14- عصفور على شجرة 💕
وانا بالمرحلة الثانوية , تهيأت لي ظروف ساعدت علي نشؤ علاقات جنسية بيني وبين امرأتين الاولي سيدة ارملة ..هي جارة تقيم ببنايتنا.. والثانية رفيقة لي بالمدرسة ومن عمري ومراهقة مثلي ..الأولي كنت ازورها ببيتها لانها ارملة ووحيدة ولا أولاد لها ..وكانت ترحب بي واقضي كثيرا من أوقات فراغي عندها خاصة وان والدي الارمل أيضا كان يغيب كثيرا عن البيت بسبب العمل فابقي وحيدة مثلها ..ومع تكرر الزيارات وتنوع الاحاديث توطدت علاقتي بجارتي ونشأت بيننا علاقة جنسية فكنا نستحم معا وننام أحيانا معا وبسرير واحد ببيتها عالاغلب او ببيتي عند غياب والدي ..اما رفيقتي بالمدرسة والمراهقة مثلي فكانت تزورني ببيتي ندرس معا ونتسامر ونتحدث عن شؤوننا الجسدية كمراهقات ..ومع تطور علاقاتي مع جارتي الأرملة صرت اسعى لإقامة علاقة مع رفيقتي أيضا وقد استهواني جمالها ومع تكرر الزيارات واللقاءات المنفردة والاحاديث المثيرة تكونت معها أيضا علاقة جنسية وكنت احب علاقتي مع رفيقتي اكثر من علاقاتي مع السيدة الارملة .
وفي احد الصباحات وبينما كنت ذاهبة للمدرسة لا حظت ان شابا يتابعني متقصدا ، جفلت وتنبهت لأتأكد ، لقد تابعني حتي المدرسة ..وخلال الدوام نسيته نهائيا ..لكن عند الانصراف وقبل الوصول للبيت لاحظت وجوده وشعرت وكأنه تعمد ان يتركني اراه ..تابعت ودخلت البيت ونسيته ..الا انني بالصباح التالي رأيته ثانية ..قلت انه نفسه لأراقبه ..لقد تابعني للمدرسة طوال الطريق يقترب مني حينا ويبتعد أحيانا ..وعندما يبتعد ابحث عنه لاتاكد ان كان ما زال موجودا وعندما اكتشفه اتابع وكأني غير مبالية به.. سألت نفسي هل يتقصدني ..ماذا يريد ...؟؟ هل يريد التعرف بي ...؟؟ اثار ذلك اهتمامي خاصة وأن علاقاتي نسائية ولا علاقة سابقة لي مع رجل. وأفهم مع الرجل تكون العلاقة الجنسية مختلفة كليا فتكوين الرجل الجسدي غير تكوين المرأة ونفسيته وشهوته مختلفة أيضا ..هذه الأفكار اثارت اهتمامي بالرجل وحرضت فضولي لمعرفة مقصد هذا الشاب الذي يبدو انه يتابعني ويلاحقني يوميا.
بالايام التالية تأكد لي ان هذا الشاب يتقصدني وانه يلاحقني ..فرحت بداخلي ، انه الرجل الأول الذي يهتم بي ..وبالنهاية لا بد من رجل يتزوجني ... وهو من سيفض بكارتي التي لا هم لي حاليا الا الاحتفاظ بها له ومن اجله ليحولني من عذراء تخشى ان تفقد غشاء بكارتها لامرأة جاهزة للحمل والولادة لتصبح أما وربة أسرة. صرت مهتمة به ابحث عنه صباحا وابحث عنه عند الانصراف من المدرسة.. واذا غاب ..اتسائل..ثم قررت التصرف ، وتقصدت يوما التوجه بمفرق طريق لا يؤدي لبيتي كعادتي بل يؤدي للحديقة العامة القريبة من البيت .. تبعني ... اخترت ركنا وجلست انتظر ..لمحته يبحث عني ..فرحت بأعماقي ..لحظات وشاهدني بدا مترددا ثم توجه للمكان الذي انا به مر من امامي ونظر لي ..رددت له النظرة بمثلها ..لم يتوقف.. تابع بجولة اخري .. قليلا وكرر اقترابه ابتسمت قبل وصوله وكأني ابتسم لنفسي ..يبدو ان الابتسامة شجعته ..عند وصوله قال بتردد عفوا ممكن اتعرف بحضرتك ..قلت أتكلمني..؟؟ قال نعم ..وكرر اريد التعرف بك اتوافقين ..؟؟ قلت تفضل ..من انت ..قال اسمي كيت انا من بلد آخر اسكن ببيت متواضع قريب من هنا ادرس بالجامعة سنة ثالثة طب بشري ..لمحتك مرارا بالصباح وعند انصرافك من المدرسة ..بصراحة اعجبتني وارغب بالتعرف اليك لنصبح أصدقاء اتمني ان توافقي على صداقتي ..قلت انا فلانة طالبة بالحادي عشر السنة القادمة بكالوريا وبعدين اكيد للجامعة ..اجابتي كانت بمثابة موافقتي علي صداقته.. قال افهم انك موافقه قلت تقريبا ..!! وستثبت الأيام ان كنت تصلح صديقا او لا ...قال انا مهتم بك...قلت له شكرا ولكن كيف تهتم بي وبعد لم تعرفني ..قال بصراحة جمالك يجذبني ...اطربني كلامه اذا ليس النساء فقط من يجذبهم جمالي بل والرجال أيضا ..وهكذا بدأت علاقة جديدة برجل ..كنت مسرورة لذلك ..ومتهيبة ..مع بعض خوف وتردد الا اني كنت راغبة بهذه العلاقة.. انها علاقة مع رجل .. اريدها .. ومصممة على اكتشاف الرجل من خلالها وخاصة اكتشاف كيف تكون العلاقة مع رجل... فانا عندي تجارب جنسية إنما نسائية فقط ...مع هذه الافكار التي داهمتني بالايام التالية جعلتني متهيجة ومستعدة للذهاب مع هذا الشاب بالعلاقة لحدود قد لا يفكر بها هو حاليا خاصة واني معتادة علي علاقاتي النسائية شرط ان لا يحدث ايلاج حتي لا افقد عذريتي ..
خلال الايام التالية تطورت لقاءاتنا اليومية ..بالصباح ابتسم له فيرمي علي الصباح ويتبعني للمدرسة وبعد الانصراف يتبعني لحين انصراف رفيقاتي فاسبقه انا للحديقة لنلتقي زمنا قصيرا لا يتجاوز عدة دقائق انصرف بعدها حتي لا أتأخر عن موعد عودتي للبيت ...بقينا علي هذا الحال اكثر من شهر واصبحنا متقاربين اكثر ومرتاحين بلقاءاتنا حتي انه ببعض الاحيان كان يمسك يدي او تمتد يده للحظة سريعة الي كتفي ..يشدني اليه ويتركني فورا ويهمس مشتاقلك ..حتي اني شككت يوما انه قال مشتهيك وليس مشتاقلك لكن لست متأكدة ..ومرة خبأ يده خلفي مطمئنا ان احدا لن يري ماذا تفعل يده ورائي وبدأ يلامس خصري اولا ثم انزلق لأردافي ، تركته يفعل دون اعتراض خاصة واني معتادة علي مثل تلك الملامسات من النساء. الا اني كنت اخشى ان يلحظ احد ما ذلك ، فالحديقة ليست المكان المناسب.
مللت وقلقت من روتين لقائاتي مع صديقي الجامعي بالحديقة واشعرته بذلك.. دعاني لبيته ...رفضت وقلت لا اجرؤ..فكرت ان ادعوه لبيتي الا اني خشيت ان يشاهده الجيران فطردت الفكرة من ذهني .. يوما بدل ان ادخل للحديقة سرت باتجاه آخر غير محدد بالنسية لي لأني قررت كسر روتين لقاءاتنا بالحديقة ، تابعني ولم يجرؤ الاقتراب مني او محادثتي ..توقفت ولما صار بجانبي قلت امشي معي وليكن ما يكون فسار بجانبي وتحدثنا قليلا وفجأة وجدته توقف واستند علي جدار حديدي.. وقال هذا بيتي واشار لقبو ينخفض عن مستوي الطريق بعدة درجات نظرت اليه وللبناية قلت كيف تدخله قال من هنا وفتح بابا حديديا يطل عالشارع مباشرة حيث نقف وقال انزلي نزلت مسرعة وصرت امام باب فتحه لي ودلفت للداخل كنت خائفة وهو مربك ومتردد قلت له اغلق الباب، قال اغلقته ..دقائق وارتحت لوجودي قلت ارني بيتك ..بيت صغير جدا ..اعجبني.. وخاصة غرفة اقامته فهي صغيرة تطل علي حديقة بيته الصغيرة أيضا فرشت بسرير وطاولة وخزانة ثياب متواضعة جدا مصنوعة من البلاستيك تغلق وتفتح بسحابات وفوق الطاولة عدة رفوف خشبية مملؤة بالكتب واريكة واسعة بالصدر تجاور الباب وكرسي خلف الطاولة للدراسة .
بمجرد الدخول لغرفته سارع واغلق الستارة.. قلت هكذا أحسن.. وأكثر أمنا ..قال سأحضر قهوة ..قلت لا... يجب ان اذهب ..قال تذهبين بدون ضيافة قلت خيرها بغيرها ..قال هل ستاتين ثانية قلت ممكن.. وتابعت مؤكدة سأزورك واشرب قهوتك ..قال متلهفا متى...؟؟ قلت اتركها لي حسب ظروفي ..وهممت لاخرج ..واذ به يحتضنني ويشدني اليه محاولا تقبيلي ..تمنعت ودفعته عني وقلت له لا...لا ارجوك ...!! قال لن اتركك تذهبي دون تقبيلك وعاد يشدني اليه واطبق بشفاهه علي شفاهي يمتصهم ويقبلهم وهو يهمس احبك لا تحرميني منك ..اعجبني عناده شاركته القبلة قليلا.. وانسللت من بين يديه خارجة ..مسرعة اريد الوصول للبيت والانفراد بنفسي ..للتمعن بما جرى.
بالطريق ..زالت كل مخاوفي ..شعرت بالراحة ..صار لي رجل ..سأكتشفه وهنا ببيته ..يبدو انه رجل عنيد لم يقبل ان اغادر دون ان يقبلني ورغما عني .. هكذا هو الرجل ..استسلمت ..من الذي استسلم ...؟؟ ..انا ...؟؟ ام انوثتي هي التي استسلمت ..؟؟ لا يهمني ما يهمني صار لي رجل.. قرر ان يقبلني وفعل.. قلت هكذا اصير انثي حقيقية .. اصير امراة لرجل ..يشتهيها ...يعريها ....يحملها... يلقيها ..يمتلكها ... يغضب منها ..يعاقبها.. استبدت شهوتي بي ..وانا بالطريق شعرت بشفري يلتهبان وينتفخان.. تبلل كلسوني اسرعت لاصل البيت ...
بالايام القادمة كنت مشغولة التفكير بتنظيم زيارتي الموعودة لرجلي ببيته.. سنغلقه علينا.. ماذا سيحدث ....؟؟ كيف ستسير الامور ...؟؟ خشيت ان افقد عذريتي ..صممت علي مقاومة ذلك ..لن استسلم..لانه خطأ فادح لا يجوز ان ارتكبه.. قد لا يتجوزني ..!! حتي لو صدق وتزوجني فالأفضل أن ابقي عذراء حتي ليلة الدخلة لنحظى كلانا بليلة دخلة حقيقية ومثيرة.. وخطر بذهني علي كل لو حصل ..فالقانون يجبره ان يتزوجني ..لكن لا اريد زوجا بقوة القانون ، انا احلم برجل حبيب يتزوجني ويغرقني بمحبته وشهواته والا سأخونه سريعا...ومع ذلك لم اقرر موعدا للزيارة كنت مترددة اريد ان امنح نفسي وقتا اكثر للتفكير قبل الاقدام رغم تصميمي علي زيارته واكتشاف الرجل معه.
مضت عدة ايام/ تجاوزت العشرة ايام / دون ان اتخذ قرارا بتحديد موعد زيارتي للرجل ..الا اني بيوم الخميس حيث الدوام المدرسي قصير ودون تخطيط مسبق وجدت نفسي أتريث حتى صار بجانبي ابتسمت له كعادتي كل صباح وسألتة ...أيناسبك أن أزورك اليوم ....؟؟ قال واخيرا ....؟؟؟ .طبعا طبعا ..قلت بعد الانصراف من المدرسة انتظرني بالبيت واترك الباب مفتوحا....بدا الفرح واضحا علي محياه ...وتابعت سيري مبتعدة عنه...الا اني لم استطع فهم وتفسير مشاعري لاصفها فهي غير محددة او واضحة ...فقط ما كان واضحا انني اليوم اتوقع علاقة جنسية ما مع هذا الرجل.
بعد الانصراف من المدرسة وما ان افترقت عن رفيقاتي، حتي يممت وجهي لبيته.. كان الباب مفتوحا لم انظر ولم انتظر انزلقت للحديقة ودلفت للداخل كان واقفا خلف الباب ينتظرني.. اغلق الأبواب والستائر.. وعاد مرحبا.. سلمت عليه.. احتضنني ..قبلني ..حملني ..اسعدني تصرفه ..انه الرجل.. كان يهمس ..احبك ..اشتاق لك.. واشتهيك ...غزل رجولي واضح ..اثارني ..استسلمت لذراعيه ولغزله ..هذا هو الرجل ..أدخلني غرفته.. عاد يحملني بين ذراعيه.. و ينظر بعيني...ويقول تشعلين نار جسدي ..ساحرقك ..اتقبلين ...؟؟؟ هززت راسي موافقة...انزلني بمنتصف الغرفة وعاد يقبلني ..يمتص شفاهي.. يلوكها.. يمضغها.. يعضها ..ويخترقها بلسانه الدافئ.. أدهشتني شهوته.. انزلقت يديه لأردافي ..يجذبني لجسده ..يدفعني اليه من مؤخرتي ...يداه تقبض اليتي .. ويدفع نفسه الي...انتبهت لقساوة ...انه عضوه.. يضاغط فرجي ..خطر بذهني.. عضوه انتصب داخل ثيابه ..فتقسى ...هكذا الرجل...داعب نهدي ..فكك قميصي ..خلعه والقاه ..تعرى صدري ..قال نهديك جميلين ..قلت صغيرين.. قال اعرف ويعجباني وكم رضعتهم بأحلامي الم تشعري بي ..ضحكت.. قلت لا.. الان اشعر بك ..قرب شفتيه لنهدي ..قبلهم ...وداعبهم بلسانه ...وهو يهمهم...اثارتني اصواته كثيرا ..تسلل ماء شهوتي لسيقاني...استسلمت اكثر...ورغبت أكثر.. ولأشجعه همست احبك.. وشعرت بيده تتسلل بين ساقي ..زاد هياجي ..يده تلامس سيقاني وتنزلق سريعا الى فرجي.. يده تلامس شفري المنتفخين ..تأوهت ..ثم خفت علي عذريتي ..قلت احذره ارجوك انا عذراء ..قال لا تخشى سأحتفظ بك عذراء انا طبيب وافهم عن وعي وعلم اطمئني لن أفض بكارتك إلا ليلة دخلتك ..وكأنه يعدني بالزواج ..ولكني سأقبله وسأداعبه بلساني .. ساحبه لأني احبك ..فك تنورتي المدرسية وسحبها وكلسوني لأسفل ..تركته يفعل ..لم امانع . فانا معتادة علي التعري بعلاقاتي النسائية ..صرت عارية أمامه .. حدق بفرجي ...وهمس ما هذا ؟؟ شعرتك كثيفه جدا...وصار يمد لسانه باتجاه كسي وهو ينظر لعيوني ...سحبني قرب السرير ودفعني خفيفا...استلقيت...صار يغمر وجهه بفرجي ويقبل كسي ويهمس بكلام لم افهمه لكني ادركت انه كلام نشوة واشتهاء. لكن سمعته يقول ما اجمل شعرتك... كثيفة ومثيرة .. هكذا احبه.. وعاد يقبلني منه وفيه ويلحسني ...ثم قال نامي عبطنك. .ترددت ...نهرني بحزم وكرر نامي عبطنك.. استسلمت واستدرت وغمرت وجهي بالوسادة انتظر نزوات الرجل ..انقض على اردافي يقبلهم ويلامسهم ويعضهم ...وشعرت بلسانه ينزلق بين اليتي يداعب فتحة طيزي ...وانا مستسلمة للرجل ...مستمتعة بشهوته ...انتظر المزيد.. أحسست به ينهض ...ادركت انه يتعري ..بقيت مستلقية انتظر.. لحظات ..واحتضنني ..وقبل رقبتي وهمس ..كنت أتمنى أن أفض بكارتك ألان ..وأفتحك...لكن لن افعل حرصا علي عذريتك .. وشعرت بعضوه ينضعط بين إليتي ...كان ساخنا ...وملمسه لذيذا ...تأوهت دون ارادتي ..حاول إيلاجه ..بطيزي.. لم ينجح.. ضغط بقوة اكثر وعناد تألمت وتأوهت وجعا ...قال سأبلله بريقي وبلل فتحة طيزي وعاد يدفع عضوه ...للحظة خف التألم ثم عاد اكثر وقد انزلق عضوه قليلا صرت أأن وجعا ..قال تحملي قليلا ..سيزول الالم ..في مرة قادمة سأحضر كريما خاصا.. وعاد يدفع عضوه ساخنا قاسيا .. لينزلق اكثر ..ويزداد المي.. لم اعد احتمل انزلقت من تحته وجلست قلت ارجوك يكفي ...لا استطيع ..حاول اقناعي قلت لا استطيع ..انت تؤلمني جدا ..ونهضت وتوجهت عارية اجلس عالأريكة ...لحقني عاريا.. منتصبا ...قال اعتذر ..واعرف ان المرة الاولي ستكون مؤلمة ..قلت هذه الاولى والاخيرة لن اعيدها ثانية ..قال اتتركيني لهذا السبب ..قلت لا اتركك بل نكتفي بالمداعبات ....وتركزت عيوني اشاهد عضوه المنتصب ..لأول مرة أرى عضو رجل منتصب أمامي وبسببي ..ومن اجلي .ما زلنا عاريين جلس بجانبي عالأريكة ..عاد يحتضنني ويقبلني ويلامس نهدي ..وانا ما زلت أتألم ..إلا أنني راضية بملامساته.. ثم قلت له اوجعتني كثيرا ..لم يجبني انزلقت يده تداعب كسي بروية وحنان...قال افتحي رجليك قليلا ..باعدت بينهم ..احتضن شفري بيده ..قال كسك مثير ..ساحبه واعشقه.. وطيزك مغريه سأغازلها واشتهيها.. برغبتك أو بدونها ومع الوقت ستعتادين ويزول الألم ..قلت لا لن اكررها انا أتألم كثيرا.. ونهضت وبدأت ارتدي ثيابي ..قال هل تذهبين..؟؟ قلت نعم يكفي لا اريد ان أتأخر أكثر عن البيت ..لمحت خيبة أمل علي محياه.. وقبل المغادرة احتضنته وقبلته ليطمأن.. وأنا اهمس سأزورك ثانية لكن لا تكرر ما فعلته اليوم...قال بل سأكرره مرارا وحتى تعتادي ..ستستمتعين أؤكد لك...قلت بعناد لا أريد.. قال عندها سأغتصب مؤخرتك اغتصابا...لم اجبه وغادرت مدركة ان كلامه كلام رجل لا يمكن ان تقوله امرأة.
بالطريق كنت موجوعة ..الا انني مسرورة بالتجربة التي خضتها.. للرجل نكهة مختلفة عن المرأة ..شخصية الرجل وقوة شهوته.. تعطيه سلطة وتسلطا.. يرضي المرأة أكثر ..يحرض انوثتها.. تستسلم.. فتخضع.. لمبادرات الرجل ونزواته.. فاعليته بقوة غريزته ..وحيويته بتنوع ممارساته....وتعدد مزاجه الجنسي ..وبعضوه ينتصب قاسيا...تذكرت شكل عضوه ...حلو ..سخن ..في المرة القادمة سألامسه...شعرت بوخزة الم بمؤخرتي...قلت لن اسمح له بتكرار ذلك، انا موجوعة ولا اعلم متي سيزول هذا الألم.. خاصة وأني لا أجرؤ علي استشارة احد بشأنه سواه ولا أرغب بعودة سريعة لزيارته ، معلوماتي البسيطة تقول بعد عدة أيام لكن لست متأكدة ألان.
تجربتي الجديدة مع رجل .. والألم بمؤخرتي غدت محور تفكيري واحلامي بالأيام والليالي القادمة ..واستبدت بي رغبة لفهم كيف يزول ومتي هذا الألم الذي يراود مؤخرتي مع تصميم لعدم التكرار.. فأوشكت أن اروي لرفيقتي وحبيبتي بالمدرسة ما جري علها تملك جوابا لألمي ..الا اني وجدت نفسي اسالها بعمومية وكأني اخبرها معلومة جديدة أتعلمين ان بعض الرجال يحبون ان يمارسوا من الخلف...قالت طبعا كل الرجال يفعلون ذلك..قلت يقال انه يؤلم كثيرا ..قالت لا اعرف ..ثم قالت ومن الامام يؤلم خاصة اذا كان عضو الرجل كبيرا او عضو المرأة صغير جدا ..ومازحتني قائلة لا تخافي انت عضوك كبير لن تتألمي من الامام أبدا...ثم أردفت علي كل الألم يرافق المرأة من لحظة فض بكارتها ،للحمل ،ثم آلام الولادة...وهل ستكون آلام الممارسة من الخلف اكثر من آلام الولادة اكيد لا...لم اجب آثرت السكوت .. بكلامها وجهة نظر مقنعه...ثم قلت لنفسي لا لا لن اسمح له من مؤخرتي ثانية.
مع تكرر الألم ..كنت ازداد إصرارا على رفض التكرار.. واعتبرت هذا قرارا لا رجعت عنه ..فصرت اصرف تفكيري لنواحي اخري ...باعتبار هذه مسالة منتهية ومحسومة لن اسمح له بتكرارها أبدا. إلا أنني مع تراجع الألم ..بدأت انسى المسالة واتذكر كيف حملني الرجل ..وقوة قبلاته ..وضغط عضوه المنتصب داخل ثيابه علي فرجي ..حتي علي مؤخرتي ..كان إحساسا ممتعا ..واعجابه بشعرتي الكثيفة وقبلاته لفرجي وعضوي ولسانه الدافئ يدغدغ مجنبات كسي ..حتي عندما قلبني علي وجهي بعناد.. وصار فوقي كنت مستسلمة مستمتعة بما يفعله فوقي.. واللمسات الأولي لعضوه الدافئ ما بين اليتي ولمؤخرتي كانت ممتعه ولذيذة فقط عندما بدأ الايلاج صرت أتألم وأتوجع ..أكان علي ان اتحمل الألم واصبر ..؟؟؟ حاولت..!! انما الألم كان شديدا وغير محمول .. كلا لن اتراجع ولن اسمح له ثانية من مؤخرتي.
استمر يرافقني صباحا من بعيد .. نتباسم يلقي الصباح علي فارد له الصباح بمثله ويبتعد.. وعند الانصراف ..يرافقني من بعيد الا اني كنت اتجاهل التوجه للحديقة كما عودته، بل للبيت مباشرة ...واخيرا ..اشتقت اليه قررت التوجه للحديقة ..لحقني وجلس بجانبي ..ومن غير تردد التفت يده على خصري وجذبني اليه بقوة وهمس مشتهيك.. غلى الدم بجسدي.. نظرت له بعيون ذبلي وكأني أقول له وانا أيضا ..سألني.. بعدها طيزك بتوجعك..؟؟ هززت له رأسي ..وقلت الألم خف قال كان بإمكاني أن اجلب لك مرهما يساعدك للشفاء لكني اعلم ان الجسم يرمم نفسه تلقائيا وفضلت لك هذا الحل ..لم اجبه فهو طبيب.. قال استعدي سنحاول ثانية.. قلت لا لن نكرر ذلك ..قال بل سنكرره أو سأغتصبك من مؤخرتك رغما عنك.. نهضت وتركته وتوجهت للبيت ..أحبط بمكانه لذهابي دون توديع ..فبقي جالسا.
بعد اكثر من أسبوع.. استيقظت فأبقاني البرد بالفراش الدافئ قليلا.. تذكرت الرجل ...هاجمتني رغباتي ..تذكرت لمسات عضوه لمؤخرتي ..تذكرت دفئه...امتدت يدي الامس اردافي ..اريد يديك...تعال ...داعبني .قبلني .لامسني ..انزلقت اصبعي بين اليتي تلامس مؤخرتي ...زال الألم نهائيا ..همست وكأني أجيب سؤاله.. طيزي لم تعد تؤلمني.. زاد اشتياقي له ..لملمس عضوه ..لدفئه.. لضغطاته ...اريدك الان.. اريدك فوقي ..ااه ..ااه ما اقسي عضوك وانت فوقي ...لم اعد احتمل ..نهضت ..ارتديت ثيابي وتوجهت للمدرسة ..كان ينتظرني ..رأيت بعينيه شوقا ولهفة.. قلت عله كان يحلم بي مثلي .. ابتسم وصبح ..ابتسمت بفرح واشتياق ..اقترب وهمس مشتاق لك.. تعالي اليوم ...نظرت لعينيه ..لمست بهما نداءا والحاحا قلت لا تاتي بعد الدوام انتظرني ببيتك. سأزورك اليوم.. بدا فرحا ..أحببت فرحه وتابعت مبتعدة اسير وحدي للمدرسة واشعر به ورائي ..وانا مدركة ان عيونه ..تتركز علي مؤخرتي ..فبقيت متهيجة حتى وصلت للمدرسة.
خلال الدوام كنت تحت تأثير وعدي للرجل.. احلامي به ومعه كثيرة ولا تفارقني.. مما ابقاني منفعلة واحيانا متهيجة وراغبة ..ومنظر عضوه منتصبا..لا يغادر مخيلتي ...حلو وجميل.. بل أريد أن امسكه بيدي هاتين ..فأتخيله بين يدي ..احلام سعيدة دافئة جميلة كما يقال ..لكنها.. مجرد أحلام وخيالات ..حتي تساءلت هل أحببت هذا الصديق وعشقته.. أم أن الأمر لا يتعدى الانجذاب لهذه العلاقة الجديدة ولجسد هذا الرجل.
بعد الانصراف توجهت لبيته ...سعيدة فرحة ...منفعلة ..تنتظرني علاقة مميزة كيف سيغازلني ...هل سيصمم ليكرر...هل اقبل معه ام ارفض ..سأرفض...عليه ان يكتفي بما لا يسبب ألما لي حتي لا انفر منه ..ثم راجعت نفسي لأمنحه فرصة ثانية ..وكما قالت رفيقتي لن يكون الالم اقسي من الم مخاض الولادة ...لا.. لا ..سأرفض ...قررت ان ارفض.
الباب الخارجي مفتوح ..انزلقت عبر الدرج وولجت للداخل كان ينتظرني ..خلف ستارة الباب ..اغلق الباب واوصده...ومد لي يديه الاثنتين القيت بشنطتي المدرسية عالأريكة .. ابتسمت له بدلع وولع ..واعطيته يدي الاثنتين.. سحبني ببطء إليه.. زادت ابتساماتي ...تابع سحبي صرت قريبة من جسده...سرقت نظرة للأسفل ..لمحت عضوه متكورا داخل ثيابه.. متقسيا ..يغالب ..ليتحرر ..سحبني اكثر التصقت به....وانا ابتسم له بدلع وولع ...لف يديه ويدي خلف ظهري وشدني بقوة اليه ...احسست بعضوه...واطبقت شفاهه علي شفاهي ...لم يقبلني ..بقي يضغطني بعضوه القاسي وبشفاهه الدافئة ....قبلته انا ...امسكت بشفتيه...امتصصتهما...وعضضتهما.. همس... بدي انيكك.. لم احتمل قوة تعبير كلمته عضضت شفته بقوة صرخ ألما.. وألقيت بنفسي عالأريكة.. حملني لغرفته والقاني عالسرير ...وبدأ يتعرى امامي وانا انظر...وعيوني تسابق حركة يديه لمشاهدة عضوه لحظة ظهوره .. ما ان دفع كلسونه لأسفل حتي ..انبثق عضوه امامه ..منتصبا قاسيا ...لم اتردد بالنظر اليه...قال انهضي اشلحي وتعري لي ..وقفت وبدأت أشلح وأتعرى بدلع وولع وعيني لا تفارقان عضوه بين يديه ،ممسكا به ، يداعبه...يرفعه حينا ..فأرى خصيتيه منتفختين.. او يلويه لأسفل او لجنب ..اريده بيدي ..انهيت التعري وجلست علي حافة السرير.. نظرت لعينيه ..ومددت يدي لعضوه.. عض شفتيه وغربت عينيه.. وقد أدرك ما أريد...لامسته ملامسة ...فتسلل دفئه وسخونته ليدي ..حضنته بيدي.. حركت يدي بلطف عليه.. كنت اخشى ان أؤذيه.. سمعته يتأوه.. أثارني أنينه...شدت يدي علي عضوه اكثر.. وبقي راس عضوه ظاهرا فوق أصابعي.. أمسكت رأسه بأصابع يدي الثانية.. وبدأت افركه كما افرك حلمة النهد .. زاد تأوهه وأنينه ..قال يكفي وانسحب مبتعدا.. انتظرته ..قليلا ..عاد.. قال استلقي ما عدت احتمل.. فهمت مقصده ، من غير تفكير استلقيت علي وجهي واعطيته اردافي ...مستسلمة لنزواته...صعد عالسرير...بين ساقي .. يديه تلامس اردافي .. وتنزلق لأعلى لتقبض اكتافي بقوة ...جسده الساخن يسخن جسدي .. كل جسده فوقي ...عضوه يتلوى علي فرجي حينا وبين اليتي حينا.. قبلني وعضوضني من اكتافي وانزلق بقبلاته نزولا لوسطي ..لخواصري ..لأردافي ..قبلة عاليمين ..قبلة عالشمال ...قبلة بالوسط...وقبلات متلاحقة بالوسط... لسانه بين اليتي ..يلامسني ...يدغدغ فتحتي...اهتزت اردافي ، وتلوت بدلع طيزي...قال ابللها بريقي .... دفع زبه بين اليتي ...وثبته بفتحة طيزي ...دفعه بقوة ..كان مصمما ..بدأت أتألم عضضت علي شفاهي وامسكت الوسادة بقوة ..شعرت بعضوه ينزلق قليلا ...صبرت وشجعته قلت.. اكمل ..تابع يسحب ويدفع .. فينزلق زبه داخلي شيئا فشيئا.. واخيرا استكان الألم ...سهلت حركاته ولانت ...سحبا ودفعا متتاليا ..فادركت انه اخذني من طيزي واني لن اتالم بعد الان ..قلت ..زال الألم ..اكمل انا مستمتعة ..سرع ضغطاته ...قليلا وزاد تسارعه سمعته يلهث ....صرت اان مثله وأتلوى تحته لذة وهو يتقافز فوقي منتشيا ...صار يصيح ....وتدفق ماء رجولته داخل مؤخرتي ساخنا لذيذا.. تلويت اكثر بأردافي وصرخت وتدفقت شهوتي انا أيضا...القى بثقله فوقي واحتضنني ...وقال ..أخيرا فتحت مؤخرتك...لن تعاني بعد الان من الم يذكر ...وستتمتعين ...وستعتادين ...وترغبين من مؤخرتك كما ترغبين من فرجك...سأمتعك كثيرا.. واستمتع بجسدك ..ساغازل طيزك كما اغازل كسك ..وكل جسمك سيكون معشوقي ..وانت حبيبتي .
لم اجد رغبة لاقول له وانت ايضا حبيبي ..سكتت ..ثم نهضت عارية ابحث عن ثيابي وارتديها ..بقي مستلقيا عالسرير عاريا ..سألني هل تغادرين...؟؟؟ قلت نعم , يكفي تأخرت كثيرا.. حملت حقيبتي ..اقتربت منه وقبلته.. قال متي ستاتين ..قلت لا فكرة لدي الان ..وتوجهت خارجة سمعته يقول بصوت عال اغلقي الباب ورائك .أغلقته...وغادرت مسرعة للبيت.
بعد انهاء دراستي الثانوية ..انتقلت للجامعة ..واستقرت لقاءاتي مع الرجل وقد صرت زميلته بالجامعة.. ورغم ان الدراسة بالجامعة قد وفرت لي حرية اكثر للاستقلال ووفرت المزيد من الشباب والبنات المتلهفين والمعجبين الا اني امتنعت عن اقامة اية علاقات جديدة مكتفية بعلاقتي مع الرجل ..اذهب لبيته وارتمي بأحضانه.. واستسلم لمزاج رجولته.. مع حرص ثابت لا يتزعزع بالاحتفاظ بعذريتي ...بعد سنة من دراستي الجامعية صار هو بسنته النهائية ..لاحظت انه صار يكثر الحديث عن قراره بالتخصص في بلد غربي وان الدراسة تلك تتطلب 4 سنوات دراسية اضافية ..ادركت انه يريد ان يفهمني بانه لا زواج قبل التخصص ..لا بل فهمت المسالة أكثر من قصة تأجيل الزواج ، بل فهمت انني لست مشروعه للزواج ... بالنسبة لي لم يزعجني الموضوع كثيرا لأن مشروعي بالأساس مشروع تعرف بالرجل وليس مشروع زواج.. لا بل قلت له صريحا ..خذ راحتك انت بالنسبة لي عصفور علي شجرة ولست عصفورا باليد.. قال ماذا تقصدين قلت.. لو كنت عصفورا باليد لما تركتك تفكر بالرحيل من دوني ...وودعته وكان الوداع الاخير ..حزنت ليس لخسارته بل لأني فقدت متعي الجنسية مع رجل.❤
التوقيع - hanees15@yahoo.com
تعليقات
اجابة هروب او هروب من الاجابة
بارعة انتِ
إرسال تعليق