9 - فأصبح حبيبتي 💛
hanees15
9
فأصبح حبيبتي
كالعادة، شوارعنا تمتلئ بالشباب اليافعين
يمضون اوقات فراغهم يتسامرون ويلعبون كرة قدمهم
ويتصايحون وتتطاير كرتهم داخل حدائق البيوت ..فيخرج
أصحاب البيوت يصرخون غضبا وبعضهم يشتم ..إلا أنا كنت اقدر للشباب اليافعين حاجتهم
للعب خاصة وان الجهات الرسمية المسؤولة لم تؤمن لهم اماكن خاصة فاين سيلعبون
...؟؟؟ هم مضطرون للعب بالشوارع وبين البيوت ونحن مضطرين لتقبل ذلك بصدر رحب .
فكنت عكس الاخرين عندما تقع كرتهم بحديقة منزلي اسمح لهم بالدخول لأخذها بهدوء
ودون صراخ او غضب، بل بتشجيع واحيانا اضربها لهم بقدمي وانا اضحك .. وهم يضحكون
فقد فقدت مرونتي التي كنت اتمتع بها ايام
كنت بعمرهم يافعا ومراهقا ومقبلا علي الحياة بعفوية وانطلاق ؟؟
كان من عادتي كل يوم خميس بعد الظهر القيام
ببعض الاعمال الرئيسية بالبيت او بالحديقة
علي اعتبار ان اليوم التالي هو الجمعة يوم العطلة الاسبوعية حيث اقوم بأعمال تنظيف
البيت... ويومي الخميس والجمعة هما اكثر الايام التي يضج بهما الحي بصخب اولئك
الشباب لذات اسبابي..
صدف احد ايام الخميس وكنت مشغولا بنقل قطعة
اثاث كبيرة من غرفة لأخرى وكنت افكر
بنقلها سحبا دون تفريغها اختصارا لحجم العمل المطلوب وبما انها ثقيلة فكانت المهمة صعبة جدا خاصة
واني وحيد ..كان صخب الشباب بالخارج يملآ الحي و صدف ان سقطت كرتهم بحديقتي واسرع شاب اعرفه من شعره
المجعد المنفوش ومظهره الناعم الخجول، لأنه
اعتاد ان يطرق بابي طالبا الاذن بأدب لأخذ
الكرة ..قلت بنفسي اتت علي قدميها ...أجبت
الطارق بابتسامة قائلا لا كرة اليوم ..تفاجأ الشاب قلت بشرط ...قال حاضر قلت تأتي وتساعدني بعملي
هنا ..فزال وجومه وتخوفه وقال حاضر ..رمي الكرة لرفاقه وتقدم مني وقال
انا جاهز ...قلت له تفضل ادخل وشرحت
له العمل
الذي سنقوم به... لم يتردد بل ابدي نشاطا كبيرا بفرح واضح ..عملنا وتحدثنا ...اعجبني نشاطه
وحديثه وهمته .. بسياق الحديث فهم اني اعمل يوم الخميس بعد الظهر بالبيت ويوم الجمعة
للتنظيف والغسيل ..قال احضر غدا واساعدك أيضا
..قلت احتجتك اليوم فقط ..قال انا معتاد علي اعمال المنزل كلها تقريبا.. امي
عودتني وعلمتني حتي انني ماهر بالطهو أيضا ..قلت هكذا تكون متعدد المهارات ومسبع
الكارات ...قال ظروفي فوالدي توفي وانا
طفل وامي
وحيدة ولا اخوة لي وبالكاد تتأمن مصاريفنا ..افضل ما في حياتنا ان بيتنا ملكنا...اعتقدت
لوهلة انه يعرض خدماته بمقابل ..قلت له كم تريد. قال لالالا انا اريد مساعدتك فانت
انسان طيب ولطيف معنا ولا تبدي انزعاجا من لعبنا
كالأخرين قلت شكرا وانا لا اريد اتعابك معي قال لالالالا سأحضر كل خميس وجمعه واساعدك واطهو لك طعاما
لذيذا وهذا وعد مني ..قلت اهلا وسهلا وغدا
سأتذوق طعامك ..فرح جدا وبدا سعيدا
ومهتما ولم يساورني ادني شك بصدقه ..
هكذا بدأت
علاقتي مع هذا الشاب ..صداقة
...رغم فارق العمر ..والثقافة ...وتطورت
خلال الاسابيع والاشهر التالية
..حتي انه اصبح عنصرا ثابتا من
عناصر حياتي يومي الخميس والجمعة يهتم بكثير من تفاصيل البيت وتنظيفه وترتيبه
وتحضيره طعاما لذيذا تماما كما وعد فانا لا اجيد الطهي ابدا ..ونعومة مظهره وحلاوة طلته قربته لنفسي فاعتدت عليه
وصرت اعتمد عليه بكثير من الامور لا بل صار يعرف بيتي مثلي واحيانا اكثر .. واحيانا كان ينام عندي
بعد ان يطمئنني ان امه تعرف وموافقه .الشيء الوحيد الذي بقي حاجزا بينه وبيني انه
عندما يحضر لا بد له من ان يطرق الباب فافتح له
باب البيت وابواب صداقتي ايضا ... والمشكلة الوحيدة في صداقتي معه... عدم معرفتي بتفاصيل حياته
واسرته سوى ما اخبرني به ولم ارغب ان اسأله
فيعتقد اني لا اثق به او بأمانته
..والحقيقة ان شخصيته واسلوبه بالتعامل معي
فرضا علي حالة من الاطمئنان
والثقة التي لا تشوبها اية شائبة
فقررت ان ثقتي به لا تحتاج لمزيد من
المعلومات او الاسئلة الا اذا هو قرر ان يخبرني اكثر ..
يوما وبعد مضي عدة اشهر علي بدء تعارفي
مع هذا الشاب اليافع والناعم ..طرق باب
بيتي ليلا بساعة متأخرة ..عجبت للأمر من الطارق سالت واذ به ..قلت خيرا وفتحت
الباب فدخل ...وهو يبكي ..لحقته هارعا
جزعا خيرا ماذا جري .بالداخل لاحظت وجهه
متورما قليلا . قلت هل ضربتك امك قال لا صديقها قلت ماذا ؟؟ قال صديقها ضربني وهل عرفت
امك قال لا قلت خبرني ...قال انا
قصتي قصة طويلة قلت حسنا سأعالجك اولا
..وهكذا روي لي قصته سأختصرها لضرورتها .
أمه ارملة
لها اصدقاء محددين من الرجال ،لا
غير، يصرفون عليها وهم من امنوا لها البيت
الملك المؤلف من غرفتين فقط .. بالتفاهم
فيما بينهم ... يحضرون كلهم معا او فرادى
بالليل...ولما كبر صارت امه تطلب منه ان
يخرج ...ولا يعود قبل ساعتين .واحيانا
اكثر او يعود فتطلب منه تكرار غيابه. يوما
وهو بالشارع شاهده رجل من الحي اعتاد التحرش به ومغازلته فساله لماذا وحيدا بالليل اجابه ملل ..فدعاه
لبيته وبسبب البرد وافق ..وهناك اغتصبه
اول مرة ..وتكررت اللقاءات حتي صار يذهب
اليه من تلقاء نفسه حتى لا يبق بالشارع ..
ولأنه تعود علي ذلك الفعل وصار يرغب
به....وبعد عدة مرات طرده ولم يعد يستقبله. شكى لامه صعوبة بقائه بالشارع وحيدا فتقرر ان يرسلونه لبيت احد اصدقاء امه ..وهكذا
اصبح يقضي الوقت ببيت ذلك الرجل لحين انتهاء السهرة وعودته فيغادر هو عائدا للبيت ..منذ شهر تقريبا تفاجأ بعودة ذلك الرجل مبكرا علي غير عادته
..وقال له لا تذهب الان ابق هنا ..ففهم ان الاخرين ما زالا عند امه وعليه البقاء
ثم لاحظ ان الرجل خلع ثيابه وبقي بالثياب الداخلية واتي وجلس قربه وبدا يداعبه
..ثم وضع فلما جنسيا لرجل مع شاب صغير ..وهكذا مارس معه وقال له مؤخرتك اجمل وامتع
من مؤخرة امك ستبقي معي فوافق...وصار يطلبه بحجة مساعدته بالبيت بين الحين والاخر ويمارس معه ويستمتعان معا لأنه تعود هو ايضا ..
الليلة كالعادة ذهب اليه لكن الرجل واجه
صعوبة فبدأ يقسو عليه ويطالبه بأعمال لتثيره دون جدوي وكلما فشل كلما ازدادت قسوته
عليه واخير ا ضربه علي وجهه وطرده فلم يجد
مكانا الا ان يحضر لعندي ...
فاجأتني هذه المعلومات ..ووجدت نفسي حيال
صديق يافع شاذ وهو نتاج اسرة مفككة ..لكني
قررت التعامل معه باحترام مقدرا ظروفه
فواسيته وقلت لا تذهب ثانية لبيت ذلك الرجل ..قال اين اذهب قلت له تعال لعندي
..قال اخشى ان يعاقبني او يتعرض لك قلت لا تخشى لا هو ولا الرجال الاخرين ولا امك
قادرين علي التعرض لا لك ولا لي لأننا سنشكوهم للشرطة وهم يخشون الفضيحة ... لن
يفعلوا شيئا لا تخف منهم. .فقط اشترطت عليه ان يمتنع عن عادته فوعدني .
وهكذا كثرت اقامته عندي بالبيت، ولم يخطر
بذهني ابدا ان اتقرب منه كالآخرين فليس من عادتي ذلك رغم انني بدات ارى لمحات جمال انثوي بوجهه وشفاهه وجسمه ..واعتقد
انه ادرك هذا التغير لدي نحوه من نظراتي
التي فضحتني ببعض الاحيان ومن نظراته هو لي اذ ليس من السهل عليه التخلص مما تعود عليه فالعادة محكمة كما
يقال...!!! وقد تعودنا علي بعضنا بعضا نتحدث نضحك واحب ضحكاته ..نعمل نطبخ نشاهد
التلفزيون وكان يبدوا سعيدا وفرحا وكثيرا ما ضبطت نظراته متلبسة وكنت اتفهم ذلك ولا اقول شيئا فقط اصمت واعتقد
انه ايضا ضبط نظراتي المعجبة بحلاوته .
يوما قال لي سأعد لك اليوم عشاء
شهيا ...وكعادتي تركته يعمل ما يحلو
له...قبل العشاء قال الحمام جاهز . قلت حسنا لكن اليوم ليس موعد الاستحمام ضحك
بدلع وقال انا قررت . قلت حاضر ..دخلت الحمام
وبعد دقائق سمعته يسألني الا تريد
ان افرك لك ظهرك ..قلت حسنا والله منذ زمن
لم يفرك احد ظهري ... ادخل ...فدخل... ناولته الليفة... وبدأ يفرك ظهري... وبمجرد ان لامست يداه اكتافي
انتصب عضوي بقوة وعنفوان...احرجني
ذلك وبدأت اداري جسمي كي لا يري عضوي
المنتصب بشدة ..وصرت راغبا بان ينهي عمله ويغادر ..احسست انه يطيل البقاء فقلت له
يكفي ...فتركني وغادر الحمام...
غمرت راسي بيدي وتساءلت ماذا جري لي ...هل تغيرت نظرتي اليه نهائيا ...؟؟
هل بدأت اشتهيه؟؟ هو حقا جميل الملامح لا بل انثوي الحركات والبسمات والنظرات وهذه الملامح هي ما اوحت لي ببساطته ونعومته
كشاب وقد تكون من اسباب تقتي به.
اكملت حمامي وخرجت ..لكن تملكني
احساس جديد نحوه كنت راغبا بمشاهدته والنظر اليه
ومتحرج من ان يقرأ ما يدور بخلدي
..بعد العشاء سارعت للهرب منه او من نفسي
لا ادري ..فادعيت الرغبة بالنوم ..وتوجهت لغرفة النوم
استلقيت بالسرير وغطيت رأسي ...
وما كدت افعل حتي عاد عضوي وانتصب ثانية بقوة ..يا الهي ماذا جري لي ....استسلمت
لنداء عضوي قليلا تخيلت نفسي احتضنه ..طردت الفكرة من ذهني ..وتقلبت بالسرير ...
لم اتخلص من هياج عضوي وشهوتي ..فكرت ان اقو م اليه واحتضنه واغير مسار علاقتي به ..وانا
واثق انه لن يمانع، بل قد يكون راغبا لأنه تعود علي ذلك ...لكنني منعت نفسي وبقيت بالسرير ...الا ان يدي امتدت لعضوي وبدات استمتع
بعضوي بين يدي ..وتخيلته هو من يمسك عضوي ..
كم من الوقت مضي لا اعلم ...وقد شعرت به يدخل الغرفة ..اجفل قلبي....ماذا
يريد...؟؟ .صعد الي السرير ....تصنعت اني نائم .. استلقي بجانبي واندس تحت الغطاء
...بقيت أتصنع النوم ..قليلا والتفت يده حول صدري واحتضنني ..ارتخى عضوي ..وبقيت
أصارع لأبدو كالنائم.....دقائق وشعرت بيده تندس
من بين أزرار بيجامتي وتستقر فوق صدري...وأنا أجاهد لأبقي كالنائم...بدأت أصابعه تداعب حلمات
صدري وتتسلل بين شعيرات صدري بنعومة ودفء
ومتعة ..عاد عضوي للانتصاب بشدة مما زاد
من استسلامي للمسات يده ... فكك كل أزرار
جاكيت البيجامة ..وأنا أتنفس كالنائم ....انزلقت يده للأسفل إلي بطني ...تصاعدت
أنفاس نومي المفتعل ....ثوان وشعرت يده تتلمس عضوي المنتصب بشدة وانفعال ...لم يعد
بإمكاني تصنع النوم أكثر... فجذبته لي بقوة واحتضنته وبدأت اقبله بوجهه ثم أطبقت
علي شفاهه بقوة امتصها مصا بشهوة وهياج...
قبلاتي شجعته فدس يده داخل ثيابي السفلية وامسك بعضوي مباشرة كانت يده دافئة
وناعمة ..وبدا يحرك يده مداعبا عضوي ممسكا
برأسه تارة بين إصبعين ..وتارة بكامل يده .. وتارة تتلاعب يده علي عضوي لأعلى
ولأسفل .وتارة ينزلق لبيضاتي فيلامسها بحنان ولين ...ويسرق بعض لمسات لمؤخرتي
..مما أثار هياجي ..فبدأت المس مؤخرته واليتيه ..ونزعت بنطا له فتعرت
طيزه وأردافه ...اخرج هو زبي من فتحة البنطال ..وبدأ يداعبه بشفاهه بشهوة واستمتاع وليسهل وصولي لطيزه استدار
معاكسا فصارت طيزه أمام وجهي وزبي بين
شفاهه وداخل فمه ..داعبت طيزه لحمسة
وبإصبعي ...ثم قلت له انهض فنهض
واقفا عالسرير ..قلت له اشلح أريد أن أراك عاريا ..
عندما أصبح عاريا بقي مواجها لي وأنا أحملق بجسمه الأملس لصغر سنه ووجه الملاح والجميل ...ولاحظت ان
نهديه كبيرين نسبيا كشاب ..وما لفت نظري أكثر أن زبه صغير جدا وكذلك بيضتاه ...ثم
قلت له استدر لأري ظهرك فاستدار وقال بفجور شوف طيزي ..أمعنت النظر كانت أكتافه عادية
بينما أردافه كبيرة ومستديرة وممتلئة...ودون ارادة مني بدأ لساني يتلوى بين شفاهي
وأنا انظر باستمتاع لطيزه الجميلة...وسيقانه الممتلئة. .قلت له تعال .. لجانبي
..أتي واستلقي بقربي ..طلبت منه أن يعطيني ظهره ..فعل.... فاحتضنته وهمست بأذنه ليست طيزك جميلة فقط، بل
كل جسمك جميل ...ودفعت زبي .. يتسلل بين
اليتيه... ويداعب طيزه ..همست له لن اسمح لغيري أن ينال منك ..قال سأكون لك كما
تريد وتحب.. وأنا لا أريد أحدا غيرك لكن اخشى ان تطردني كما فعل الاخرين بعد ان
نالوني كما يريدون قلت له اطمأن لقد دخلت حياتي كما لم تدخل حياة الآخرين لن أتخلي عنك.... انزلق زبي قليلا داخل طيزه
فتلوي وتأوه ..سألته اوجعتك ..قال لا بل احبك وأريدك منذ زمن، ولكني لم أجرؤ ..أما
اليوم فقد لاحظت كيف انتصب عضوك وأنا افرك ظهرك بالحمام فأدركت انك تريدني أيضا
مما شجعني فأتيت إلي سريرك بعد تردد..لان محنتي ومحبتي لك تغلبت علي ترددي ...
تابعت امتلاكه تاركا زبي يتعمق بطيزه ...وشعرت باستسلامه وتمتعه بحركاتي
فازداد هياجي وشهوتي ...بدأت اقبل رقبته واهمس طيزك تلهبني فبدا يتلوى بطيزه ويهمس
نيكني ...أنا بحب...طار صوابي فبدأت اضرب
طيزه بزبي ضربات قوية ومتتالية...ثم تسارعت ضربات زبي وانا اتأوه ثم بدأت اصرخ ...وافرغت طاقتي داخله
مما سهل حركات زبي وزاد تسارع ضرباتي فبدا
هو يتلوى ويتأوه وهو يقول كمل لا تتوقف .نيكني نيكني ...ثم انتفض وارتخي واستسلم بسكون بين ذراعي لففت ساقي فوق ساقه حاضنا اياه
بيدي وساقي ..وهمست له هل استمتعت...قال جدا ..هل أوجعتك قال قليلا ..هل أعجبتك
قال لن أنساك ..قبلته... وغفونا وهو بحضني
...وهذا الوضع أصبح الوضع الطبيعي الذي
ننام فيه كلما اشتقنا لبعضنا..
في الصباح التالي وقبل ان أغادر للعمل أعطيته مفتاح البيت لأول مرة وقلت له صار بيتك أيضا لأعبر له عن ثقتي التامة به .. وبأنني لن أتخلي عنه فأخذه بفرح وسرور ..غادرت
وانا مفعم بمشاعر من الفرح والسعادة .. لا تفارقني ذكريات الليلة الماضية بكل
تفاصيلها ودفئها وحنانها ومتعة شهواتها ..ومع ذلك انتابتني بين الحين والحين مشاعر
ضيق خوفا من ان يتركني هو..
بعد ايام زار شركتنا مندوب من شركة اخري لعدة ايام واختارني المدير لمرافقته، ولإكرامه
قررت ان ادعوه للعشاء في بيتي مطمئنا
لخبرة صديقي بالطهو ..فأخبرته واشترط ان لا يظهر للضيف ولا يشاركنا الجلوس المائدة وقد اعجبتني الفكرة فقلت له كما تشاء وهكذا كان ..وقد كان الطعام جيدا واثار شهية
واهتمام الضيف وابدي اعجابه به وقبل
المغادرة قال الضيف ارجوا ان تنقل سلامي وشكري لزوجتك علي هذا الطعام اللذيذ .
اكتفيت بالابتسام وشكرته لمديحه ووعدته بنقل شكره لزوجتي وانا اضحك بسري ..
بعد
ان اوصلت الضيف لفندقه عدت سريعا للبيت
وما ان دخلت حتي حضنت صديقي وانا اضحك
واقول له اعتقد الضيف اني متزوج وان زوجتي هي من جهز الطعام وهو يرسل لزوجتي شكره
فشكرا لك.. وجوده بحضني اثارني فحملته لغرفة النوم وجلست علي حافة السرير
وبدأت افكك ثيابه واخلعها عن جسده قطعة اثر قطعة ومع خلع كل قطعة انهال عليه وعلي
ما يظهر من جسده بالقبلات واللمسات.. وهو مستسلم يعبث بيديه بحلمات صدري ويلامس
خشونة شعر صدري وبقول احب شعر صدرك لأنه يثيرني ويعطيني احساسا بالضعف امامك وانا
تارة اقبل صدره وامتص حلماته واقول له سأمصها لتكبر. فيقول بحب حلماتي تكبر . ثم
أدرته وفككت بنطاله ودفعته للأسفل مع الكلسون ...فتعرت طيزه أمامي...لحمست عليها
بيدي قليلا ثم أبعدته قليلا عن السرير وركعت خلفه وبدأت اقبل أردافه وطيزه بنهم
وشبق وشهوة...واسمعه يقول نفسك حامي وساخن وريقك دافي وطيزه تتلوي أمامي ..فأعضه عض ذئب حنون...فيهمس ا ي. اي ...لا تشد أسنانك
بتوجعني .. فتصاعدت شهوتي ....وتصلب زبي ...واشتعلت النار بجسدي . جذبته لقرب
السرير وأدرته واحنيته امامي ..فاستند للسرير بكلتا يديه .. معطيا طيزه لي ..صفعته
بلطف وحنان عدة صفعات ثم بللت فتحته
بلعابي ودفعت زبي بين اليتيه مباعدا بيدي بينهما ..وما ان لامس رأس زبي فتحة طيزه
حتى تأوه بصوت عال قائلا سخن... راسه سخن.... فوتوا.....فدفعت زبي عدة دفعات
فانزلق داخله وبدأت أتراقص خلفه رقصة
الشهوة دون شفقة وأنا اصرخ...ما أحلاك وما الذك ..لقد غيرت حياتي أريدك دائما معي وتدفقت شهوتي داخل طيزه وهو يجيبني
سأكون لك دوما ..
بذلك اصبح جزءا اساسيا من حياتي يقيم عندي كل يوم الخميس والجمعة
لان هذين اليومين يناسباني ويناسبان
امه واحيانا يأتي خلال الاسبوع حسب رغبة امه وهو واثق ان بيتي جاهزا لاستقباله
دوما او بناء لطلبي حسب حاجتي له او
اشتياقي اليه..
بعد ايام من دعوة ضيف الشركة للعشاء اقل من
اسبوعين عدت بعد الدوام متأخرا قليلا لأني تناولت الغذاء بمطعم وعند وصولي ادرت المفتاح بالباب فلم ينفتح
الباب ادركت انه موصد من الداخل لان صديقي
سبقني علي غير ميعاد للبيت ..قرعت الجرس ..انتظرت...ثوان ..وانفتح الباب ...لم يكن
باستقبالي ..دلفت الي الداخل فوجدته مختبئا
خلف الباب ...بخفر وتهيب واضحين رأسه منخفض وعيونه بالأرض ..وهو يرتدي ثيابا نسائية
فبدا كفتاة مراهقة كبلها حياؤها ..أمعنت النظر بما أشاهد كان يرتدي تنوره قصيرة
جدا تكشف أفخاذه الجميلة والممتلئة والمستديرة كأفخاذ الفتيات ..وبلوزة بأزرار بلون ليموني غير فاقع ...ضحكت للوهلة
الأولي ..مددت يدي لذقنه ورفعت رأسه المتدلي، للأعلى ...لاكتشف انه قد زين شفاهه
بأحمر الشفاه كالنساء وكحل عينيه بكحل خفيف فبدت أكثر اتساعا أما شعره فلم يبدل به
شيئا لأنه بالأساس مجعد وطويل ومنفوش يغطي رأسه والأجناب...قلت جميل ..وأمسكته من
يده وسرت به لغرفة الجلوس .
جلست علي الأريكة واجلسته علي ساقي وساقيه
بين ساقي ...واحتضنته من خصره بيدي وسالته لماذا...؟؟؟ سكت بداية ...قلت اجبني
...قال بحب اكون لك بنت...قلت وماذا أيضا...قال هكذا اشعر وأحس... أني بنت أكثر
مني شب ...بتمني لو أني بنت يمكن بصير زوجتك ..ضيفك قال ان طبخ زوجتك لذيذ وارسل لي شكره أنت فلتلي فقلت بنفسي يمكن بتحب اكو ن لك بنت مثل
الزوجة...قلت له افهم انك تأثرت بكلام الضيف ..قال لا تأثرت لأنك نقلت لي ما قاله الضيف ..ولحظتها قررت أن اشتري هذه
الثياب وارتديها لك..
سكت قليلا
وأطرقت براسي للأسفل فوقعت عيني علي فخذيه الجميلين وقد انسحبت تنورته للأعلى
وبانت كل أفخاذه وطرفا من كلسونه النسائي
الجديد المزين بقلوب حمراء متناثرة ..قلت حتى الكلسون نسائي قال اشتريت نصف دزينة منها متنوعة لأبدل كل مرة
واحدا جديدا من أجلك فلا تمل من ألبستي
المتكررة ..كان يشرح وعيوني لا تفارق أفخاذه. .المثيرة تسللت يدي لتلامس
أفخاذه دفعتها بين فخذيه فأطبق عليها قلت
افتحهما ..فأرخاهما...مددت يدي ناحية فرجه وتلمست زبه الصغير المتوتر ..مال برأسه
قرب أذني وهمس موشوشا بخفوت يا ريت إلي كس ..انتفض زبي منتصبا ..جذبته لي وأطبقت
بشفاهي علي شفاهه بقبلة شهوانية مصصت بها شفاهه. ثم دفعته بعيدا قليلا وقلت له أنت
حر أن تلبس لي ما تريد وكيف تريد أو لا تلبس نهائيا ..لكن إياك ان تخرج خارج بيتي بهذه الملابس وهذا التبرج وإلا ستفضحنا وستعرض نفسك لكثير من
المشاكل مع الناس ....قال يعني وافقت قلت
نعم فقط بالبيت عندي ...ابتسم ابتسامة عريضة وسألني شو رأيك فيني حلوة هكذا ..قلت
أثرتني فاشتهيتك .. قال ألا تريد أن ترتاح بالسرير قلت بلي ..قال سأسبقك....لكن
اعطني عدة دقائق قبل ان تدخل ..قلت هل هناك مفاجأة اخري قال نعم .. وافقت وقد
اصبحت مثارا وغدا بأفعاله واقواله يقود شهوتي ورغباتي فاستسلمت لطلباته بقوة الشبق
الذي بدا يجتاح جسمي ..
نهض متوجها لغرفة النوم ..وهو يهتز بمؤخرته
ولضيق تنورته لم تنسدل فبقيت متجمعة بالأعلى كاشفة كلسونه النسائي الجديد ذو القلوب الحمراء المتناثرة ..وانا ابحلق
بجماله وجمال حركاته ودلعه ..الانثوي ...الذي لا يشبه دلع شاب يتمايع امام رجل
..ولهياجي وقوة اشتياقي لاحتضانه ..قررت ان اخلع ثيابي استعدادا وبقيت بالطقم
الداخلي ..قليلا وسمعته يناديني ..اسرعت ودخلت .
كان
واقفا بجانب السرير وظهره لي مرتديا طقم
نوم نسائي شفاف من قطعتين خارجي طويل ينسدل حتي اسفل القدمين ..وداخلي قصير فوق
الركب ..وكلسون غير شفاف ولونه اغمق قليلا
كاشفا عن استدارة ردفيه دون ان يعريهما ..وقفت اتمتع بمنظره ..من لا يعرفه
لن يشك ان الواقف امامه الا امرأة وقد ادارت ظهرها تنتظر رجلها وحبيبها...ليحتضنها
.. ويروي عطشها الانثوي....اقتربت ..واحتضنته ..وهمست بإذنه موشوشا ..انت أنثي ..فتأوه ..وأكملت ..أنت
انثايتي...ردد بخفوت وأنت رجلي.
سحبت الروب الخارجي فافلته من يديه وتركته يسقط للأرض بين قدمي
..كان الروب الداخلي القصير يكشف معظم اكتافه ونصف سيقانه ..فطبعت قبلة
شهوانية ما بين كتفيه ..وانزلقت بشفاهي للأسفل ..ثم دفعت الروب من اكتافه فسحب يديه
ايضا وتركته فسقط ولكنه علق عند حوضه
..فمددت يدي وسحبته من اردافه
ليسقط عالأرض فوق الروب الخارجي بين قدمي ايضا ...سالته لماذا الكلسون ليس شفافا
كباقي الطقم .. قال يوجد بالسوق لكن انا
اخترت هذا لأنه سيقول لك لن ترى الارداف والطيز الا اذا نزعتني ..فعضضته بطيزه عضة
ذئب حنون ..وسحبت الكلسون للأسفل فتعرت طيزه بكل جمالها وشهوتها ...وكعادتي رفعت
يدي لكتفه وضغطتها قليلا ..ليفهم مقصدي
وينحني أمامي تاركا لي حرية امتلاك طيزه
.. فلم يستجب ..بل انتفض وقال لا ..قلت خيرا ..قال لا أريد هذا الوضع .. أريد أن
استلقي لك .
صعد للسرير وحبى حبوا الي اول السرير واستلقى علي ظهره وهو ينظر نحوي منتظرا ماذا سأفعل
..لحقته وباعدت بين ساقيه وجثوت بينهما وزبي منتصب بكل عنفوان وصلابه ... وتوقفت
قليلا ..لأعطيه فرصة رؤية زبي المنتصب بسببه ولأجله ..نظر اليه ....وهمس حلو احب
رؤيته ..ومد يده واخذ يلامسه بنشوة
واستمتاع ..مما زاد من هياجي ..وشهوتي
..جذبته من ساقيه .وحاولت دفع زبي
ليلامس وردة طيزه فلم افلح...الوضع
لم يكن مناسبا...سحبت وسادة ووضعتها تحت اليتيه ..اصبح الوضع افضل لكن فيه بعض صعوبة قلت له ارفع طيزك قليلا
..فرفعها تحسن الوضع اكثر ..ثم سحب ساقيه وعلقهما علي اكتافي فارتفعت طيزه اكثر
وصارت فتحتها امام راس زبي مباشرة ..فدفعت زبي دفعة قوية نسبيا ..فانزلق داخله ..فتأوه
بحنان والم وتمتع ..قلت له تحمل سأدفع بقوة اكثر ..قال ادفع ..فدفعت زبي
مستخدما قوة اردافي فانزلق بكامله ..بحلق هو بعينيه من قوة الدفع. .ثم ارتاح .. سالته
هل اتابع...قال نعم كمل .. فبذات اتراقص
بزبي داخله وبدا هو يحرك طيزه متجاوبا وملاقيا حركاتي بولع ونشوة وتجاوب ممحون ..فتراقصنا نحن الاثنين
..هو تحتي وانا فوقه...لحظات وبدات حركاتي تتسارع ..وهو يقول كمل ..كمل ..هيك احلا
لأني شايفك...عيونك الذبلانه بتجنن...انت
زوجي ..انت زوجي فتدفقت شهوتي بقوة وغزارة داخله ....ولما احس بها صار يردد صرت
امرأة... صرت امراة...انهارت قوتي فارتميت فوقه وحضنته وانا اقول له حبيبتي
..حبيبتي ..... حبيبتي .. انا سعيد ..وصرت
اقبله بجنون بكل وجهه وصدره وشفاهه...الي ان خمدت قوتي نهائيا فارتميت الي
جانبه وانا احتضنه ..وغفوت حتي صباح اليوم
التالي ..وعندما استيقظت صباحا كان ما زال بحضني
عاريا تماما ..نظرت اليه وقبلته...فابتسم لي وقال احلي صباح ..قلت حبيبتي سأذهب
للعمل ..قال وانا ساعد لك طعاما طيبا
للغذاء فلن اذهب لامي اليوم...وهكذا ..اصبح حبيبتي.
تعليقات
إرسال تعليق