4 - سريري لم يعد لزوجي فقط 💕

                                                                 hanees15

                                                                     4            

                                       سريري لم يعد لزوجي فقط

  وفقا لعاداتنا الاجتماعية قررت زيارة  سيدة اسرة  سكنت بنايتنا حديثا، وذلك من باب التعارف والترحيب والمباركة، وهي عادة اجتماعية محمودة، فاتصلت مستأذنة  لتحديد موعد للزيارة ..فكان الرد لطيفا ومرحبا، وقالت ليكن موعدنا غدا صباحا، وهكذا اتفقنا.

  صباح اليوم التالي وبالموعد المحدد قصدتهم، وقد استقبلت بترحاب وتأهيل كعاداتنا الجميلة، وشاركت باستقبالي ابنتها الجميلة والتي تقارب العشرين من عمرها ..والتي بمجرد رؤيتها شعرت بارتياح لها وأقبلت احدثها ويبدو انها ارتاحت لي ايضا فصارت تحدثني عن نفسها وكيف انها حصلت شهادة الثانوية ببعض الصعوبة فهي لا تميل للدراسة وهي تسعى حاليا للحصول على عمل ما او وظيفة مع الدولة لأنها اكثر استقرارا واضمن للمستقبل  وفيها بالنهاية تقاعد وراتب مدي الحياة ،وقد اعجبني توجهها هذا ورأيت فيه وعيا وإدراكا وتمنيت لها سرعة ايجاد الوظيفة المناسبة لها ..ثم حدثني انها تحب الاستماع للأغاني كثيرا فهي تشغل وقتها بها وأنها تحب الرقص  حتى انها ترقص وهي تساعد امها بإعمال البيت مما يستدعي ان تصرخ بها امها قائلة انت تدعين انك تعملين ولكنك ترقصين اكثر مما تعملين ..قالت ذلك وهي تضحك من اعماق قلبها مما خلق لدي الاحساس بأنني حيال فتاة نشطة مرحة منفتحة العقل والقلب سعيدة بداخلها، وان لم تكن موفقة بدراستها، اكملت زيارتي وودعتهما وعند المدخل امتدحتاني بتميز وقالتا انهما احباني كثيرا وارتاحتا لزيارتي وللتعرف بي ،وأنهما لن تتأخرا برد الزيارة بمثلها، وهكذا عدت وقد انتابني شعور بالراحة والسرور. وقلت  بنفسي يرتاح الانسان عندما يشعر انه يعيش قريبا من جيران محترمين ولطفاء  وسعداء ..

      مع تتالي الايام والأسابيع ..توطدت جدا علاقاتي مع جيراننا الجدد خاصة مع البنت التي أضحت رفيقة حقيقية لي رغم فارق السن الكبير بيني وبينها فهي بالعشرين وأنا فوق 35 عاما هي عزباء وأنا  متزوجة، وقد كثرت زياراتها الصباحية لي مرتين وأكثر بالأسبوع. احيانا تساعدني بإعمال البيت وتحضير الطعام ، وكانت تقول اني جيدة بالطهي وأنها ستتعلم مني ذلك لأنها / وهي تضحك من قلبها / تريد ان تحضر طعاما شهيا ولذيذ لزوجها القادم. وأنها تفكر كثيرا وتحلم كيف ستجعله سعيدا ومحبا ومتعلقا بها وأنها لن تسمح له بالنظر لغيرها وإلا فإنها ستنهشه كقطة بأظافرها.. شوفي كيف عم اطول اظافري من هلق ..وأرتني اظافرها الطويلة والمعتني بهم .

     ومرة قالت لي سأرقص له كثيرا اليس الرجال يرغبون بالمرأة وهي ترقص. لقد لمست اهتماما مميزا منها حول العريس القادم وزوج  المستقبل. لقد كانت تكثر من الاسئلة حول العلاقات بين النساء والرجال والزوجة  وزوجها  كنت اجيبها علي الكثير من اسالتها بجدية  وبرغبة بان اقدم لها خلاصة معرفتي وتجربتي .. لأفيدها واحضرها لمستقبل زوجي سعيد وحياة اسرية ناجحة مما رفع كثيرا من الكلفة  بيني و  بينها .. فتوطدت علاقتها بي وعلاقتي بها لدرجة كبيرة فغدت تزورني كل يوم تقريبا بمجرد تأكدها ان زوجي قد غادر، وأنني وحيدة بالبيت ..فتقرع الباب ..وافتح لها وتدلف داخلة مباشرة الي المطبخ وهي تتراقص بصدرها وتهز مؤخرتها  لتعد القهوة لنشرب قهوة الصباح سوية.. ثم  تهب لمساعدتي  بأعمال البيت  وخاصة  ترتيب غرفة  نومي  حيث كانت تصر علي اداء هذه المهمة وكنت اخجل من ذلك ولكنها كانت تصر  وكثيرا ما لمحتها تقف امام مرآتي تقوم بحركات استعراضية لجسمها  او تتراقص وهي تضحك بصوت عال وأحيانا اسمعها تدندن وتغني  ثم تلتحق بي حيث اكون بالمطبخ او غرفة الجلوس ويبدأ مسلسل اسئلتها عن الحب والزواج والمعاشرة والسرير ولباس المرأة بالسرير  والى اخره، ومع تكرر الاسئلة ازدادت  أسئلتها جرأة وصراحة ..وازددت انا جرأة بالإجابة ..فصرت في كثير من الاحيان  اشرح لها مستخدمة تعابير صريحة جدا مسمية الاعضاء  بأسمائها الحقيقية واصفة لها الاوضاع  بقدر ما استطيع من تفصيل يسعفني اليه خيالي وتجربتي مع زوجي، بالبداية بقصد زيادة الايضاح. ..تم اكتشفت ان ذلك يثيرني  وانني اتعمد استخدامها كي اثار فعلا ..ويتبلل كلسوني بماء شهوتي ..ولاحظت يوما انها هي ايضا قد تأثرت ويوما شككت انها قد اثيرت حيث لاحظتها تعض شفتها السفلى. ثم بغفلة مني لحظت انها مدت يدها الى فرجها ، وفي يوم من الايام وعند مغادرتها بعد جولة من الحديث الجنسي الصريح   قبلتها من خدها علي غير العادة  .. ثم اصبح تبادل القبلات علي الخدود عادة متكررة كلما حضرت او غادرت، وكثيرا ما مازحتها بصفعة خفيفة علي قفاها.. وكانت هي تبادلني نفس الصفعات حتى اننا في يوم من الايام  امضينا زمنا طويلا ونحن نتراكض في البيت خلف بعضنا من ستتمكن من  مسك الثانية  لتصفع قفاها كل ذلك ونحن نتضاحك  ضحكات اعتقد  مريبة   وأحيانا نتبادل قبلات علي الخدود.. وفي يوم وخلال حفلة تراكض اذكر اني امسكتها بغرفة النوم وقد حاولت هي الهرب بالصعود للسرير، ولكني امسكتها ورميتها علي السرير وعاركتها حتى قلبتها علي وجهها لأتمكن من صفع قفاها، ولكن بدل من صفعها بدأت اتحسس اردافها تحسسا وشعرت انها استسلمت ولم تحاول الهرب ..ثم استلقيت قربها وحضنتها وقبلتها من خدها وقلت لها هل ترين كيف كنت رحيمة معك فلم يطاوعني قلبي ان اصفعك صفعا، بل لامستك لمسا، وقبلتها من خدها ثانية  ونهضت متوجهة للمطبخ، وهناك شعرت ان كلسوني مبتلا من ماء شهوتي.. وقلت ماذا دهاني ،  وبعد عدة دقائق  اتت هي ومباشرة لامست مؤخرتي عدة مرات وقالت سأكون رحيمة بك كما كنت رحيمة بي وسأقبلك من خدك كما قبلتني . وقبلتني مرتين !!

       ويومها وعند مغادرتها لم نكتف بقبلة واحدة عالخدود بل عدة قبلات متبادلة. وبعد خروجها قلت في نفسي. ماذا يجري، هذه الفتاة بدأت تثيرني، واعتقد ان جسدينا يتحادثان  بصمت حديثا خاصا هل هي من يدفعني لهذا بدهاء وذكاء منها ؟ ام ان المسالة رد فعل طبيعي لأحاديثنا وتمازحنا. ومداعباتنا البريئة ظاهريا، التي يبدو لم تعد كذلك ؟ ام انني انا من بدأ يتخابث للحصول علي الاثارة فأثرت عليها  ايضا ؟ لقد لاحظت باليومين الاخيرين انني انا  من تعمد فتح باب الحديث الجنسي ..لا بل تعمدت الولوج بالحديث عن العلاقات الجنسية بين البنات والنساء، رغم انها لم تسألني عن ذلك ..لم يستقر تفكيري يومها وبقيت  تحت تأثير هذه الافكار تنتابني مشاعر شتي ومتناقضة.. مرة مشاعر اثارة ومرة افكار رفض  متعددة  حتى فكرت انني يجب ان اتوقف عن استقبالها  ببيتي بطريقة لا تصدمها .. لأنها لا تستحق اية صدمة.. وقلت يجب ان امنع نفسي أيضا، فانا الكبيرة وهي الصغيرة والمسؤولية تقع علي لا عليها.. سأمتنع عن هذه الاحاديث الجنسية.  وأخيرا استقر رأي  ان  أجيب علي اسالتها بإجابات قصيرة دون شرح ويجب ان اغير وجهة الحديث باتجاهات عادية بعيدة عن الجنس . ويجب ان اكون اكثر جدية ببيتي فامتنع عن اللعب والمداعبات، وكان هذا افضل ما توصلت اليه وقلت سأعتمد هذا الاسلوب وسأراقب النتيجة .

     صدف ان زوجي لأسباب تتعلق بعمله اضطر للسفر لمدينة اخري وكان عليه المبيت لليوم التالي، وبالليل وأنا وحيدة بفراشي، هاجمت تلك الصبية افكاري وبدأت اتذكر بعض اسالتها وإجاباتي وكثيرا من مداعباتي لها ومداعباتها لي  مما اثارني  وهيجني ..واضعف مقاومتي فاسترسلت بحلم جنسي  معها.. عبثت به بجسدي وأعضائي  حتى ارتعشت ..ارتعاشه قوية،  ونادرة هي المرات  التي  مع زوجي بلغت بها رعشة مثلها.

      صباح اليوم التالي انتظرت قدومها كالعادة.. وأنا ما زلت مشوشة بين قراري الذي اتخذته، بالتهرب من اسالتها وبين الرعشة الممتعة التي بلغتها بأحلامي معها  ليلة امس ..لكن الجديد هذا الصباح اني كنت انتظرها متلهفة لحضورها مبررة ذلك لنفسي باني مهتمة بالمباشرة بتطبيق خطتي الجديدة، ولكن الحقيقة غير هذا  فقد كنت مشتاقة اليها .مر الوقت المعتاد ولم تطرق الباب حتى انني شككت مرتين انها طرقت الباب وعندما فتحته لم اجد احدا ..وقلت انا متوسوسه، ولكن لماذا تأخرت؟ حسنا دعيها، وقررت الانصراف لأعمال البيت وطردها من فكري ومخيلتي، وهكذا انصرفت للعمل بهمة ونشاط، إلا ان الزمن لم يطل وقد عادت تداهم افكاري  لماذا لم تأت ؟؟  هممت ان اتصل ..ثم قلت لا... لا داعي لهذا التسرع، وتابعت اعمالي ، ولكنها لم  تبارح تفكيري، ومع مرور الوقت ازداد قلقي  وقلت معيب ان لا اسأل عنها. فاتصلت ..ردت والدتها، سألت عنها وقلت  قلقت عليها عسي المانع خيرا، قالت هي مريضة شوي، لم تنم بالليل، قلت ااستطيع مكالمتها قالت نائمة ..قلت حسنا ، عليها العافية سأطمأن عليها لاحقا ..قالت شكرا. هدأت نفسي قليلا ..اذا المانع مرضها.. شعرت براحة ، ثم عاد القلق عليها  ولكن لسبب مختلف انها مريضة ولم تنم طوال الليل ..شعرت بالحنان والرغبة بان اكون قريبة منها اراعيها واهتم بها قلت بنفسي سأنهي اعمالي واصعد لزيارتها، اسرعت اكثر وعندما انتهيت صعدت، كانت مستيقظة ..ولكنها بالفراش دخلت.. وما ان رايتها حتى امتلأ وجهي بابتسامة عريضة فيها فرح وشوق قبلتها وقلت لها عليك العافية فنظرت بوجهي بعمق وتبسمت وقالت شكرا عم اتدلل.. قلت لها قلقت عليك فابتسمت بصمت ومدت لي لسانها . هذه من حركاتها ودلعها لا تتركها حتى وهي مريضه ..قلت لها ، تعافي بسرعة ، فضحكت من قلبها بصوت عال وقالت فرحت بزيارتك ولو لم تأت لغضبت منك ،قلت مش ممكن ما ازورك.. يلا صحي بلا دلع،..سكتت قليلا ثم  قالت بس صح سأحضر معي كاسيت اغنية وسأرقص لك.. انتابني فورا فرح اعتقد انها ادركته  فابتسمت لي  ابتسامة لهفة كلهفتي  ثم همست، موافقة.

       عدت للبيت.. تنتابني مشاعر شتي فرح كامن ورغبة بالبقاء قريبة  منها ..لا بل لمت نفسي لأني لم احضنها، لقد  استطاعت هذه الصبية ان  تستولي علي تفكيري، فوجئت بشفاهي تتمتم، حبيبتي، وانتفضت  ماذا اقول ؟؟؟  ماذا دهاني ؟؟؟ صمت بعمق، لا...لا، ما اقوله لا يعني شيئا ابدا كل صديقة تخاطب صديقتها  بكلمة حبيبتي وأحيانا  يستخدمها الناس حتى مع اشخاص يتحدثون معهم لأول مرة هي لازمة علي السنتهم ولا تعني شيئا، ثم كررت شفاهي، حبيبتي. استسلمت لقوة  رغبتي هذه المرة  متأكدة لا بل راغبة  من انها تبادلني نفس المشاعر والاهتمام.. وأنها تعاني مما اعانيه، وكررت بإصرار حبيبتي، لقد اصبحت هذه الكلمة لازمة علي شفاهي كلما ذكرتها او تذكرتها.

      تغيبت يومين او ثلاثة، كنت اتمنى زيارتها وهي بسريرها كل يوم، ولكني كنت اخجل اني اثقل على والدتها فاكتفي بالسؤال عنها بالهاتف ...ومكالمتها، وقلت لها مرة اود زيارتك، ولكني خجلانة من امك.. أتفهمينني؟؟ قالت  بهمس نعم افهمك .. قلت لا تزعلي مني ، همست ثانية لا لن ازعل منك كل عمري. يومها ارسلت لها قبلة بالهاتف، ردتها لي ..وقالت بكرة نازلة لعندك.. ووجدت نفسي اقول لها لا تستعجلي اريدك ان تتعافي اولا، رغم اني مشتاقتلك، سكتت وقالت بكرة نازلة اعتقد اني صحيت.

         وعدها هذا  شغلني وهيجني ..فغدا قدومها اليوم التالي محور اهتمامي وتفكيري وشوقي ..غدا ستأتي ..ستكون معي ..لن اسمح لها  ان تعمل  اريدها ان ترتاح من مرضها، ثم همست بقلبي ولنفسي سأدللك  غدا حبيبتي، سأجلسك وأتطلع اليك لعينيك وجسمك الجميل وابتساماتك اللذيذة ..وأنا وحدي من سيعمل .وفكرت  بخبث،  سأتركك تراقبينني وتتمتعين برؤية جسدي وأنا اعمل وأتحرك امامك هنا وهناك وهكذا وكذا ، وسألبس لك ثيابا مناسبة .

       لقد شغلني كثيرا التفكير كيف سأعاملها غدا كحبيبة ..وكيف سيكون رد فعلها وما هي الكلمات المناسبة للتعبير عن حبي واشتياقي لها دون ان اصدمها اذا لم تكن تشاركني نفس الاهتمام.. يجب ان اختار كلمات وأفعال تحمل اكثر من معني مما يساعدني علي الانسحاب الآمن فيما لو اكتشفت انها  لا تشاركني ذات المشاعر والاهتمام والنية.. ولكن الحقيقة اني لم اصل لنتيجة حاسمة او قرار محددا مما ابقاني كالضائعة ألتائهة.

     صبيحة اليوم التالي لم اصدق وقد غادر زوجي الي عمله ..حتى اسرعت لأرتدي ثيابي ترددت قليلا اية ثياب البس لها، ثم سريعا ارتديت ثيابي اليومية التي اعتادت ان تراني بها وهي فستان بيتي بسيط وخفيف .. وما كدت البسه حتى فاجأتني بطرق الباب، هرولت افتح الباب، وما ان دخلت حتى اغلقت الباب خلفها  واحتضنتها وهمست حبيبتي، الحمد لله علي سلامتك، فاجأتني  باحتضانها لي ومعانقتي وهمست باذني مشتا قتلك، شعرت بدفء جسدها.. وبقوة عناقها لي حيث كانت تشدني اليها شدا، مددت يدي الي مؤخرتها  وقلت لها لن اصفعك مثل كل يوم لأنك مريضة سأكتفي بملامسة مؤخرتك /مستخدمة كلمة  طيزك/ رحمة بك فضحكت من اعماقها وهرولت الي المطبخ كعادتها لتعد قهوة الصباح وهي تهتز وتتراقص ..وأنا اتابعها بمحبة وفرح ومتعة، تناولنا قهوتنا ونحن نتبادل ابتسامات لا معني لها إلا الشوق والخجل من التصريح عن مكنونات نفسينا.. قلت لها اليوم ما في تشتغلي بدي اياكي ترتاحي حبيبتي، انت غني  وأنا اشتغل.. ضحكت  وقالت كنت سأجلب معي الكاسيت لأرقص  بس اجلته لأني خفت اتعب  وما اقدر ارقص منيح.. قلت ..احسن لأني بدي منك احلي رقصه ،قالت وأنا بدي .

       بعد تناول القهوة قمت لترتيب غرفة نومي فتبعتني  اليها ووقفت امام المرآة تنظر الى نفسها وتستخدم مشطي وبعضا من ادوات زينتي وهي تدندن وتقوم بحركات راقصة احيانا اخري، كنت انظف وارتب غرفة نومي وأنا اتابعها بكل جوارحي وعيوني لا تفارقها ..وفجأة قالت لماذا تنظرين الي هكذا وكأنك لم تريني من قبل، كنت اعتقد انها غير منتبهة لنظراتي، ولكني اكتشفت انها هي ايضا كانت تتابعني، اجبتها فورا لأنك حلوة ولأني مشتاقتلك، ردت وأنا مشتاقتلك .. وأنت كمان حلوة وحلوة جدا، اقتربت منها واحتضنتها ثانية  وقبلتها هذه المرة من رقبتها منزلقة لأسفل الرقبة بحركة اردتها ان تبدو عفوية ولكنها ليست كذلك، وتركتها وهرولت للمطبخ، بالمطبخ شعرت ان كلسوني مبتل جدا من قوة شهوتي ..قلت لنفسي ويلاه ماذا يحدث لي وأية امرأة انا ..تابعت اعمالا بالمطبخ متوقعة حضورها السريع ورائي ولكنها لم تفعل ..اخرجت خضراوات من البراد سأعمل علي تحضيرها للطهو ..وكان من عادتي ان اجلس علي كرسي منخفض صغير واضع لوازمي علي طاولة سجاير  منخفضة صغيرة  امامي وابدأ العمل بالتقشير او التقطيع وما الي ذلك ..وجلست لأباشر العمل ..فاستأخرت عدم حضورها السريع كالعادة ..نهضت وتوجهت لغرفة النوم ..وجدتها جالسة علي حافة السرير ورأسها منخفض بين يديها.. دون حراك، دنوت منها وقلت لها خيرا علك تعبة ..ارجعي للبيت وارتاحي بالسرير او اذا بدك ارتاحي عندي هنا علي سريري. رفعت رأسها ونظرت لي وقالت لا مش  تعبانة  بس محتارة  قلت لها مما قالت ما بعرف خلص بعدين بقلك.. ودفعتني باتجاه المطبخ بعد ان صفعتني علي طيزي قائلة يلا الي شغلك لا تتكاسلي ..

      عدنا للمطبخ  جلست انا علي كرسي الصغير واختارت هي كرسيا اخر وجلست  امامي . باشرت العمل ..وتوقعت ان يبدأ مسلسل اسالتها، ولكنها لم تفعل بقيت صامتة.. استغربت ذلك ..ثم قررت ان اعود لخطتي وهي عدم الخوض بإجابات  اسالتها واختصار الرد وتحويل الحديث باتجاهات اخري  وقلت بنفسي هذا ما سأفعله اليوم.. وهكذا ساد الصمت ظاهريا، ولكن فكري ونفسي لم  يتوقفا ولا شهوتي ، وبعد حين انتبهت لها تسرق نظرات لسيقاني المكشوفة قليلا، ووجدت نفسي اباعد بينهما لأسمح لها برؤية اوضح وكأن الحركة طبيعية نتيجة انهماكي بالعمل ..نعم لقد كان  العقل والشهوة  يتصارعان داخلي لهذا جولة وللثاني جولات ..ثم قمت بحركة اخري  بسحب جزء من فستاني للأعلى مما كشف مسافة اكبر من سيقاني وابدو كأني منهمكة بالعمل ..وكنت بطرف عيني ارقب ردود الفعل عندها ..بداية لم المس اي رد فعل ثم اكتشفت زيادة بنظراتها ، ثم  تركز نظرها لسيقاني بجرأة ورغبة وانفعال واضحين ..ففرحت.. وازداد ت شهوتي ..ثم بعد قليل قامت ووقفت ..فأصبت  بالإحباط لكني لم اغير من وضعي وسألتها الي اين  هل ذاهبة للبيت قالت لا لا راجعة.. غابت دقيقة او دقيقتين وعادت وأثناء عودتها انتبهت انها عن بعد تريد رؤية  مساحة اكبر من سيقاني  ..لم تجلس بل بقيت واقفة لدقائق وهي تدندن بأغنية وتتراقص  بحركات خفيفة  ثم قفلت  عائدة  بتمهل وتراقص لغرفة النوم ، فأمعنت النظر بمؤخرتها تهتز بجمال ودلع، تابعتها حتي اختفت بغرفة  النوم وعندها وبسرعة عدلت من وضع جلوسي وكشفت عن سيقاني اكثر لأسمح لها برؤية اوضح وأعمق ..سريعا عادت  وكان واضحا هذه المرة انها انما تنظر لسيقاني الجميلة ..تلاقت عيني بعينها فابتسمت لها، وابتسمت هي لي ايضا  ولم ترفع نظرها بل بقيت تنظر باستمرار ودون تردد وبجرأة...وقد رددت لها ذلك بان باعدت بين ساقي اكثر وأنا ابتسم لها بشفاهي وعيوني، لقد اصبح واضحا اننا ان لم نتكلم كعادتنا فنحن نتبادل احاديث الشهوة والشبق بصمتنا، وهنا تذكرت اني بالأمس وخلال تفكيري قد قررت ان اتركها تتمتع بمراقبتي هنا وهناك وهكذا وكذا ..واستمرت لعبتنا الصامتة هذه حتى انهيت الاعمال التي تتطلب الجلوس فكان لا بد من متابعة العمل واقفة وهكذا نهضت وبدأت اتحرك بالمطبخ هنا وهناك متابعة تحضير الطعام للطهو ..وكنت مدركة تماما انها تراقب جسدي فبدأت اقوم ببعض الحركات بقصد ان امنحها  رؤية  اكثر اغراء وبدأت اردد معها الاغنية التي كانت تدندن بها، منفذة بعض الحركات الراقصة رغم اني لا اجيد الرقص وهي تضحك ضحكا غير مبرر، فتوقفت ونظرت اليها .. فتوقفت عن الضحك، وعن الدندنة، وهاجني حنين لضمها فاقتربت منها  واحتضنتها وهمست  حبيبتي، القت برأسها عل صدري ولفت ذراعيها حول جسدي، شعرت بأنفاسها قرب رقبتي شددتها وهممت ان اقبلها من شفاهها قبلة  الحب الاولي، ولكني  وجدت نفسي اقول لها سيعود زوجي مبكرا اليوم عليك بالمغادرة قبل وصوله ..فانتفضت  وقالت لماذا ؟؟ قلت عليه واجب اتجاه صديق لذلك قرر العودة مبكرا ، ابتعدت برأسها عن صدري شيئا فشيئا   وقالت مستسلمة حسنا  سأذهب ..وانسحبت متثاقلة ..ودون ان تقول كلمة اضافيه رافقتها للباب ،وغادرت دون تبادل القبلات المعتادة.. اغلقت الباب ورائها ..وأسرعت نحو مطبخي لا ادري ماذا افعل او اقول، وقلبي وجسدي يصرخان من الداخل لماذا صرفتها هكذا.. ومن اين اتت لراسي تلك الكذبة ..ولماذا نفذت ذلك دون تفكير او تردد.. شعرت بحزن، تألمت  ..لو  قبلتها  من  شفاهها  لما اعترضت كانت مستسلمة بكل جسدها وروحها ..ما الذي دهاني لأصرفها بهذه الكذبة الفظة، ثم قلت لقد جبنت وخشيت المتابعة. لأني لا اريد الانسياق وراء شهواتي مع هذه الصبية ،لا اريد ان اقودها لعلاقة خاصة معي وأنا المتزوجة وهي العذراء ، راودتني كل هذه الافكار دون ان افقد الاحساس بالحزن لأني لم اقبلها وأكمل قدري وقدرها لقد غدا واضحا لي انها تريدني ايضا كما اريدها، يا الهي ماذا فعلت، شددت شعري ..ضربت الحائط بيدي، هاجمني  ندم شديد  وكآبة غير مفهومة  وكأني فقدتها للأبد، ثم واسيت نفسي قائلة لا باس غدا ستأتي .غدا سأقبلها مجرد دخولها، سأعترف لها باني اريدها معشوقة وحبيبة ..غدا سوف اداعب كل جسدها، سأمتص رحيقها، سأنال من نهودها وحلماتها، وسأتركها تعبث بجسدي كيف تريد وتشتهي . وأمضيت باقي اليوم وانا اهمهم غدا وغدا وغدا.

مضي اليوم ثقيلا مريرا ..وكلما فكرت بها كلما التهب جسدي.. وتدفق ماء شهوتي كنت احسه بين ساقي  ينساب دافئا ثم يبرد فتدلني برودته مكان سيلانه  فأمد يدي فوق  فستاني امسحه  به. 

      صباح اليوم   التالي   جلست منتظرة لها قرب الباب  لم  يكن بمقدوري غير ذلك، وطرقت، فقفزت انا وقلبي معا، فتحت الباب وقلت  فوتي ، اغلقت الباب وامسكتها من اكتافها ونظرت بعينييها، قرأت استسلامها، شددتها لي ..صارت بحضني  ..وقلت لها بحبك، سكتت ونظرت لي  بعيون ذبلي ، ولا اعلم كيف  وقد اطبقت شفاهي علي شفاهها وبدأت اقبلها قبلة الحب الاولي بجنون وشهوة  وشبق.. وأنا اتنهد وأقول هامسة حبيبتي  حبيبتي ، وهي مستسلمة بحضني لا تقول شيئا فقط مستسلمة لقبلتي، اقتحم لساني فمها  الشهي وبدأ يداعب لسانها، وشيئا فشيئا شعرت بلسانها وقد بدا يتجاوب مع لساني وبدأت تلهث وبدأت تقبلني هي وتمتص شفتي وتقبلني ثم همست بحبك انا كمان، قلت لها  عشقتك عشقا.. قالت وأنا عشقتك، قلت حلمت بك كثيرا قالت كنت لا انام  وأنا احلم بك حتى الصباح  لذلك مرضت ، ثم ضحكت ضحكة ساخرة وقالت بتعرفي بغار من  جوزك، لم ادر كيف اجيبها ..فقط اقتدتها لغرفة النوم جلسنا علي حافة السرير وعدنا نتبادل القبلات الحارة والشبقة جدا ..ثم شعرت بيدها تتسل ترفع الفستان  لتكشف عن سيقاني.. وهي تهمس افخاذك حلوين  شاهدت  بالمراية  سيقاني ويدها تلامسهم وتعبث بهم ..فمددت يدي لنهديها من بين ثنايا قميصها  وأمسكت يهما.. ثم همست لها  اشلحي قميصك،قالت شلحيني انت،فككت ازرار القميص ..فبان نهداها تحت الحمالات ..نزعت الحمالات ..وتمتعت بمشاهدة  نهديها صغيرين بحلمتين صغيرتين دليل عذريتها داعبتهم قليلا ثم بدأت اقبلهما وأداعبهما بلساني وشفاهي  وبدأت هي تتأوه لذة وشهوة وشعرت بها  تضغط بيدها علي أفخاذي ..فقررت ان ابادر لأنها لا تملك خبرة ..فوقفت امامها وبدأت اشلح  فستاني، ولم اكن ارتدي تحته  سوي الكلسون الذي غدا مبتلا من ماء شهوتي وما ان رأت نهودي حتى قالت ما اجملهم  ..فأمسكت  بيديها ورفعتهم الي نهودي وقلت لها داعبيهم وتمتعي ..امسكت بنهدي وبدأت تلاعبهم قلت لها اريدك عارية  فأكملت شلح ثيابها  دافعة  تنورتها  للأسفل وبقيت بالكلسون ..قلت واشلحي الكلسون كمان ..ترددت فنزلت  لأسفل وبدأت اقبل كسها من فوق الكلسون وشعرت به مبتلا من مائها ، ثم بدأت اسحبه للأسفل وبدأ كسها يظهر فأطبقت عليه بفمي وشفاهي ابوسه والحسه.. وامتص رحيقه وعسله قالت دخيلك انا بعدني بنت  قلت لها لا لا تخافي مش ممكن افتحك بلساني  وان كنت اتمني ..ثم نهضت ونيمتها علي السرير واستلقيت بقربها وبدأت اداعب كل جسدها ..واقبلها من شفاهها لنهودها لبطنها لكسها وسيقانها وهي تتلوي شهوة وشبقا وتتأوه  لذة  ومتعة ثم استلقيت قربها وقلت لها افعلي بي ما تشائين غيرت من وضعها قليلا لتصبح هي الأعلى  وبدأت تقبلني وتداعب نهداي اللذين قست حلمتيهما  قسوة  شهوة قالت حلماتك حلوين حلو مصهم  لأنهم قاسيين ..حلماتي صغار ..قلت لها سأكبرهم لك بمصي  لهما ..ومددت يدي اداعبهما بينما هي ابقت يدا تداعب نهدي وتسللت بيدها الأخرى نحو فرجي بتردد واضح فهي لا تعرف تماما ماذا ستفعل ..فداعبت فرجي قريبا من كسي دون ان تلمسه ثم اقتربت منه  اكثر بإصبعها ولامست الشفرين  فتأوهت ..مع تأوهي كررت ملامسة شفتي كسي ثانية فتقصدت ان اتأوه بصوت اعلي وأكثر لأزيد من شبقها واشجعها ..بهذه الاثناء تسللت بيدي لأردافها  وبدأت اداعبهم وألامس اطراف الفلقتين ملامسات خفيفة لإدراكي انها ما تزال غريرة  شعرت بها تحرك مؤخرتها دليل استمتاعها بحركاتي  فتجرأت اكثر وغمدت اصبعي قليلا دون ان المس وردة طيزها ..ومررت علي طول   ردفيها من الداخل ذهابا وإيابا ..فتأوهت هذه المرة ..قلت لها طيزك جميلة ..لم تجب بل ضغطت بإصبعها اكثر علي شفتي كسي فتأوهت متجاوبة وراغبة بالمزيد، سألتني  كيف اداعبك علميني ..قلت ادخلي اصبعك وداعبي بظري انا  لا اجرؤ علي ذلك معك حتى لا افض بكارتك خطأ، وسريعا كانت تداعب زنبوري  بإصبعها فتهيجت وتأوهت بصوت عال ..ضحكت  بنعومة وقالت بدي أخليك تصيحي ..قلت لها تتعلمين سريعا.. قالت لأني احبك وأريدك  نشوى، قلت لها اريد ان افجر شهوتك ..ودفعت اصبعي ليضغط علي فتحة طيزها.. قالت اخ ..فلت لها سأفتح  طيزك ..قالت وجعتيني .. سحبت اصبعي وبللته بماء كسها واعدته لطيزها اضغط وأداعب وردتها سألتها  هلق اريح ..قالت ايوه احسن، قلت سأكمل واضغط اعمق اذا توجعت كثيرا اخبريني، ثم قلت لها نامي فوقي معاكسة قالت كيف  قلت  ليكن   وجهك فوق كسي  وكسك   فوق وجهي وارفعيه عاليا.. استدارت وعدلت وضعها ..اصبح  كسها امام فمي ولساني اقبله وأداعبه بلساني وشفاهي بينما يدي وإصبعي يعبثان بأردافها وطيزها ..وهكذا منحتها وضعا  تتمتع فيها بأفعالها لي وبأفعالي لها وأصبح كل من كسها  وطيزها تحت رحمة شهوتي وشبقي وسريعا بدأت تتلوي فوقي من اللذة والمتعة وشبق الشهوة وهي تتأوه وتصرخ دون توقف وتقول كلمات كثيرة لم افهمها فقط فهمت كلمتين  طيزي ..كسي ..ثم ارتجفت  بقوة وصرخت وتدفق ماء شهوتها فوق وجهي وعلي لساني وداخل فمي  وبدأت انا  اصرخ  حبيبتي ..حبيبتي نزلي  وبدأت انا اقذف شهوتي وشعرت بها تلقي وجهها فوق فرجي وعلي كسي وهي تتأوه  وتتمتم، ثم شعرت بها تتهاوي بفرجها فوق وجهي وكسها يكاد ينطبق علي  فمي ..وشيئا فشيئا بدأت تهدأ وتستكين ..رغم ثقلها  علي وجهي تركتها ترتاح فوقي كما هي ..عدة دقائق حتى تأكدت انها استكانت ..قلبتها علي جنبها  ..واستدرت ليصبح وجهي مقابل وجهها وبدأت اقبلها من شفاهها.. قلت  لقد اصبحت حبيبتي وعشيقتي، سكتت وقالت ماذا اجيب قلت لها قولي  سأكون لك كل عمري ..قالت  انا عشيقتك لآخر العمر ..قلت لها لا ستتزوجين قالت لا اريد بل اريدك ،قلت لا ستتزوجين وتبقين عشيقتي بين الحين والآخر نلتقي وكلما  توفرت لنا  الفرصة،  قالت ساحبك دوما قلت لها وأنا  سأعشقك دوما.. ثم نهضنا  وارتدينا ثيابنا وتوجهت انا للمطبخ وبقيت هي بغرفة النوم لتنظفها وترتبها كعادتها ..ووجدتها تحمل اغطية  السرير وهي تقول بدهم غسيل قلت لها ضعيهم بالحمام ودللتها اين تجد الاغطية  البديلة، ذهبت مسرعة  لتكمل عملها ، وخطر بذهني فورا سريري لم يعد لزوجي فقط .   

التوقيع :- hanees15@yahoo.com

 

 

 

تعليقات

‏قال saadhussam…
علاقة رومانسية جميلة بين امرأة ناضجة و فتاة تتعرف على الحب و الرومانسية و الجنس
عندي بس بعض الاسئلة لو اردتي الاجابة عنها
هل تشعر المرأة الطبيعية بالاثارة عند رؤية جسد حلو لامرأة اخرى او انه امر خيالي؟
و هل تسبب لمسات امرأة اخرى الشعور باللذة الجنسية ام انه امر ليس بالشائع بين النساء الطبيعيات؟
لدي فضول حقيقي ان اعرف
واذا لم يكن ليدكِ الرغبة في الاجابة فلا بأس
‏قال gamale halawa
السيد saadhussam يا قارئي بنضوج ...تدل عليه اسئلتك ... اعتقد المراة الجميلة تجذب المراة الاخرى لجمالها اعجابا أو غيرة وحسدا او افتتانا جنسيا ان توفر بتكوينها الميل لجنسها.
على كل الجمال جاذب للجميع شئنا ام ابينا وما دام الامر كذلك فالنهدين الانثويين الجاذبين للذكور لماذا لا يكونان جاذبان للاناث ايضا...الم نرضع كلنا بطفولتنا منهما حليب تكويننا وشهواتنا ...؟؟
اما بالنسبة للمسات فاعتقد ايضا لها تاثير على المراة والذكر سواء كان الملامس ذكرا او انثى تلامس انثى...وكل معاشرة تبدا بالملامسات ، فالقبلة تلامس شفاه ..فكيف لو تلامست اعضاء اكثر . فان توفر لدى الانثى ميل للانوثة ستتاثر حتما ، فكيف اذا كانت الاثنتان تملكان الميل للانوثه سيصبح التجاوب اكثر حنانا وحميمية. ...هذا ما اعتقده .
‏قال saadhussam…
ااشكرك سيدتي
وأسئلكِ لان المرأة و الرجل يختلفان من حيث الاثارة احيانا
فالمرأة تخلع ملابسها امام امرأة اخرى بلا خجل
و لكن الرجل لا يفعل
و الرجل سريع الاستثارة عكس المرأة