11 - لا اعرفه...ولكن كثيرا ما التقيته بالطريق 💛
hanees15
11
لا اعرفه...ولكن كثيرا ما التقيته بالطريق
شاب طويل نسبيا ..جسمه ليس رياضيا لكنه متناسق...ذو وجه مليح ..قليلا ما يكون
غير حليق ...لباسه مرتب ...حذائه
دائما نظيف ...احيانا
يرتدي نظارات شمسيه ...كنت احبه
بها لأنها تمنحه مظهر رقي وفخامة وتزيد من اناقته... قدرت ان عمره بالثلاثينات
بينما انا قاربت الخمسينات مع تكرر اللقاءات اصبحنا نتبادل التحية دون كلام او
بكلمة مختصرة...
يوما وجدته يتبادل الحديث مع صديق . فتعمدت الوقوف معهما لأجله...وبعد قليل من السلام والكلام
افترقنا...الا ان هذا
اللقاء عزز تعارفي به فأصبحت عندما اقابله اسلم عليه بحرارة واضحة وهو كذلك... باختصار هو يثير اهتمامي دون ان ادرك سببا لذلك...يوما كنت اتفقد سيارتي وقد رفعت غطاء غرفة المحرك...وصدف مروره
فتوقف وسلم وقال خيرا هل من مساعدة اقدمها
رغم اني لست ميكانيكيا قلت لا شكرا مجرد
تفقد وربط لكبل البطارية لتحميتها ... اذ
من عادتي ان افصل كبل البطارية اذا كنت لن احتاج السيارة مدة من الزمن للحفاظ علي شحنها ... فاهتم وقال
والله افدتني , فكثيرا ما تفاجئني البطارية فلا تقلع السيارة واحتاج لمساعدة من
كهربائي او سائق ...وهكذا طال وقوفنا وكما
يقال الحديث ذو شجون لننتقل بعد فترة عن
الحديث حول الكمبيوتر والنت وقال لدي مشكلة بالكمبيوتر وافكر بأخذه الى مصلح وشرح المشكلة ، قلت واجهت مثلها وتعالجت معي باتباع الطريقة التالية، جربها علها تفيدك... ضحك
وقال لست خبيرا لا اعرف كيف اطبقها قلت
وانا لست خبيرا ولكن اعرف كيف اطبق هذه الطريقة، فقال ما رايك لو تزورني بالبيت وتطبقها لي والبيت ليس بعيدا ...لقد اعجبتني فكرة تطوير علاقتي بهذا الشاب
الانيق او لنقل المتأنق لا بل تحمست لها
فقد اردت ولوج عالمه الخاص اكثر واكثر لأني اهتم به دون ان اعلم سببا محددا لذلك ...وهكذا
انهيت اعمالي بسيارتي وتوجهت واياه لمنزله... ورغم قصر الطريق الا اني كنت سعيدا
لمرافقته ومحادثته فله اسلوب بالحديث شيق
واعجبني او هكذا وجدته ...بمجرد ولوجي الي داخل بيته غير الكبير
ادركت انني حيال شاب اعزب لأنه علق على جدار غرفة الاستقبال
صورة جدارية كبيرة لشابيين
عاريين بوضع جنسي واضح ومثير.../ واحد خلف الاخر/.مما اثار ذكرياتي ،
بتجربة مماثلة مع رجل اغراني يوما ما واخضعني
لرغباته، ومشاهدة هذه الصورة الجدارية الجنسية
حرض رغبتي الدفينة بتكرار تلك التجربة . ومنذ هذه اللحظة وضعته برأسي، وقلت
سأحاول تكرار تجربتي معه ...وفورا سالته هل انت اعزب ...؟؟...قال مطلق ..قلت اف
لماذا ...؟؟ عمرك صغير نسبيا ...قال
خلافات واختلاف بالنفسيات ...قلت له هذا
واضح وانا انظر للصورة الجدارية للشابين العاريين ...سألني وما وضعك انت
...؟؟ قلت مثلك مطلق ولكن بعد زواج طويل
والسبب عدم الانجاب اثار خلافات مالية فقد اصبحت راغبة بالهيمنة علي كل اموالي بحجة تامين نفسها ...قال أتعيش وحيدا...؟؟ .قلت ليس دائما فهناك اخوتي واختي كثيرا ما يزورونني ويقيمون
عندي بالبيت .,,قال وانا ايضا لكن عالأغلب انا
احب وحدتي وهم يدركون ذلك فلا يكثرون من الحضور ...ابتسمت وقلت يريدون ان يتركوا لك حريتك الشخصية وانا انظر مبتسما بخبث للصورة الجدارية الجنسية
للشابين العاريين ... ثم توجهت اهتم
للكمبيوتر وطبقت الطريقة التي اعرفها فأفادت
بعلاج المشكلة التي يعاني منها مما اثار سروره
وشكرني .
بعد هذه الزيارة اصبحت علاقتنا متوطده وانا سعيت لتوطيدها وهو لم يبد اعتراضا او تمنعا لا بل
شجعني كثيرا وهكذا اصبحنا صديقين ازوره متي اريد ويزورني متي يريد او نترافق مساء
بالسوق نتبادل الاحاديث المختلفة دون ان
نتطرق للصورة الجدارية ...كنت اتجنب لكني اعتقدت انه من النوع الذي يحب الحالتين
الفاعل والمفعول، قلت لنفسي ساترك الموضوع للأيام القادمة .
يوما ذهبت لزيارته وكنت مصمما علي ان اتقدم خطوة بعلاقتي به فقد اصبحت
راغبا به رغبة واضحة ...وبالأيام الاخيرة
غدا رفيق احلامي ومحنتي ...لذلك عندما فتح لي الباب ...وولجت للداخل تعمدت ان
اقبله من خدوده وانزلقت بشكل عفوي لأقبل
شفته... شعرت بتجاوبه....ولكن بتردد ...فاكتفيت
...وعند ولوجي لغرفة الاستقبال تعمدت
التوقف امام الصورة الجدارية. للشابين
العاريين ...وقلت له صورة رائعة ومثيرة ...قاصدا ان افهمه باني اهتم بها
مثله...فاقترب مني ...ومد يده للجدارية وتلمس طيز الشاب الواقف بظهره امام رفيقه
بالصورة... قلت اتعجبك...؟؟ فأومأ برأسه بالموافقة ووجدت نفسي اكرر سؤالي له ما هو سبب طلاقك...؟؟؟؟ فانت بالعمر صغيرا لم
تتجاوز عقد الثلاثين ...ضحك وقال هذه واشار لطيز ذلك الشاب بالصورة وتلمسها ثانية ...ضحكت وقلت كيف ...؟؟؟؟ قال
زوجتي رفضت ان تسمح لي ...!!!! وعندما اصررت اتهمتني باني شاذ ...وعندها اصبح واضحا ان حياتنا الزوجية لا يمكن ان تستمر
سليمة بعد هذه التهمة بالشذوذ فقررت ان
اطلق وهي وافقت...الم اقل لك ان اختلاف
النفسيات هو سبب طلاقنا...عندها قررت ان اعطيه اشارة خاصة مني ...فمددت يدي وتلمست
زب الشاب...ونظرت اليه ...فابتسم... واضفت انه جميل ...لم يعلق لكنه قال استأذنك
اريد ان استحم خذ راحتك بالبيت...قلت له
حسنا...لجأت للكمبيوتر وبدات العب، وانا افكر بطريقة كي نتصارح ...لان المحنة هيجتني وانا اريده
فقلت، سأعرض عليه فرك ظهره بالحمام...وما كدت انهض ...حتى سمعته يناديني ...ممكن تفركلي ظهري ...فرحت
وقلت سبقني، قلت حاضر ...وفجأة خطر بذهني خاطر
جريء فخلعت ثيابي وبقيت بالثياب الداخلية ...ودخلت عليه...تفاجأ بمظهري وبدأت
عيونه تتعرف علي جسدي، وعيوني تتسابق الي جسده...فضحك وقال يشجعني، هيك احسن...اقتربت
منه منفعلا...قلت هات الليفة ... فناولني اياها...وعيوني تسرق النظرات لزبه.. لقد
لمح هو ذلك... بدأت افرك ظهره من كتفيه...نزولا لخاصرتيه ثم عودة لأكتافه ...اطلت
عملي ...ولم يطلب هو الاكتفاء ...بدا مستسلما...ادركت انه يريد الاستمرار وان
بنفسه امرا كما بنفسي ...تشجعت فانزلقت بيدي للأسفل الي اردافه وبدات افركها...بقي
مستسلما...سرقت نظرة لزبه ، بدأ ينتصب...سرقت
بإصبعي انزلاقا بين اليتيه...لم يعترض ...لكن
طيزه ارتجفت...تابعت فرك مؤخرته منزلقا للأسفل لما بين ساقيه من الخلف ...واخذت
الامس بيضتيه المنتفختين ...اصبح زبه منتصبا بقوة...تعمدت ان يراني وانا انظر
لزبه...فرمقني بابتسامة رغبة وتجاوب ...قلت له انه جميل ...ومددت يدي وامسكت به ...فقال لماذا لا تستحم انت
ايضا فقلت بعدك قال لا بل الان معي ...اعجبتني
الفكرة ...فتركته وبدأت اخلع باقي ثيابي لأتعرى
...استدار وصار يتفرس بجسدي ...وحملقت عيونه...وكانت الشهوة واضحة بنظراته...فاستدرت
بقصد تعليق ثيابي واعطيته ظهري وتباطأت قاصدا ان امنحه فرصة اكبر للنظر الي طيزي
التي اعلم انها جميلة ومثيرة لرجل يحب الرجال وان الشعر بها قليل جدا حتى كأنها
ملساء...وعندما استدرت عائدا له اصبح بمواجهتي وزبه منتصب تماما امامه...وعيني لا
تفارقه...وقررت ان اتصرف بما يثيره ولا
يترك مجالا للشك بميولي ...فركعت امامه ...واحتضنت ساقيه...متجاهلا زبه المنتصب ...وبدات
اقبل افخاذه والحسها...من الداخل ومن
الخارج...وكنت اشعر بزبه فوق شعري ويده ممسكة بزبه تحركه فوق راسي محاولا الوصول به الي خدودي ووجهي ...فرفعت وجهي ناظرا
بوجهه...مما جعل بيضاته قرب وجهي وفمي ...فقبلتها ومددت لساني لألحسها...فتأوه...وعض علي شفتيه...دفعت يده
وامسكت زبه بيدي بدلا منه ... ومررته علي خدودي وفوق شفاهي ...وهو ينظر مبهورا
ومتهيجا ومتأوها...فتحت فمي واخذت زبه بين شفتي وتركته يرى ذلك ثم امتنعت ووقفت وقلت له سأستحم اولا...اكمل
حمامك انت . وبسرعة بدأت استحم...بينما هو
استرسل بهياجه ممسكا بزبه . قلت له افرك
ظهري واستدرت له ...كان منفعلا ... امسك بالليفة وبدأ يفرك ظهري من اكتافي وهو يقول انت مدهش
وجميل ...ثم بدا يقبل اكتافي ويقترب ليضغط بزبه
علي طيزي وانا ابتعد واقول ليس الان
بل بعد الحمام بغرفة النوم...وهو يقول ما عاد فيني بدي انيكك فابتعد عنه اكثر واتلوى بطيزي لإثارته اكثر وارفض الا بغرفة
النوم...ثم قلت له اصبر لأنهي استحمامي سأمنحك
اليوم ما لم تمنحك اياه زوجتك...قال انت اكثر اغراء واثارة لشهوتي منها...قلت له
اذا اصبر لغرفة النوم...ثم قلت له تابع
فرك ظهري ...فتابع الفرك وانزلق لطيزي يفركها بجنون ...ثم القى بالليفة وقال خلصت،
وتركني وخرج...اكملت استحمامي بسرعة استعدادا لجنونه وخرجت ملتفا بمنشفة حمام
كبيرة ...ووجدته بغرفة النوم مستلقيا عالسرير عاريا...فدخلت غرفة النوم واغلقت
الباب خلفي ...وقلت غرف النوم يجب ان تغلق لان لها اسرارها...واقتربت من سريره...ثم
استدرت معطيا له مؤخرتي وتابعت تنشيف جسدي
...شعرت به يقترب مني وهو عالسرير...وشعرت
بيده تتلمس اردافي ...مما زاد محنتي ...
فتركت المنشفة تسقط للأرض...لتظهر طيزي له...
عارية مستسلمة ...فانقض عليها يمسكها
بكلتا يديه ويبوسها ويعضها عضا آلمني فقلت له
اسنانك توجعني لا تتوحش ...لم يجب فقط كان يهمهم وهو يقبل طيزي ويدفع لسانه
ليلحس كما يحلو له ثم بدأ يقبلها بصوت عال
...متقصدا احداث صوت لكل بوسة من شده شهوته مما زاد من محنتي فبدأت الوي طيزي امام شفتيه بمحنة وشبق
ناري متجاوبا بآهاتي مع قبلاته وآهاته ...وبدأ يعلو صراخنا...فجذبني
بقوة الي السرير واستلقي علي ظهره وقد اصبح زبه منتصبا وقاسيا وشهيا ...فاقتربت
منه واضعا راسي فوق بطنه ووجهي باتجاه زبه
وامسكته وزحفت بوجهي اكثر
...ولامست بشفاهي زبه ...وتركته ينزلق
داخل فمي ...وبدات اداعبه مصا ولعقا وتقبيلا
وهو يتلوى ويتأوه ثم قربت مؤخرتي قليلا ..فمد يده يلامس مؤخرتي
بشهوانية ويده تبعث سخونة في اردافي ثم
انزلقت اصبعه ما بين اليتي تعبث وتداعب
وردة طيزي وتضغط...فتجاوبت مع اصبعه وبدات
اتلوي بطيزي بمحنة ومتعة . فيزداد اصبعه
ضغطا ومداعبة...وازداد انا مصا لزبه الذي اصبح كالنار ... ولم اعد قادرا عالصبر
فاستلقيت على وجهي بجانبه وقلت له دورك
الان...فهم ما اريد ...فنهض وركبني ...وبدأ يولج زبه ..واستمر يتراقص فوقي بعنف شهوته حتي شعرت به بأعماق مؤخرتي فتسارعت
حركاته وافرغ طاقته ساخنة دفقة اثر دفقه
مما زاد من متعتي فتفجرت طاقتي انا ايضا
وبدانا الاثنين نصرخ لذة وشهوة ...ثم هوي بجسده فوقي ...قليلا وارتمي بجانبي ...فسحبت غطاء السرير فوقنا ...قال اتعلم انني خططت لهذا
اليوم منذ اول مرة زرتني بها وكان فرق
العمر بيني وبينك يمنعني من المبادرة ولكني قررت اليوم ان استحم بحضورك واطلب منك
ان تفرك ظهري علي امل ان يحصل ما قد حصل ...قلت
له نم يا حبيبي وتأكد اني كذلك خططت مثلك لهذا اليوم ...
وعندما استيقظت بصباح اليوم التالي ...اكتشفت
اني امضيت ليلتي ببيته وليس ببيتي ...وقد
تكرر ذلك كثيرا.
التوقيع :- hanees15@yahoo.com
تعليقات
إرسال تعليق