المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2024

40 - الصباح التالي

الصباح التالي          انثى بعد ليلة حب حمراء... / الرجاء قرائتها ببساطة حديث عادي وليس وفق قواعد النحو/ فقت الحين ....نايمة وراسي عصدرك ح لو النوم عصدرك والأحلى  لمن   اطلع بعيوني  ليه  الاقيه واقف ...منتصب... وقايم... ابعتله بوسة من شفافي ...موووااااااه وازحف بايدي شوي شوي ليييه وامسكه واشد عليه وأوشوشك...وأهمس أقول فيق حبيبي فيق انا فايقة مشتهيك نيمني عظهري وافرد افخوذي ولاعب نهودي.  ومن همسي  تفيق واتقول كمان انا مشتهيك واشوفك تطلع عفرجي ... تطلع...علىيييه   واتقلي...كسك...احنحن إليه   بايدك تلمس شفتيه واشفافك تبوس  شفايفه واتقللي... امبلله اطرافه اقلك ...لأني ليك ... .............................. واحس بيك  تفتح سيقاني وترفع رجولي  وانت بتقرب لفرجي اليييه  وبراس زبك تضغط بقوة علييه  واتمتم....واقول أبيه جوا جسمي اكثر... كمل  حبيبي لا تتأخر وحركه بقوة وسرعة اكثر واكثر ااااي.... اااااااااايييييييي لا ترحمني  ...  بقوة اكثر اووووووووووويييييي صرت بعيوني اجمل وان...

39- وتزوجت بنوتي

            بعد التخرج من الجامعة ، عينت مدرسة ـ بإحدى ثانويات مدينتنا، ف توجهت للمدرسة، وتقدمت من السيدة مديرة المدرسة بمكتبها ، وعرفتني على شاب جالس وقالت زميلك  بالتعين ، تباشران من الغد ، أكون قد نظمت برنامجكما  التدريسي، اما الأن بامكانكم التوجه لغرفة المدرسين ، تتعارفان  وتتعرفان على باقي الجهاز التدريسي، نحن هنا اسرة تعليمية متعاونة من اجل مصلحة طلابنا ، ومدرستنا مختلطة/ بنين وبنات / فهي الثانوية الوحيدة بهذا الحي . جلسنا، بغرفة المدرسين ، متقابلين حول طاولة كبيرة ،الغرفة فارغة، فالكل بصفوفهم . ما ان جلسنا حتى تلاقت   نظراتنا ، تتعارف   ويكتشف كل منا الأخر، بدا لي   شابا ناعما   جدا ، نعومة فتاة ، شعره مجعد قصير وكثيف ، يغطي رأسه وأذنيه   ويصل حتى قذال رقبته، ويلامس كتفيه، فيبدو من الخلف   كفتاة، وبالمواجهة يحتار المشاهد أهو شاب ام فتاة، خاصة أن بصوته خشونة ذكورية واضحة ، لا   تتناسب، ونعومة مظهره العام ، قلت بنفسي، هناك خطأ ما بتكوين هذا الشاب،   فهو   لا شعر بوجهه   ولا شوارب ...

38 - رياح التحرر

          تعرفت على زوجتي أيام دراستنا الجامعية، ووقعت بهواها، وبعد التخرج  تزوجنا وتوظفنا ، واسسنا عائلتنا وامتلكنا بيتنا ،باختصار  بنينا اسرتنا كما حلمنا وكما قررنا، فاتصفت حياتنا بزهوة النجاح وفرح التعاطف والتوافق والرضى عما حققناه لذواتنا  ولحياتنا ولإسرتنا. كنا شابين مندفعين لبناء حياتنا، قلوبنا نظيفة كالزهر الأبيض ، والتلج   النادف، وكسحابة   الغيم البيضاء تدفعها الرياح من سماء لسماء   بهدوء وبطء وانسياب   ينسجم مع   اللون الأزرق لسماء صافية تحيط بها، وكأنها حسناء تتدلل   وتتدلع على حبيبها، بحضنه ، يحيطها بين يديه. أحببت زوجتي ، وتعلقت بها وازدادت قناعتي بذلك بعد الزواج وقد تعمقت بالتعرف اليها، كعروسة   تشاركني   سرير الحب   والجنس فاكتشفت قوة انوثتها وعمق مهارتها بامور البيت وتربية الأولاد. لم تجذبني امرأة أخرى، ولم تلتفت عيوني لغيرها ، ولم اهتم يوما   بجمال عابرة امامي لا بطرقي ولا بدروب حياتي بالوظيفة   او العمل سواء مقبلة نحوي او مدبرة   عني .كانت حياتي ، والأصح ان أقول ...