيان اتأثر وانفعل ..واداعب جسدي ، وانغمست بالتعارف والدردشة مع سيدات من تلك المواقع وكلهن يملن للعلاقات النسائية وكنت ادردش واياهن
دردشة صريحة واحيانا ننسجم ونتغازل ونعرض
او نعبث بأجسادنا طلبا للمتعة وتلبية
لنداء غرائزنا وللتعويض عن حرماننا.
بأحد الايام وبينما كانت السيدة تنظف جدران البيت جلست
مواجهة لها احادثها فكانت تصعد السلم وتنظف الجدران وتنزل ثم تصعد وتنحني بحرية...فتنكشف سيقانها وافخاذها
..واحيانا ينحشر ثوبها بين اليتيها..وهكذا..مما لفت نظري واثار اهتمامي جمالها وتناسق جسمها ،فبدأت اتقصد النظر
لجماليات جسدها ..لا بل صرت اطلب بعض الاعمال
كي تنحني اكثر او ترفع يديها اكثر فتظهر اجزاء اكثر من افخاذها واردافها
ومؤخرتها وخاصة كنت احاول
مشاهدة نهودها ولو جزئيا . اكتشفت ان
ذلك يثيرني فتمتد يدي تلامس صدري وفرجي
خفية عنها...
بعد ذلك صرت احرص ان اجلس معها وهي
تعمل واللاب توب بحضني اتصفح مواقعي
الجنسية المفضلة التي تنشر صورا او
فيديوهات لنساء يتبادلن الجنس واجلس
بمواجهتها وهي تعمل فاحدثها واراقبها
متابعة ما يظهر من جسدها بمتعة وانسجام ،انه عرض حي شيق ، حتى غدت
عادة او هواية استمتع بها.. خاصة وانها
كانت ترتدي ثيابا خفيفة، اثناء العمل، لتساعدها على العمل بنشاط مطمئنة
ان لا احد غيري بالبيت . وشيئا فشيئا اصبحت شهواتي تتوجه نحوها ..وصارت
رفيقة احلامي الجنسية ليلا واخيرا اخذت
قراري بان اسعى لإقامة علاقة جنسية حقيقية
معها. بدلا من تلك العلاقات العابرة عالنت.
وعليه فكرت وخططت فصرت وبقصد
ادعوها لمشاهدة صورة ما او عرض فيديو مثير لامرأتين تتغازلان
فتأتي وتتسع عيونها وهي تبحلق بما تري
ثم اتركها وانسحب دقائق لغرفة اخرى وعندما اعو د اراها مستغرقة بالمشاهدة بمتعة واضحة تفضحها عيونها وشفاهها المبلله من
ريقها....فادركت انها تثار وتتهيج مما شجعني اكثر. وصرت بالليل وانا وحيدة
بسريري احلم اني امارس معها فأتلوى بسريري واتعرى وتمتد يدي لنهودي وحلماتي
وازحف بها لسيقاني وفرجي ومؤخرتي ..وعندما
تحضر للعمل في اليوم المحدد تطاردها
نظراتي وتلاحقها كيف تحركت او انحنت واعتقد
انها بدأت تدرك ذلك لانها في بعض الحالات عندما تضبطني امعن النظر ببعض اجزاء جسمها كانت تسبل عيونها بصمت وهدوء.
بعد عدة اسابيع قررت ان اخطو خطوة اكثر ساحاول ان اعريها ولتحقيق ذلك اخترت 3 فساتين وقررت اهدائها لها..وفي يوم حضورها
للعمل جلست مواجهة لها واللاب توب بحضني
كالعادة..لاحظت بداية انها كانت تسرق النظر...الي اللاب توب ... ففهمت انها تريد
مشاهدة ما اشاهد، وتعمدت ان تراني وانا انظر لسيقانها خلال عملها، وفاجأتها قائلة انت جميلة وافخاذك حلوة جدا. ابتسمت ولم
تجب.. ثم دعوتها لمشاهدة صورة فتاة عارية
/ عاللاب توب / وانا اردد ما هذا الجمال ...لم تصدق اني ادعوها للمشاهدة
فسارعت واتت..وبما ان الللاب توب بحضني فقد كانت مضطرة، كي تشاهد أفضل مشاهدة، ان
تقف خلفي وتلتصق بي فشعرت بضغط نهديها علي اكتافي
..وبدات اصف جمال فتاة الصورة
متعمدة الجراة بالكلمات...مثل ما اجمل
بزازها...فترد هي فعلا ....ثم...
شوفي شوفي افخاذها ..كم
اتمني ان ابوسهم واعضهم ....فرددت
هي ..يا ريت .. ولوهلة اعتقدت انها تتقصد زيادة ضغط نهديها علي..مما اثارني
.فتجرأت وقلت بصوت متهدج ... شوفي
كسها...شو حلووو...واكملت... بالمناسبة عندي كم فستان قرررت اعطيكي اياهم تعالي قيسيهم...ومسكتها من يدها لغرفة
نومي ... فانساقت معي طائعة .
اخرجت الفساتين من الخزانة وعرضتهم عليها ..وقلت البسيهم لا تاكد انهم
مناسبين . وافقت...!!! لكنها قالت ليس
الان انا متسخة من العمل وكلي عرق دعيني انهي عملي اولا واستحم ثم اقيسهم ..
اتسمحين ان استحم عندك... فاجبت بفرح... طبعا طبعا ...انتظرت ان تنهي العمل علي احر من الجمر وقد اثارني
طلبها الاستحمام عندي.. فاصبحت اكثر
تحريضا ومحنة وتعمدت اثارتها بكلامي
وبمغازلة جمالها واحمل اللاب توب
اليها لاريها صورا مثيرة لنساء عاريات معا وتجرأت مرة ووصفت جمال مؤخرتها واردافها
لا بل ولامستهم .. فاكتفت بالنظر لي بصمت وسكون .
بعد ان انهت عملها اعطيتها بلوزا بازرار وبنطال بيجامة لترتديه عند خروجها
من الحمام ووقفت انتظرها والمحنة تسيطر علي واحتمال ان امارس معها تثيرني وتهيجني فسال ماء شهوتي وتبلل كلسوني ..
عندما خرجت من الحمام كنت متلهفة لرؤيتها..وما ان شاهدتها حتي غازلتها
قائلة ما اجملك انت عروس .... واحلى عروس فابتسمت بحياء وقالت شكرا ... تخجلينني
..قلت وهل تستحي العروسة من جمالها... فهمست لي
انت احلى واجمل ..قلت طيب شو
رايك استحم ايضا فنصير عروستين... نظرت
لعيني بذبول واضح وقالت مثل ما بدك.
فهرولت للحمام ... ونظرتها الذبلي لا تفارق خيالي . واعتبرت
جوابها /مثل ما بدك/ تجاوبا معي. استعجلت حمامي
وخرجت مرتدية عن قصد بلوزة ضيقة
وتنورة قصيرة فاضحة لسيقاني ولاحظت
انها تنظر لي وعيونها تتنقل
من صدري لسيقاني ثم لوجهي وهي تهمس
حلوة انت حلوة ...فاستدرت بمرح حول نفسي
اعطيها فرصة النظر لجسدي اكثر .. ثم سالتها ما
رايك قالت ..عروسه حلوة ..قلت صرنا عروستين ..لم تجب بداية ثم قالت..
بخفوت صح صرنا عروستين.. اعتبرت ذلك
تأكيدا لتجاوبها .. فتشجعت وقلت.. ساخبرك
سرا ..قالت ماذا ...؟؟؟ قلت انا احبك...
وارتاح لملقاك وحديثك..... واشتاق اليك فاتذكرك بالليل وانا وحيدة .... وافرح
بحضورك ..ردت وهي تنظر بعيوني... وانا
ايضا ...لا ريب جوابها مشجع.
وضعت يدي علي كتفها وقلت بصوت خافت وجريء.. حبيبتي... اشلحي ...لنقيس
الفساتين فوافقت ... لكنها بدت مترددة من ان تخلع ثوبها امامي... شجعتها...
وانا اقول لها لا تستحي مني مش نحن
عروستين مع بعض وبعد ان تقيسيهم اريد رأيك
بفستاني الجديد ..قالت ...لنراه....فاخرجته واريتها اياه..ثم ودون تخطيط او
تردد بدأت اخلع ثيابي امامها لارتديه
فبدات افكك ازرار قميصي وما كدت افك زرين ثلاثة حتي نفر نهداي امامها عاريين وحلمتي البنيتين الغامقتين
متصلبتين ونافرتين من شدة الشهوة والتهيج ودفعت بالتنورة للاسفل فاصبحت عارية الا من الكلسون....بحلقت هي
بعيونها...فتعمدت النظر لعينيها لتري شهوتي
بعيني ..ثم قلت لها بدلال... ألبسيني الفستان..اخذت الفستان وانزلته من راسي ..لاحظت انها تتعمد الاقتراب
مني كثيرا.....كانت انفاسها واضحة..ادركت
انها منفعلة..وانها تعاني ....فبدأت تسحب الفستان
للاسفل ويداها تلامس جسدي وافخاذي.
ولما انتهت استدرت لها وقلت
ظبطيه من الظهر..فمدت يدها تشده من هنا و هناك وهي تتقصد ملامسة جسدي بيديها..ثم شعرت بيدها تنزلق لاردافي لتلامسهم
ولتسحب الفستان وتشده لليمين والشمال
.....ثم صفعتني علي طيزي وقالت خلصت ...قلت ما رايك ... قالت حلاوة ..فسألت
هامسة الفستان او انا ..قالت الفستان وانت ..قلت الان دورك..اشلحي
لالبسك..ترددت.. فمددت يدي وبدأت أفك أزرار قميصها...فاستسلمت ليدي.... ولما ظهر
نهداها .بدت منفعلة جدا...خلعت قميصها... والقيته عالارض ...وتوقفت امعن النظر
لنهديها...العاريين...وهمست نهديك جميلين
وحلمتيك متصلبتين....سكتت واسبلت عينيها
تنظر لنهديها....تابعت انظر لنهديها بتركيز... وسالتها ...انت متهيجة ؟
...بدت اكثر استسلاما دون ان تجيب ....ونظرتها اكثر ذبولا...ترددت ....ثم تجرات...
ومددت يدي ولامست نهديها...وقلت لها ... وانا متهيجة مثلك .....لم تقل شيئا...فقط نظرت بعيوني
...امسكت نهديها مسكا.. بقيت ساكنة.... ضغطت عليهما وفركتهما ....تنهدت... امسكت
الحلمتين بين اصبعين... تاوهت...ااااههه...كانتا قاسيتين منتصبتين....بدات
اداعبهما..علا صوت تأوهها...همست لها... حبيبتي.. ...واخذت حلمتيها بشفاهي
...امصهم..مصا...وهي تتاوه وتأن ...وصرت
كلبوة مجنونة...امص حلمتيها ..اعضهم...افركهم...امرر شفاهي فوقهم
..وابتلعهم بوحشية وجوع ...وهي مستسلمة تتاوه.... وتتلوي ...همست لها حبيبتي
اشتهيكي منذ زمن..اجابت بخفوت أعرف....قلت اذا لماذا كنت ساكتة..قالت لانك كنت ساكته ...قلت حلمت بك
كثيرا بليالي ..نيمتك معي ...عريتك... وقبلت كل جسدك..داعبت نهودك...لامست افخاذك ...وبخفوت اكثر ...وداعبت كسك...
اجابت كنت احس بك وانا بسريري بعد ان يتركني زوجي ..فاجدد
شهوتي معك...لقد تعودت عليك بعد زوجي
..استسلم له ثم احلم اني استسلم لك
...حضنتها وشددتها لي واطبقت علي شفاهها
اقبلها وهمست ..وانا بدي انيكك ليس زوجك فقط .اجابت وشوشة...نيكيني ...دفعت بنطال البيجامة للاسفل لاكتشف انها بلا كلسون...فبان كسها منتفخا من
الشهوة مختبأ بين قليل من الشعر الاسود
...قلت ...كم تخيلته...؟هو اجمل مما حلمت به...قالت وانا كم تخيلتك
تداعبينه...بيديك وشفاهك...قلت ساغار عليه من زوجك...همست لا لا تغاري اريدك واريد زوجي ...اريدكما الاثنين ...مددت
يدي الامسه...كان مبتلا دافئا غزيرا ...قلت انه شهواني..يغريني ..ردت هيك بقول
زوجي.. سالتها ..ماذا يقول ....ردت يقول ..كسك ناروعسل.... فسحبتها
للسرير..ودفعتها دفعة قوية فارتمت مستلقية عالسرير ...وهمست آمرة افتحي
رجليكي...ففتحتهم.. زحفت بين ساقيها زحفا...وانا انظر لكسها المنتفخ المشعر...وما
ان اقترب وجهي منه حتي اطبقت عليه بشفاهي
اقبله بلهفة وشهوة ...والعقه بلساني ...لعقا وانا اهمهم باصوات متعتي ولذتي
..وهي تتلوى وتتحرك مع شفاهي ولساني بنشوة
ومحنة ...وتقول عضوضيه.. فقلت قوليها مرة ثانية ؟؟ قالت عضي كسي ....بدات اعض شفاه
كسها ..فتلوت بطيزها ليتحرك كسها تحت شفاهي ولساني .. وكانها تتراقص لي... فجن
جنون شهوتي ..نهضت... والقيت بثيابي يمينا ويسارا حتي تعريت...قالت اشوف
كسك....وقفت امامها الى جانب السرير عرضت لها كسي
وقلت لها شوفيه ... نظرت اليه...
واستمرت تنظر.. وهي تلعق شفاهها ...وانا اكرربمحنة وشبق شوفيه ... شوفي كسي ....
بقيت اعرضه لها بفجورواضح...وقلت عيونك
تحرقه...قالت زنبورك طويل و ظاهر..انا ما بيظهر.. زنبورك اكبر بينمص ... ؟؟؟ واكملت جوزي بفوت لسانه ليلاعب زنبوري .اثارتني
بحديثها عن زوجها ..ركبت فوقها واقتربت بكسي من فمها وقلت مصيه مثل زوجك مصييه ..ودفعت فرجي ليلتصق بفمها.. فاصبح
حوضي قرب وجهها .....بدات تقبل كسي وتلعقه
وتمتص زنبوري المتهيج والمتصلب بلسانها ....ثم احتضنت اردافي بيديها ودفعت اصبعها تلامس طيزي ..وقالت بعملك
مثل ما بيعملي زوجي ..سالتها شو بيعملك. زوجك ..قالت بلاعب طيزي بإصبعه
..فسألتها ...بتحبي من طيزك ...؟؟؟؟
ردت جوزي ..بنيكني من طيزي كمان ..عودني..
وصرت بحب..فاستدرت معاكسة وضعي ليبقي كسي
امام وجهها ويصبح كسها امام وجهي اقبله
والحسه وادفع لساني عميقا بجنباته
..وتابعت هي تداعب كسي بشفاهها ولسانها
مركزة علي زنبوري البارز وبيدها تلاعب طيزي واردافي ..فدفعت يدي اسفل اردافها...ابحث عن طيزها ..فرفعت
حوضها تساعدني ..وقالت ضعي تحتي وسادة ..فسحبت وسادة ودفعتها تحت ظهرها ..فسهلت
مداعبتي لاردافها وبسهولة تسلل اصبعي لطيزها اداعبها واضغط عليها..و هي ايضا تضغط
باصبعها علي طيزي ..وسمعتها تتاوه وتقول
...اااااهههه أأأه اشتميني بحب ..سالتها شو اشتمك ما بعرف.. أجابت زوجي يقول
يامنيوكة طيزك حلوة...ووجدت نفسي اصرخ واتاوه
واردد يا منيوكة طيزك حلوة...صارت
تضغط علي طيزي باصبعها بقوة وهي تتلوي شهوة ومتعة ..وصرت احرك طيزي واهزها كالسكرى ..سالتني شووو انمحنتي ....فقلت لها ايوه
.....فشتمتني وقالت وانت منيوكة
...اشعلتنا الشتائم قلت لها اشتهيتك قد ما
شفت افخاذك وانت بتشتغلي... قالت وانا اشتهيتك قد ما شفتك بتتطلعي علي
افخاذي..قلتلها كنت اتمني اشوف طيزك وكسك..كانوا من احلامي ..قالت وانا تمنيت تشوفيهم وفكرت اشتغل بدون كلسون بس خفت..
تخيلتها عالسلم دون كلسون.... وقلت
لها بالمستقبل بتشتغلي بدون كلسون ...لاتصبب علي كسك الحلو وطيزك المغرية....ردت يعني مثل زوجي..بشلحني
الكلسون لما بشتغل بالبيت وزبه بقوم . وبصير يفرجيني زبه المنتصب ...بيغريني وبهيجني...تخيلت زوجها بزبه
المنتصب .....عضضت شفاهي ولم اجبها.. لكن
حديثها عن افعال زوجها معها اثارتني وحركت شهواتي لرجل .....صمتت قليلا ثم
قالت بالليل زوجي.. يغلق باب الغرفة.. ويخلع
ثيابه ويتعرى لي ..تخيلته ثانية عاريا... سالتها همسا وانت شو بتساوي اجابت
انا انظر لزبه المنتصب واتشهاه امامه.. تخيلت رجلا امامي بزب منتصب...
همست لها زبه حلو.. قالت ما بعرف غيره بس انا بحب اطلع
عليه وبصير افتح تمي وامد له لساني
..فيمسكه بيده امامي ..ويعرضه لي ..عضضتها من شفاهها..قالت اخخخ ليش عضيتيني
..همست كملي عن زب جوزك.. قالت يقول.. شوفيه..تعالي ..امسكيه...العبي
فيه.....اتدلل قليلا واتمنع...وانا انظر
اليه بشهوة ورغبه...فيشتمني.... تعي يا شرموطه..
فرددت ورائها...روحي يا شرموطه
اكملت هي ...شتائمه تثيرني
فاقترب اليه مشتهية...وانحني امامه بذل وطواعية وبرغبة
لامسك زبه واداعبه من راسه لخصيتية.. فيامرني بوسيه . صرت اهمهم باصوات شهوتي.. فاكملت هي فالصق شفاهي براسه. .واحركه عشفايفي يمينا
ويسارا..واسمعه يتاوه....فادخله لفمي ...وامصه..مصة اثر مصه..صرت اهمس بدي امص
بدي امص... اكملت هي يبدأ بالتأوه
أأأي...أأأي.... تمحنني تاوهاته...فازحف بيدي
من بين فخذيه ..لالامس اليتيه...واترك اصبعي ينزلق لطيزه وابدا الضغط
...سالتها .... بتبعصيه...؟؟؟ قالت ايوه
هو بحب ..وانا بحب لان زبه يقسو اكثر......فازداد محنة وشهوة.. فيحملني
ويرميني عالسرير كما رميتني انت ويقلبني علي وجهي ويركبني من طيزي... عضضتها من
كسها وقلت شعلتيني نار..وشهيتيني .. بدي
انتاك..... بدي انتاك...وتدفقت شهوتي تملؤ
وجهها ..ولم تتاخر كثيراعني حتي شعرت بماء
شهوتها يرشق وجهي رشقا ويبلل شفاهي ويدخل فمي فابتلعه بلذة وانا اردد بحبك
...دقيقة او دقيقتين ارتخينا الاثنتين..وغيرت وضعي لاستلقي قربها احتضنها واقبلها
وانا اهمس حبيبتي ..جننتيني ..فاحتضنتني وبدات تقبلني وهي تشتمني يا منيوكة اشتهيتي جوزي ينيكك..اليس
كذلك ...؟؟ قلت الحق عليك قد ماحكيتي كيف بنيكك ...ردت ساحكيلك دايما .لتتهيجي
وتنيكيني ايضا ..قبلتها وقلت شهيتيني انتاك...سالتني من جوزي .؟؟؟.قلت هامسة ايوه ... لكن الحق عليك
..قالت بتحبي ينيكك ...؟؟ سكتت ولم اجب قالت ردي....قلت يمكن ايوه لانك شهيتيني قالت اتركيها علي ...قبلتها من شفاهها وانا اقول
لها...ولعتيني من جديد ..نامي عبطنك يا
شرموطة بدي ابوس طيزك..فانقلبت علي
بطنها..امعنت النظر بجمال طيزها واردافها..وبدات الامسهم..ثم اندفعت اقبل
طيزها واعضها بوحشية ولهفة وانا أتأوه واتأوه ..ولساني غارق بين اليتيها...يلحسها من
الاسفل للاعلي ..ثم من الاعلي للاسفل ...فأدغدغها بلساني بحركات متتالية
...ويدي تتلاعب بكسها ..امسكه بقبضة يدي ...واعصره...ثم ادفع اصبعي بعمقه
لاجد زنبورها...فاقرصه واضغط عليه.. ثم صرت احك كسي بطيزها وكأنني انيكها
وهي تتلوى وصارت تحدثني كيف ينيكها زوجها من طيزها ... فقالت بيلحسلي بالاول
...بعدين بيضربني كفوف وهو يشتمني ...ثم يامرني ان افتح له اليتي ..فامد يدي
وافتحهم له بذل ورضي...ويقول...بدي حط راس
زبي ...رح تتوجعي ..تحملي ...اقول له حطه وفوته ..وما يكاد راس زبه يلامس طيزي حتي
احس بلذة سخونته الشديدة..فاتمحن وانا اقول حلو زبك ساخن ....اضغطه اكثر
شوي...حرارتة لذيذة....فيقول بدي اضغط لافوته...فاقول له فوته ونيكني...ولما بفوته
يستلقي فوقي ويحتضنني وهو يقول يا منيوكة....فصرت اردد يا منيوكة يا منيوكة ..جن
جنون شهوتي فبدأت اصرخ أأأأأهه بدي انتاك
...بدي انتاك من طيزي .. بدي جوزك ينيكني..وتدفق ماء شهوتي ثانية...مغرقا اردافها..وارتميت
فوقها متهالكة تعبة....دقائق وانقلبت
جانبها فانقلبت الي جانبي واحتضنتني وقبلت شفاهي وهمست بدي خبرك سر ...قلت
ماذا ....قالت زوجي بيشتهيكي ومتفق
معي عليكي ..بتوافقي...قلت كيف ..قالت كنت
دايما احكيله عنك وعن جمالك فطلب مني اخفف
لبسي عندك لاغريكي واثيرك ولما تتطور علاقتنا للمارسه بصير احكيلك كيف بنيكني
لاهيجك واخليكي تشتهيه ...يعني كل كلامي كان بخطة رسمها زوجي..... بتوافقي ....؟؟؟؟
قلت لها كنت مفكرة انني شاطرة وصدتك واذ انت صيادة اشطر مني ضحكت وقالت
لا تزعلي هذا دليل ان القلوب عند بعضها..واكملت هل انتي موافقة ان ينام معانا زوجي ..قلت متسائلة معانا ؟؟؟.قالت نعم انا وانت ... هو
طلب مني .؟؟؟؟ وتابعت بالمرة الاولي اكيد وممكن بعدين
لوحدكم...قلت لها فاجأتيني وصدمتيني اتركيني افكر ...بعطيك الجواب بعدين قالت طيب وقامت وقالت لازم اروح عالبيت ...عند مغادرتها
قبلتها ..وقلت لها كنت طريدتي فصرت طريدتك..ردت فكري ووافقي انا وزوجي بنشتهيكي ..قبلتها ثانية ووعدتها
ان افكروسريعا ساعلمها قراري..وبعد يومبن
ابلغتها اني متزوجه وعلي ذمة رجل ..لا يصح ان اسلم نفسي لرجل اخر قبل الطلاق
شرعا... أن تطلقت سأفكر بالموضوع ، اما علاقتي بك فساحافظ عليها الا اذا قرررت انت الانسحاب ..قالت بل انا
سعيدة بك ومعك واريد الاستمرار واياك ..هل سيوافق زوجك قالت سافهمه انك ستطلبين الطلاق اولا وعليه ان ينتظر .. وانا واثقة انه
سينتظر...وهذا ما اتفقنا عليه....
التوقيع :- hanees15@yahoo.com
تعليقات
إرسال تعليق