8 - فهز رأسه موافقا 💛

                                                                   hanees15

                                                                             

                                             فهز رأسه موافقا

 اتفقت مع معلم صحية لإصلاح شبكة مياه البيت، باليوم المحدد حضر وبرفقته للمساعدة شاب بمقتبل العمر عمره حوالي العشرين، ما ان لمحته حتي استأثر باهتمامي، لحسنه وحلاوته وجمال طلته، ولشعره الطويل المنسدل علي أكتافه بأناقة وذوق وترتيب، ولشفتيه المكتنزتين ولجسمه الممتلئ ...هذه هي الصورة الاولية التي تركتها لي مشاهدتي الاولي لهذا الشاب..

   بدأ المعلم وصانعه العمل وانا قريب منهما لأتأكد من حسن انطلاقة العمل.. المعلم يفك ويحفر بالإزميل والشاب يلبي طلبات المعلم هات ...كذا ..وامسك هنا ..وابعد هذه.. واكمل فك تلك ..الخ   وانا واقف اراقب  العمل وبعض اهتمامي منصب عالشاب الذي كان يتحرك امامي هنا وهناك ملبيا تعليمات المعلم ..ازداد اعجابي به لحيويته وطاعته وسرعة تلبيته  لطلبات المعلم.. والاهم لتناسق جسمه وجماله ...!! صحيح ليس بالجسم الرياضي المفتول العضلات، ولكنه جسم ممتلئ افخاذه قوية، وانا احب الافخاذ القوية، وارداف كروية ونافرة تثيرني.. وقد ساعدت الثياب الرياضية التي يرتديها  والملتصقة بجسمه تقريبا علي اظهار  هذه التفاصيل وتفاصيل غيرها زادت من تأثري بجمال جسد هذا الشاب كما ان بعض الحركات التي كان مضطرا لأدائها اظهرت عضوه واضحا متكورا تحت  بنطاله واظهرت اليتيه وقد غرق بينهما جزء من بنطال بيجامته الرياضية فقسمهما وفضح دلالهما واغرائهما..

  ساعة او اكثر قضيتها قريبا منهما اراقب العمل واعد الشاي لهما واحادث المعلم  وعيني لا تتركان جسد ذلك الشاب .. ولاحظت اكتساء وجهه بحمرة الخجل بين الحين والاخر فادركت انه متنبه لمتابعة عيوني له ..وانه يقرأ ما يدور بنفسي من اعجاب بجماله الجسدي ...ابتسمت له اكثر من مرة ..ولاطفته بالقول مثل / يرضي عليك صب شاي لمعلمك/ وتعمدت ملامسة جسده اكثر من مرة كأن اضع يدي علي كتفه لأنبهه لمكان وجود غرض طلبه المعلم بحجة  المساعدة .. حتي انني بحالة واحدة مددت يدي  لإليته بخبث مقصود وعندما التفت لي جافلا اشرت له لمكان وجود الغرض ..

  لم يكن مطلوبا بقائي بينهما فقررت الدخول لغرفة النوم ونظرا لشدة الحر تحررت من ملابسي  وبقيت بقميص  مفكوك الأزرار كاشفا عن صدري  والكلسون، واغلقت الباب وتدحرجت الى السرير للاستلقاء والاسترخاء لحين انجازهما الاصلاحات اللازمة ... ويبدوا انني غفوت وبعمق ..وعندما استيقظت انتبهت انني نمت ما يقارب  الساعتين...انصت لم اسمع  حركة ولا صوتا لعمل ..فنهضت استطلع ما ذا جري وماذا يجري ...

            ارتديت شورتا رياضا فوق الكلسون وخرجت ..العدة ولوازم العمل  مبعثرة بارض الحمام ..المعلم غير موجود والشاب نائم بعمق  علي الارض   قرب الحمام... اردت ايقاظ الشاب لسؤاله ..ثم تريثت وقررت ان القي نظرة اخرى لهذا الجسد الجميل المستلقي قربي وهو نائم بهدوء واسترخاء  ...لفت نظري زبه المنتصب  بوضوح تحت ثيابه بسبب النوم.. رغبت بمد يدي اليه ..ثم تراجعت ..احس هو  بي فهب مستيقظا ومعتذرا..

   بابتسامة تشجيع  قلت له اسف لأني ايقظتك، ولكن اين وصلتم بالإصلاحات، واين المعلم.. قال المعلم ذهب لإحضار بعض اللوازم وطلب مني ان انتظره هنا حتي الساعة الثانية  بعد الظهر فان لم يحضر اترك العدة عندك واذهب وغدا سيكمل باقي الاصلاحات اذ لم يبق الا اصلاح خلاط مغسلة الحمام  وسيحضر معه القطع اللازمة اليوم او غدا...قلت  اذا علينا الانتظار ما يقارب ساعة ونصف  اخرى  قال نعم.. بداخلي اعجبتني الفكرة ..لأنني اريد الاستفراد بهذا الشاب والتحدث اليه ..قلت حسنا كلنا بأمر المعلم...بدك تكمل نومتك كمل وانا بغرفة النوم ان اردت شيئا.. ثم قلت ما رايك بفنجان قهوة نصحصح به فكلانا كان نائما ..ابتسم وقال لا باس كما تريد استاذ .

   سارعت للمطبخ...وانا احدثه بصوت عال متسائلا....متي تركت الدراسة ولاي صف  قد وصلت ...؟؟؟ قال انا ادرس بالجامعة...واعمل مع المعلم  لأحسن وضعي المالي ولمساعدة امي  ..قلت مشجعا تستحق الاحترام، ولكن اين والدك...؟؟ قال للأسف متوفي ..اعتذرت منه قال توفي والدي منذ زمن طويل  وانا طفل صغير ...قررت ان اعطيه مكافاة خاصة عندما احاسب المعلم وان تكون مجزيه ..انما  كبر بنظري وازداد احترامي له ؟؟ احضرت القهوة ودعوته الان كضيف  لتناولها معي بغرفة النوم حيث توجد أريكة كبيرة مقابل السرير يمكن ان نجلس عليها نتحدث ونتناول القهوة  .

   دخل وقال عندما غادر المعلم قصدت الغرفة  لأعلمك فوجدتك نائما ومكشوفا فالقيت عليك غطاء  ولم ارغب بإيقاظك فتركتك ..قلت فعلا  لم انتبه ان احدا قد غطاني  شكرا لك.. ولاحظت تعرقه... من شدة الحر... عالأغلب .. فقلت له تحرر من جاكيت البيجامة مثلي ..خذ راحتك ...لا تخجل يبدوا لي انك  خجول جدا ..قال شكرا ..وفتح سحاب الجاكيت فانفرجت عن صدره الفتي الناعم الممتلئ والقليل الشعر ..وحلمتيه الكبيرتين نسبيا ..فتركزت عيوني  علي صدره .. ولحظ هو ذلك بوضوح...فاسبل  نظره للأسفل ...بدت إسبالة عينيه وكأنها استسلاما لقوة نظراتي  فتشجعت وقلت له هل تعلم انك حلو وجميل ..وجسدك جميل جدا...وشعرك الطويل زاد من حلاوتك وجاذبيتك...امتلأ وجهه بحمرة الخجل مما زاده حسنا ..فمددت يدي الي شعره وبدات اتلمسه...نظر الي بعينين ذابلتين وقال وصدرك جميل يا استاذ ايضا قلت مشعر اكثر منك قال هكذا اجمل ..ادركت ان بنفسه شيء مما بنفسي ولعله بدأ يغازلني كما أغازله ...فمددت يدي لصدري وتلمسته وانا انظر بعينيه...كانت حركتي نداء رغبة واضحة...لم يقل شيئا سوي متابعته بالنظر لحركات يدي تلامس صدري ...تشجعت ومددت  يدي الي صدرة...لم يعترض ..لامست صدره ..وتعمدت الضغط علي حلمتيه...بدا مستسلما وراغبا ..همست صدرك جميل ..لم يجبني فقط لحظت ان نظرته تركزت علي صدري ..تابعت مداعبة صدره بجرأة واضحة...وهمست ثانية...كم انت حلو ...قال وانت ايضا فقد امعنت النظر لجسمك قبل ان اغطيك ...فتشجعت وخلعت قميصي فتعرى صدري له لأمنحه فرصة التلاعب بنظره علي جسمي .. اتسعت عيناه ..قلت له اشلح الجاكيت مثلي ...لم يتردد  شلحها والقي بها الى السرير ...وضعت يدي علي كتفه...وبدات الامس كتفه ورقبته  ملامسات ناعمة بأصابعي ويدي وكأني اعزف علي آلة موسيقية ..مد هو يده لصدري وتعمد تلمس حلماتي... بتجاوب واضح ...جذبته من كتفه لي بقوة فاستجاب والقى برأسه علي صدري وبدات شفتاه تتلمس صدري  بهدوء لكن بشغف ..اقتربت بشفاهي من اذنه وهمست ..انت تثيرني وتمحنني  ..وقبلته من خده.. وتابعت قائلا  راقبتك وانت نائم...كان زبك منتصبا ...اعجبني ومحنني ...تمنيت ان  اراه وأن اضمه بيدي لاحس بحرارته وقساوته...همس  لي اعتقدت انك مهتم اكثر بطيزي ..فهمست و بها ايضا وبكل جسمك ..جسمك يجذبني بقوة ...اشلح اريدك الان ...قال قد يحضر المعلم ..قلت معك حق ...ننتظر.!! قال اتصل معه واصرفه قل انك مضطر لإغلاق البيت والمغادرة ..ففعلت ...وهكذا سقط نهائيا اي حرج او تردد فيما بيننا اصبحنا  الاثنين مندفعين وشقيين بمحنتنا..

      كررت  له.. اشلح....فوقف وشلح بنطاله ..وبدا زبه متكورا تحت الكلسون الابيض .. التهمته بعيوني ...وفردت يدي عليه  ..اراد ان يعاود الجلوس قلت  لا..... ابق واقفا وتعال امامي ..اقترب وتوقف امامي...وانا جالس ...انتصب  زبه اكثر...وبدا متضايقا تحت الكلسون...مددت يدي الاثنتين الي اطراف كلسونه وبدات اسحبه شيئا فشيئا  للأسفل منتظرا ظهور زبه ..مما زاد من اثارته فازداد انتصابا...ثم انبثق متحررا من الكلسون مستقيما منتصبا امام وجهي ....رفعت نظري لعينيه وهمست انه جميل  مثل كل جسدك...فاحتضنته بكف يدي ...وبدات يدي تتراقص عليه وبه مترنحة سكرى من نشوة الملمس ودفء الاحساس وحرارة الشهوة التي كانت تنبثق من زبه الجميل .... تأوه ...وتلوى ...فتلوت طيزه ايضا...همست بلهجة آمرة... تراقص بنشوة وشهوة .. وحضنت زبه بشفاهي ..ومع تراقصه بدا زبه يتلوى داخل فمي وانا العقه بلساني وامتصه بشفاهي مصا ..واهمهم...لذة واستمتاعا ..ودفعت يداي  تلتفان حول اردافه وتدفعه لي لتقربه اكثر ..وهو مستمر بتلويه وتراقصه ...وما ان احس بيدي تلامسان اليتيه حتي صاح ..انت تجنني ...فدفعت اصبعي بين اليتيه يلامس عمق  طيزه  ...وبدات افركها واضغط.. فصاح حرك اصبعك اكثر... فازدادت محنتي ..ورغبتي انا ايضا فوقفت امامه...وهمست احضن طيزي ايضا. فالتفت يديه ايضا علي طيزي ..وهمست له  ابعصني كما ابعصك ..فانزلقت اصبعه بين اليتي ...وبدا يداعب طيزي لمسا وضغطا ..وصرت اتلوى مثله وبحضنه ...وزبي يبحث عن صدمة لزبه او تلامس معه... وفجأة جذبني اليه وادارني باتجاه طرف السرير ...ودفعني الي السرير.. واجلسني وقدمي عالأرض فركع بين ساقي وامسك بزبي ودفعه الي فمه وبدأ يمتصه بشغف وشبق  وهو يهمهم ..ثم همس نم علي بطنك ..فالتويت ونمت علي بطني واعطيته ظهري وطيزي ..وانتظرت...ثوان وشعرت بيده تبلل طيزي بلعابه و براس زبه  ساخنا يتلوى للوصول  اليها وما ان  وجدها  حتي استقر يدافعها ..بقوة سيقانه واردافه...دفعة اثر اخرى ..وضربة اقوي من الاولي .وانا امامه اهمهم لذة وببعض الم ..وبعد عدة دفعات شعرت بزبه الساخن ينزلق عميقا ..فتسارعت ضرباته واهتزازاته فوقي  وبدات اشعر بسيقانه ترتطم بأردافي ...ثم سمعته يردد احلي نيكه.. امتع نيكه...بدي انيكك كل يوم...اااااايييييييييييييييييييي وتدفقت شهوته داخلي ساخنة لذيذة ممتعه...وبدات انا اقذف شهوتي ايضا واصرخ ...ما الذك وانا اريدك كل يوم.....وارتمى فوقي ....دقائق.. وقال دوري الان ..واستلقى بكامله علي بطنه عالسرير مستسلما لي   ..اقتربت منه  واحتضنته  وقبلت اكتافه ووجهه وهمست له  اليوم لم يعد بإمكاني اعذرني تعال غدا  ..بكرا بنيكك حبيبي ...فهز راسه موافقا ...وهكذا توطدت علاقتنا ...!!!!

التوقيع :- hanees15@yahoo.com

 

تعليقات