16- وبدأت استعيد ذكرياتي الماضية بشوق وحنان 💕
انا سيدة...ارملة يتجاوز عمري الخمسين عاما حاليا...عشت مرحلة مراهقتي
يتيمة الام وحيدة تقريبا , أعيش مع والدي الذي كثيرا ما يتغيب بالعمل او بالقرية
فاعتمد علي نفسي بالبيت والدراسة رغم
حاجتي انا المراهقة حينها لمساعدة خاصة من ام لا يستطيع الاب تقديمها او القيام
بها مهما كان محبا ومهتما ,فتأثرت مراهقتي وتجربتي بذلك.بتلك الأيام كانت لي صديقة بمدرستي وبصفي ومن عمر مراهقتي تقريبا , لا
نتفارق بالمدرسة واحيانا كثيرة كنا نتزاور ,كنا ندرس سوية ونكبر سوية وكل منا مخزن
اسرار الأخرى ,ونري نمو وتغيرات جسمينا
بأعيننا واحيانا بملامسة اجسامنا ونتحدث بذلك , ونعتبره من اسرارنا ونتبادل
المعلومات عن نمو جسدينا ,وكنت ألجا اليها
بأسألتي الخاصة لأستفيد من نصائح وتعليمات أمها لها...!!!يوم الخميس عادة يوم دوام قصير بالمدرسة , فننصرف مبكرين وعادة والدي لا
يعود يوم الخميس لأنه يسافر للقرية , مرة وكنت قد قررت تنظيف البيت يوم
الخميس بغياب والدي ..قلت لها تعالي
ساعديني, وافقت, واستأذنت أمها فسمحت لها
وهرولنا للبيت فرحتين معا بعد الدوام المدرسي, وبمجرد الوصول انصرفت انا
احضر لوازم التنظيف وتركتها بغرفة نوم بيتنا المتواضع.بعد دقائق عدت لأجد صديقتي تقف امام مرآة خزانتنا – لخزانتنا مرآة خارجية
كبيرة وطويلة – كان يحلو لي بصغري ان اقف امامها والعب وانا اشاهد حركاتي ورقصي
وكنت اراقب امي تتزين امامها وها انا اري صديقتي تتفاهم معها ايضا... اقتربت منها
ووقفت خلفها انظر لها بالمرآة كانت تتمايز نهديها بيديها وعينيها ,تلاقت عيوننا
فتباسمنا قلت لها انت حلوة وجميلة وتعرفين رأي بجمال جسدك وخاصة نهديك وسيقانك الممتلئة
وصفعتها علي مؤخرتها وانا أقول وهذه أيضا...فاستدارت تريد رد الصفعة بمثلها ,
فهربت , لحقتني وامسكتني واعادتني امام
المرآة وصفعتني علي طيزي صفعتين متتاليتين وقالت وهذه أيضا ,قلت لا انت اجمل نهديك
وأردافك ومؤخرتك وكل جسمك شوفي كم نهديك كبيرين ممتلئين ومتقاربين وكأنهما عاشقين
متعانقين بينما نهدي صغيرين متباعدين
وكأنهما متخاصمين قالت ونهديك جميلين
أيضا وكثير من الرجال يعشقون النهود
الصغيرة ,قلت انا معجبة بنهديك ومددت يدي الامس نهديها وهي تنظر ليدي عبر المرآة
باستسلام وقلت اريد حلماتي اكبر مثل حلماتك وتابعت أتعرفين العب بهم يوميا ليكبروا
,قالت انا أرضعهم قلت ..كيف ...؟؟؟ قالت احني راسي لأسفل وارفع نهدي لأعلي فيصل فمي لحلماتي فارضعهم واستمتع...قلت أريني
..قالت هكذا... قلت لا ,اخلعي قميصك...لم تتردد خلعت قميصها وحمالات صدرها
الضروريين لنهديها الكبيرين فاصبح صدرها
عاريا ونهديها بكل جمالهما ممتلئين ومستديرين ومتماثلين وحلمتيها منتصبتين بارزتين
بلونهما البني الغامق ..همست ما اجملهما ..وغمرتها اريد ان اقبل حلمتيها قالت طالعي نهودك مثلي, لم اتردد . خلعت قميصي المدرسي فبرزت نهودي
لأني عادة لا ارتدي حمالات لصغرهما وقلت لها شوفي مستحيل اصل بفمي لحلمتي ...لم
تجب امسكت نهدي بكلتا يديها وبدأت تفركهم بقوة وباستمرار وحلماتي تنضغط تحت يديها
... تأوهت دون ارادتي ثم اعجبني صوت الانين والتأوه فصرت أتأوه قصدا وبدلع
ودلال...وغمرتها واخذت حلمتيها بين شفاهي وصرت ارضعهما وامصهما وانا اصدر اصوات
استمتاع ...صارت تتأوه هي ايضا...سحبتها للسرير واستلقينا نتداعب ونتبادل
القبل ونتقلب فوق بعضنا بعضا ... فارتفعت
ثيابنا المدرسية وانكشفت سيقاننا مدت يدها وصارت تلامس سيقاني وتداعبهم احسست بذلك
قلت لها ماذا تفعلين وانا انظر ليديها تتلوي علي سيقاني صعودا ونزولا...قالت اداعب
سيقانك...افخاذك حلوين...وزحفت بيدها الي فرجي تلامس عضوي المنتفخ بوضوح...استسلمت
لمداعباتها لا بل باعدت بين ساقي لأسهل لها المداعبة سمعتها تهمس...لنشلح...لم اجب
بل سارعت وفككت تنورتها وسحبتها فبانت سيقانها...وتابعت اسحب كلسونها فتعرت
بالكامل وبان كسها لا يكسوه اي شعر بل شعر قليل عند عانتها فقط بعكسي...فقلت لها
انا شعرتي اكثف من شعرتك...قالت اشوف...فشلحت تنورتي وكلسوني بوقت واحد لأعرض لها
فرجي وكسي محاط.. بشعر اسود يصل للشفرين
الغامقين جدا ,بدا المظهر الخارجي لعضوينا
مختلفين انا شفري غامقين بارزين ومنتفخين من التهيج ومليئين بالشعر بينما عضوها
بلون جلدها املس وشفريها غير ظاهرين مثلي قالت يقال ان المشعرة مثلك تكون حامية
وشهوانية فسحبتها لي واعتليتها وهمست بإذنها ما بعرف ..واستبدت بي رغبة ان الامس
عضوها بعضوي ودفعت جسمي بين ساقيها لكني وجدت صعوبة بتحقيق الاحتكاك والملامسة
فأصلحت هي وضعها لتستلقي بشكل جانبي ووجهتني كيف امد ساقي فصارت ساق خلفها
والثانية امامها وقالت هيك الوضع اسهل ..دفعت نفسي فشعرت بتلامس شفري المنتفخين
والمتهيجين بكسها الناعم ..وصرت اتحرك وادافع كسها بكسي مما زاد من هياجي وشهوتي
وصرت اتأوه واسرع حركاتي وسمعتها تشتمني شتائم بذيئة تفاجأت واندهشت لكن لشدة
هياجي وهياجها تجاهلتها وسرعت حركاتي مع
سرعة حركاتها مما زاد احتكاك كسينا قوة
وتدافعا وأري راسها يتلوى يمينا
ويسارا وبدأت تعض شفتيها ثم صرخت نشوة
وارتخي جسدها ولم أتأخر عنها حتي صرخت من
نشوتي انا ايضا والقيت نفسي فوقها احتضنها اقبل شفاهها واهمس لها انت حبيبتي ومعشوقتي قالت وانا احبك
ثم همست لي بتعرفي انا احلم فيكي قلت لها خلص لا تحلمي كل يوم خميس اذا سافر
البابا للقرية تعالي لعندي...ارتحنا قليلا ثم نهضنا وبدأنا تنظيف البيت وقد تحولنا
من صديقتين ورفيقتي مدرسة لحبيتين وعاشقتين...خلال العمل تذكرت شتائمها قلت لها مع شتيمة لطيفة ... يا
ملعونة كأنك خبيرة أعندك علاقات خاصة...؟؟ علمتني الوضع الصح وصرت تشتمينني كيف
تعلمتيهم...؟؟ قالت نعم سأخبرك كانت من اسراري...عندي علاقة مع جارة
ببنايتنا...قلت اتقولين جد...؟؟؟ قالت نعم
وسأخبرك تفاصيلها...جارتنا عروس جديدة لم يمض عليها سنة وزوجها يعمل بحقول النفط
بالصحراء ولا يأتي الا بنهاية الاسبوع يوم او يومين وباقي الايام هي وحيدة لأنها
من مدينة أخري...هي أكبر مني عمرها حوالي 25 سنة وصارت بيني وبينها صداقة وبما
انها وحيدة صرت ازورها كثيرا وامي موافقة لأؤنس وحدتها حتي احيانا اخذ دروسي
فتساعدني بالدراسة وأقضي السهرة عندها... ومع الايام وتبادل الاحاديث نشأت بيننا
علاقة جنسية وهي حامية مثلك...وتحدثني عن علاقاتها مع زوجها وكيف يمارس معها حتي
صار عاديا ان اسارع بعد سفر زوجها لزيارتها لتحدثني كيف مارس معها زوجها بالليلتين
السابقتين...فنتهيج ونتساحق وفي احدي المرات قالت انها لا تنبسط معه كثيرا لأنه
سريع وعندما ينتهي يهمد ويتركها وانها تستمتع معي اكثر ومنها تعلمت الوضع
الصحيح...قلت لها والشتائم...؟؟ قالت هي تطلب ان اشتمها لأنها بالشتائم تتهيج
كثيرا لذلك شتمتك كي تتهيجي انت ايضا...قلت كم انت ملعونة لأنك لم تخبريني .بعد ان غادرت...كنت مفعمة بمشاعر من السعادة والفرح والمتعة، فقد احببت
رفيقتي واحببت علاقتي معها...صحيح هي لديها خبرة أكثر مني لعلاقتها مع جارتها الا
أنى أنا كنت بدور الفاعلة ويبدو ان ذلك قد اعجبني واغراني واثار غروري ...!!!!!نشوة ومتعة تلك العلاقة سيطرت، على مشاعري واحلامي...وايقظت شهواتي الجنسية
الكامنة داخلي وصرت احلم بعلاقات اخري...ومع نساء اخريات...لا بل حلمت يوما
بمشاركة رفيقتي وجارتها ممارستهما وتهيجت وبلغت نشوتي بفراشي...يبدو أنى أصبحت
شديدة الولع بالجنس فقد غدا محور تفكيري، وأصبحت اري كل امرأة او فتاة هدفا لعلاقة
جنسية جديدة.اصبح انتظار يوم الخميس كي يسافر والدي للقرية شاغلا لا ينتهي الا بسفره
وقدوم رفيقتي ومعشوقتي فنتبادل الحب والممارسة دون كلل او ملل ونتشاتم ونتفنن
بتنويع أسباب الاثارة والتهيج وما تنفك تحدثني عن جارتها وشهواتها وكنت احب
الاستماع لذلك ويثيرني فانقض عليها فتتهرب مني وتبدأ بالتدلل والتمنع ,لأنها تحب ذلك ويثيرها ,وتهرب مني فألاحقها
لأمسكها واراودها حتي المس تهيجها لا بل أحيانا كنت اصفعها عدة صفعات متتالية علي
اردافها ولما ادرك تهيجها أعتليها وأساحقها
,لم اترك زاوية من جسمها لم احك عضوي بها سيقانها ونهودها واردافها أو
وجهها وفمها.يوما فاجأني والدي يحتضنني عند عودته من عمله ويبارك لي...قلت خيرا...قال
اجلسي...اتاك عريس...قلت ماذا...؟؟ قال عريس ...قلت لا...لا...لأني أريد ان ادرس
بالجامعة اولا...لا اريد عريسا قبل التخرج من الجامعة...سكت والدي وقد تفاجأ
بجوابي ...ثم قال الن تستقبليهم...؟؟ اقله للتعارف فقد وعدتهم...قلت لا...ثم
ضحكت...قل لهم سأستقبلهم بعد التخرج من الجامعة. لم يكن من عادة والدي ان يفرض
أمرا لا أريده...فاستسلم وقال كما تريدين سأقول لهم أنك جاهزة لاستقبالهم بعد
التخرج من الجامعة...هل هذا وعد...؟؟ قلت طبعا.استقرت علاقتي مع رفيقتي ومعشوقتي خاصة وان العام الدراسي القادم كان عام
الحصول على شهادة الدراسة الثانوية، مما استهلك الكثير من اهتمامنا وتفكيرنا وعزز
لقاءاتنا، لكن بالمقابل قلل والدي من سفره للقرية إهتماما بي مما قلل فرص لقاءاتنا
الخاصة لعدد محدود من المرات.بعد الحصول عالثانوية توجهت للجامعة مع رفيقتي ...حيث تنوعت صداقاتي واصبحت
محاطة بمزيد من الشباب والصبايا المتحمسين والمتحمسات الا انني آثرت الاستقرار
بعلاقتي مع رفيقتي ومعشوقتي مكتفية بأوقات خلوتي معها, خاصة وان أي من الزملاء او
الزميلات الجدد لم ينل اهتماما خاصا
يصرفني عن رفيقتي... مقنعة نفسي بضرورة السيطرة علي عنفوان جسدي لاقتنع وأهدئ من
ثورتي الجنسية وعدم الانجراف خلف المغريات الكثيرة المحيطة بي من شباب وصبايا
متلهفين ومتلهفات...والا فاني سأسقط سقوطا مدويا...وتسلل لنفسي خوف من الفضائح ومن
الامراض التي ستجر علي ايضا الفضائح...ولم يطل الزمن أكثر من عدة اشهر حتي تزوجت
رفيقتي وانتقلت مع زوجها لبلد مجاور...فانصرفت كليا لدراستي الجامعية مهتمة
بإنجازها دون تقصير سعيا للتخرج والحصول علي وظيفة او عمل يمنحني استقلالا ماليا
عن والدي ويمكنني من مساعدته.يوما وانا بالكلية...بالسنة الدراسية الثانية ,انزلق بالمقعد الي جانبي
رجل...لم اعتد رؤيته بالفصل...وكالعادة القي علي السلام ورددت له السلام...ومع بدء المحاضرة...سمعته
يقول كيفك...بشيء من الدهشة...اجبته الحمد لله...بهمس خشية ان يلاحظني الدكتور المحاضر
فينهرني...تابع انا اعرفك الا انك لا
تعرفينني...قلت ارجوك سينهرنا الدكتور لا يجوز التكلم الان...ابتسم...ثم لاحظت ان
المحاضر قد قطع المحاضرة وتوجه ناحيتي...سقط قلبي خوفا من تأنيب قاس سببه لي هذا
الطالب...وصل المحاضر وسلم علي الرجل بجانبي وسمعته يرحب به قائلا اهلا دكتور
يشرفني وجودك بمحاضرتي...فشكره. وعاد لمنبره يتابع محاضرته...ألقيت نظرة للرجل
بجانبي...قال اريد التعرف بك...قلت هنا...؟؟؟ قال نعم لأنك لم تقبلي ببيتك قبل
سنتين وقلت ليزورني بعد ان اتخرج من الجامعة...تذكرت ذلك فابتسمت وقلت ليس
هنا...الا ان الاسلوب اعجبني لغرابته. وأدهشني وما فاجأني ان والدي كان قد نقل
جوابي كما هو.بعد المحاضرة رافقني...وقال لم يكن ممكنا انتظار تخرجك...الا إذا كنت مصرة
بعناد...سكتت ونظرت اليه رأيته وسيما ودكتورا بالجامعة...تابع قائلا...بإمكانك ان
تتخرجي من الجامعة وانت ببيتي...فانا اريد اما لأولادي متعلمة وليس
جاهلة...اتوافقين ان تكوني اما لأولادي...؟؟ أسقط بيدي...قلت ارجوك احتاج وقتا
للتفكير قال متي ازورك لتلقي الجواب...اليوم مساء ام غدا...اعجبني الحاحه...قلت
لا...لا اليوم لأنه مستحيل ولا غدا...قال متي إذا...؟؟ قلت بالأسبوع القادم بمثل
هذا اليوم...قال اوووووووووف ...لماذا كل هذا...؟؟؟ قلت اريد ان افكر واقرر ...قال
انا قررت من سنتين وانتظرت سنتين ولكني فشلت بانتظار وقت اكثر...تذكري هذا وانت
تفكرين حتي لا تراكمي احساسي بالفشل...اعجبني الاسلوب ثانية...تابع مسيره معي حتي
اوصلني باب البيت...قال اتركك الان...لانتظر اسبوعا...قلت تفضل اصبحت بباب البيت
وتريد الذهاب دون ضيافة مستحيل...ابتسم ابتسامة عريضة جدا...وقال أأقرع الباب ام
انت تفتحين...قلت بل أقرعه أنت...لم يتردد... حضر والدي وفتح...تفاجأ واندهش عندما
رآني قال اين مفتاحك...ضحكت وقلت هو من قرع...قال اهلا من حضرتك...قلت له انه ضيفي
قال اهلا اهلا تفضل لا تؤاخذني...ودخلنا...كل المجريات أرضتني وبعثت السعادة بنفسي
اسرعت احضر له الضيافة وتركت والدي يجالسه...وعندما حضرت كانت ابتسامة عريضة تملؤ
وجه والدي وهو يقول لقد عرفته
اخيرا...والله اصيل ...والاصيل لا ينسي ...ورجل
صاحب قرار لا يتراجع عن قراره ...ومحظوظة المرأة التي تنال هكذا رجل ..ضحك
وقال لوالدي لقد منحتني موافقتك...انه نصف الطريق ...وتوجه لي قائلا كم سأنتظر
لأنال موافقتك .. قلت وانا ابتسم ليس موافقتي بل قراري وعليك ان تستعد للأسواء كما
تستعد للأفضل...ابتسم ابتسامة واثقة وقال...عيونك وابتساماتك تكشفك...وانا واثق
أنى لن انتظر أكثر مما انتظرت سابقا...لم أحر جوابا...ثم قال استعدي غدا سأتعشى
واياك بمطعم كيت...نظرت اليه بعمق...وقلت بنفسي رجل ذكي وذو سطوة...التهبت
مشاعري...كان ينظر لي بعمق وتركيز، وتابع لن انتظر موافقتك على الدعوة...استعدي
وسأحضر مساء لاصطحابك ووجدت نفسي اقول له حاضر...وهكذا صرت زوجة لرجل.الان عمري يضاهي الخمسين ..زوجي الدكتور توفي ..وانجبت منه ثلاثة
ذكور أكبرهم يتخرج هذا العام من الجامعة وبنتا جميلة اعتقد انها متمردة
مثلي لأنها تملك الكثير من مواصفاتي الجسدية وفهمكم كفاية ...الا انني لا أحاول
اكتشاف اسرارها...رغم الصخب الجنسي الذي رافق مراهقتي وبداية شبابي ..الا انني بعد
الزواج وخاصة بعد تكرر الحمل والانجاب لأربع مرات ..وخسرت حملا خامسا لم يكتمل
..التزمت بواجبات الاسرة واخلاقياتها ..ورضيت بقسمتي مع زوجي ..علما انه لم يكن
سيئا بالجنس ...ولم اقم اية علاقة خارجية لا مع امرأة ولا مع رجل سوي مرة واحدة ..سأرويها باختصار.ذات صيف عادت رفيقتي ومحبوبتي القديمة لقضاء الصيف وبقي زوجها ما يقارب
الشهر ثم غادر لعمله وبقيت هي وحيدة ببيتها الخاص علما انها لم تنجب للأسف...وكان
طبيعيا ان نتواصل كلما حضرت ونتزاور...الا اننا بهذا الصيف وقد بقيت وحيدة لإكمال
موسم الصيف قرب اهلها ولم تغادر مع زوجها...اهتمت بالاتصال معي أكثر...وزرتها عدة
مرات دون اية فكرة او نية لإعادة علاقاتنا الجنسية السابقة...اقله من
ناحيتي...وبأحدي الزيارات...اخذتنا الأحاديث مآخذ بها الكثير من الماضي ...وكما
يقال الحديث ذو شجون...سألتني عن تربية الأولاد. ثم قالت لم تكبر نهودك كثيرا كما
كنا نأمل بعد الزواج فما زالت صغيرة ومتكورة...الم ترضعي اولادك...قلت ارضعتهم
قليلا ولكن كنت دائما بحاجة للإرضاع الصناعي...قالت تصوري انا صاحبة الصدر الكبير
الممتلئ لم انجب ولم احتاج نهودي للإرضاع...وانظري لقد بدأوا بالتهدل...قلت انا
صغرهم افادني فما زالا متكورين ومتماسكين...قالت ما زالا جميلين كما عهدتهم...قلت
وانت ما زال نهداك جميلان وكما عهدتهم...وتباسمنا...ودبت نار الجنس
بأجسادنا...وفورا استعدت سطوتي عليها...فشتمتها وقلت وليك هيجتني يلعنك ...ردت ما
زلتي ممحونة وستبقين ممحونة...قلت لها انت محنتي وما زلت...وامسكتها...من يدها
واقتدتها للسرير...لم تتمنع بل سارت باستسلامها المعهود...استلقينا عالسرير وصرنا
نتبادل القبلات وهي تشتمني كعادتها شتائم بذيئة...مما اثارني وهيجني كثيرا...قلت
لها اشلحي...قالت بدلالها المعهود لن اشلح...؟؟ قلت لها اشلحي ورغما عنك وتعرفين
كيف أرغمك...؟؟ بدأت تشلح وما ان بان جسدها الجميل والمثير حتي فقدت كل توازني
وانقضضت علي جسدها بشوق مدفون منذ سنين وها هي توقظه من جديد...قالت ما زلت محمومة
وشهوانية كما عرفتك...انت تتيريني دائما حتي انني كثيرا ما حلمت بك واحيانا وزوجي
نائما بقربي بالسرير...مما زاد اثارتنا فتساحقنا حتي بلغنا نشوتنا...كررنا اللقاء
ذلك الصيف عدة مرات رغم اني متزوجة واما لعدة اولاد...وبعد ذلك لم يتكرر الي
الان...ولا اعلم ان كان سيحدث مستقبلا وقد توفي زوجي وكبر اولادي ...وازداد وقت
فراغي ...وبدأت استعيد ذكرياتي الماضية معها بشوق وحنان...
انا سيدة...ارملة يتجاوز عمري الخمسين عاما حاليا...عشت مرحلة
مراهقتي
يتيمة الام وحيدة تقريبا , أعيش مع والدي الذي كثيرا ما يتغيب بالعمل او بالقرية
فاعتمد علي نفسي بالبيت والدراسة رغم
حاجتي انا المراهقة حينها لمساعدة خاصة من ام لا يستطيع الاب تقديمها او القيام
بها مهما كان محبا ومهتما ,فتأثرت مراهقتي وتجربتي بذلك.
بتلك الأيام كانت لي صديقة بمدرستي وبصفي ومن عمر مراهقتي تقريبا , لا
نتفارق بالمدرسة واحيانا كثيرة كنا نتزاور ,كنا ندرس سوية ونكبر سوية وكل منا مخزن
اسرار الأخرى ,ونري نمو وتغيرات جسمينا
بأعيننا واحيانا بملامسة اجسامنا ونتحدث بذلك , ونعتبره من اسرارنا ونتبادل
المعلومات عن نمو جسدينا ,وكنت ألجا اليها
بأسألتي الخاصة لأستفيد من نصائح وتعليمات أمها لها...!!!
يوم الخميس عادة يوم دوام قصير بالمدرسة , فننصرف مبكرين وعادة والدي لا
يعود يوم الخميس لأنه يسافر للقرية , مرة وكنت قد قررت تنظيف البيت يوم
الخميس بغياب والدي ..قلت لها تعالي
ساعديني, وافقت, واستأذنت أمها فسمحت لها
وهرولنا للبيت فرحتين معا بعد الدوام المدرسي, وبمجرد الوصول انصرفت انا
احضر لوازم التنظيف وتركتها بغرفة نوم بيتنا المتواضع.
بعد دقائق عدت لأجد صديقتي تقف امام مرآة خزانتنا – لخزانتنا مرآة خارجية
كبيرة وطويلة – كان يحلو لي بصغري ان اقف امامها والعب وانا اشاهد حركاتي ورقصي
وكنت اراقب امي تتزين امامها وها انا اري صديقتي تتفاهم معها ايضا... اقتربت منها
ووقفت خلفها انظر لها بالمرآة كانت تتمايز نهديها بيديها وعينيها ,تلاقت عيوننا
فتباسمنا قلت لها انت حلوة وجميلة وتعرفين رأي بجمال جسدك وخاصة نهديك وسيقانك الممتلئة
وصفعتها علي مؤخرتها وانا أقول وهذه أيضا...فاستدارت تريد رد الصفعة بمثلها ,
فهربت , لحقتني وامسكتني واعادتني امام
المرآة وصفعتني علي طيزي صفعتين متتاليتين وقالت وهذه أيضا ,قلت لا انت اجمل نهديك
وأردافك ومؤخرتك وكل جسمك شوفي كم نهديك كبيرين ممتلئين ومتقاربين وكأنهما عاشقين
متعانقين بينما نهدي صغيرين متباعدين
وكأنهما متخاصمين قالت ونهديك جميلين
أيضا وكثير من الرجال يعشقون النهود
الصغيرة ,قلت انا معجبة بنهديك ومددت يدي الامس نهديها وهي تنظر ليدي عبر المرآة
باستسلام وقلت اريد حلماتي اكبر مثل حلماتك وتابعت أتعرفين العب بهم يوميا ليكبروا
,قالت انا أرضعهم قلت ..كيف ...؟؟؟ قالت احني راسي لأسفل وارفع نهدي لأعلي فيصل فمي لحلماتي فارضعهم واستمتع...قلت أريني
..قالت هكذا... قلت لا ,اخلعي قميصك...لم تتردد خلعت قميصها وحمالات صدرها
الضروريين لنهديها الكبيرين فاصبح صدرها
عاريا ونهديها بكل جمالهما ممتلئين ومستديرين ومتماثلين وحلمتيها منتصبتين بارزتين
بلونهما البني الغامق ..همست ما اجملهما ..وغمرتها اريد ان اقبل حلمتيها قالت طالعي نهودك مثلي, لم اتردد . خلعت قميصي المدرسي فبرزت نهودي
لأني عادة لا ارتدي حمالات لصغرهما وقلت لها شوفي مستحيل اصل بفمي لحلمتي ...لم
تجب امسكت نهدي بكلتا يديها وبدأت تفركهم بقوة وباستمرار وحلماتي تنضغط تحت يديها
... تأوهت دون ارادتي ثم اعجبني صوت الانين والتأوه فصرت أتأوه قصدا وبدلع
ودلال...وغمرتها واخذت حلمتيها بين شفاهي وصرت ارضعهما وامصهما وانا اصدر اصوات
استمتاع ...صارت تتأوه هي ايضا...سحبتها للسرير واستلقينا نتداعب ونتبادل
القبل ونتقلب فوق بعضنا بعضا ... فارتفعت
ثيابنا المدرسية وانكشفت سيقاننا مدت يدها وصارت تلامس سيقاني وتداعبهم احسست بذلك
قلت لها ماذا تفعلين وانا انظر ليديها تتلوي علي سيقاني صعودا ونزولا...قالت اداعب
سيقانك...افخاذك حلوين...وزحفت بيدها الي فرجي تلامس عضوي المنتفخ بوضوح...استسلمت
لمداعباتها لا بل باعدت بين ساقي لأسهل لها المداعبة سمعتها تهمس...لنشلح...لم اجب
بل سارعت وفككت تنورتها وسحبتها فبانت سيقانها...وتابعت اسحب كلسونها فتعرت
بالكامل وبان كسها لا يكسوه اي شعر بل شعر قليل عند عانتها فقط بعكسي...فقلت لها
انا شعرتي اكثف من شعرتك...قالت اشوف...فشلحت تنورتي وكلسوني بوقت واحد لأعرض لها
فرجي وكسي محاط.. بشعر اسود يصل للشفرين
الغامقين جدا ,بدا المظهر الخارجي لعضوينا
مختلفين انا شفري غامقين بارزين ومنتفخين من التهيج ومليئين بالشعر بينما عضوها
بلون جلدها املس وشفريها غير ظاهرين مثلي قالت يقال ان المشعرة مثلك تكون حامية
وشهوانية فسحبتها لي واعتليتها وهمست بإذنها ما بعرف ..واستبدت بي رغبة ان الامس
عضوها بعضوي ودفعت جسمي بين ساقيها لكني وجدت صعوبة بتحقيق الاحتكاك والملامسة
فأصلحت هي وضعها لتستلقي بشكل جانبي ووجهتني كيف امد ساقي فصارت ساق خلفها
والثانية امامها وقالت هيك الوضع اسهل ..دفعت نفسي فشعرت بتلامس شفري المنتفخين
والمتهيجين بكسها الناعم ..وصرت اتحرك وادافع كسها بكسي مما زاد من هياجي وشهوتي
وصرت اتأوه واسرع حركاتي وسمعتها تشتمني شتائم بذيئة تفاجأت واندهشت لكن لشدة
هياجي وهياجها تجاهلتها وسرعت حركاتي مع
سرعة حركاتها مما زاد احتكاك كسينا قوة
وتدافعا وأري راسها يتلوى يمينا
ويسارا وبدأت تعض شفتيها ثم صرخت نشوة
وارتخي جسدها ولم أتأخر عنها حتي صرخت من
نشوتي انا ايضا والقيت نفسي فوقها احتضنها اقبل شفاهها واهمس لها انت حبيبتي ومعشوقتي قالت وانا احبك
ثم همست لي بتعرفي انا احلم فيكي قلت لها خلص لا تحلمي كل يوم خميس اذا سافر
البابا للقرية تعالي لعندي...ارتحنا قليلا ثم نهضنا وبدأنا تنظيف البيت وقد تحولنا
من صديقتين ورفيقتي مدرسة لحبيتين وعاشقتين...خلال العمل تذكرت شتائمها قلت لها مع شتيمة لطيفة ... يا
ملعونة كأنك خبيرة أعندك علاقات خاصة...؟؟ علمتني الوضع الصح وصرت تشتمينني كيف
تعلمتيهم...؟؟ قالت نعم سأخبرك كانت من اسراري...عندي علاقة مع جارة
ببنايتنا...قلت اتقولين جد...؟؟؟ قالت نعم
وسأخبرك تفاصيلها...جارتنا عروس جديدة لم يمض عليها سنة وزوجها يعمل بحقول النفط
بالصحراء ولا يأتي الا بنهاية الاسبوع يوم او يومين وباقي الايام هي وحيدة لأنها
من مدينة أخري...هي أكبر مني عمرها حوالي 25 سنة وصارت بيني وبينها صداقة وبما
انها وحيدة صرت ازورها كثيرا وامي موافقة لأؤنس وحدتها حتي احيانا اخذ دروسي
فتساعدني بالدراسة وأقضي السهرة عندها... ومع الايام وتبادل الاحاديث نشأت بيننا
علاقة جنسية وهي حامية مثلك...وتحدثني عن علاقاتها مع زوجها وكيف يمارس معها حتي
صار عاديا ان اسارع بعد سفر زوجها لزيارتها لتحدثني كيف مارس معها زوجها بالليلتين
السابقتين...فنتهيج ونتساحق وفي احدي المرات قالت انها لا تنبسط معه كثيرا لأنه
سريع وعندما ينتهي يهمد ويتركها وانها تستمتع معي اكثر ومنها تعلمت الوضع
الصحيح...قلت لها والشتائم...؟؟ قالت هي تطلب ان اشتمها لأنها بالشتائم تتهيج
كثيرا لذلك شتمتك كي تتهيجي انت ايضا...قلت كم انت ملعونة لأنك لم تخبريني .
بعد ان غادرت...كنت مفعمة بمشاعر من السعادة والفرح والمتعة، فقد احببت
رفيقتي واحببت علاقتي معها...صحيح هي لديها خبرة أكثر مني لعلاقتها مع جارتها الا
أنى أنا كنت بدور الفاعلة ويبدو ان ذلك قد اعجبني واغراني واثار غروري ...!!!!!
نشوة ومتعة تلك العلاقة سيطرت، على مشاعري واحلامي...وايقظت شهواتي الجنسية
الكامنة داخلي وصرت احلم بعلاقات اخري...ومع نساء اخريات...لا بل حلمت يوما
بمشاركة رفيقتي وجارتها ممارستهما وتهيجت وبلغت نشوتي بفراشي...يبدو أنى أصبحت
شديدة الولع بالجنس فقد غدا محور تفكيري، وأصبحت اري كل امرأة او فتاة هدفا لعلاقة
جنسية جديدة.
اصبح انتظار يوم الخميس كي يسافر والدي للقرية شاغلا لا ينتهي الا بسفره
وقدوم رفيقتي ومعشوقتي فنتبادل الحب والممارسة دون كلل او ملل ونتشاتم ونتفنن
بتنويع أسباب الاثارة والتهيج وما تنفك تحدثني عن جارتها وشهواتها وكنت احب
الاستماع لذلك ويثيرني فانقض عليها فتتهرب مني وتبدأ بالتدلل والتمنع ,لأنها تحب ذلك ويثيرها ,وتهرب مني فألاحقها
لأمسكها واراودها حتي المس تهيجها لا بل أحيانا كنت اصفعها عدة صفعات متتالية علي
اردافها ولما ادرك تهيجها أعتليها وأساحقها
,لم اترك زاوية من جسمها لم احك عضوي بها سيقانها ونهودها واردافها أو
وجهها وفمها.
يوما فاجأني والدي يحتضنني عند عودته من عمله ويبارك لي...قلت خيرا...قال
اجلسي...اتاك عريس...قلت ماذا...؟؟ قال عريس ...قلت لا...لا...لأني أريد ان ادرس
بالجامعة اولا...لا اريد عريسا قبل التخرج من الجامعة...سكت والدي وقد تفاجأ
بجوابي ...ثم قال الن تستقبليهم...؟؟ اقله للتعارف فقد وعدتهم...قلت لا...ثم
ضحكت...قل لهم سأستقبلهم بعد التخرج من الجامعة. لم يكن من عادة والدي ان يفرض
أمرا لا أريده...فاستسلم وقال كما تريدين سأقول لهم أنك جاهزة لاستقبالهم بعد
التخرج من الجامعة...هل هذا وعد...؟؟ قلت طبعا.
استقرت علاقتي مع رفيقتي ومعشوقتي خاصة وان العام الدراسي القادم كان عام
الحصول على شهادة الدراسة الثانوية، مما استهلك الكثير من اهتمامنا وتفكيرنا وعزز
لقاءاتنا، لكن بالمقابل قلل والدي من سفره للقرية إهتماما بي مما قلل فرص لقاءاتنا
الخاصة لعدد محدود من المرات.
بعد الحصول عالثانوية توجهت للجامعة مع رفيقتي ...حيث تنوعت صداقاتي واصبحت
محاطة بمزيد من الشباب والصبايا المتحمسين والمتحمسات الا انني آثرت الاستقرار
بعلاقتي مع رفيقتي ومعشوقتي مكتفية بأوقات خلوتي معها, خاصة وان أي من الزملاء او
الزميلات الجدد لم ينل اهتماما خاصا
يصرفني عن رفيقتي... مقنعة نفسي بضرورة السيطرة علي عنفوان جسدي لاقتنع وأهدئ من
ثورتي الجنسية وعدم الانجراف خلف المغريات الكثيرة المحيطة بي من شباب وصبايا
متلهفين ومتلهفات...والا فاني سأسقط سقوطا مدويا...وتسلل لنفسي خوف من الفضائح ومن
الامراض التي ستجر علي ايضا الفضائح...ولم يطل الزمن أكثر من عدة اشهر حتي تزوجت
رفيقتي وانتقلت مع زوجها لبلد مجاور...فانصرفت كليا لدراستي الجامعية مهتمة
بإنجازها دون تقصير سعيا للتخرج والحصول علي وظيفة او عمل يمنحني استقلالا ماليا
عن والدي ويمكنني من مساعدته.
يوما وانا بالكلية...بالسنة الدراسية الثانية ,انزلق بالمقعد الي جانبي
رجل...لم اعتد رؤيته بالفصل...وكالعادة القي علي السلام ورددت له السلام...ومع بدء المحاضرة...سمعته
يقول كيفك...بشيء من الدهشة...اجبته الحمد لله...بهمس خشية ان يلاحظني الدكتور المحاضر
فينهرني...تابع انا اعرفك الا انك لا
تعرفينني...قلت ارجوك سينهرنا الدكتور لا يجوز التكلم الان...ابتسم...ثم لاحظت ان
المحاضر قد قطع المحاضرة وتوجه ناحيتي...سقط قلبي خوفا من تأنيب قاس سببه لي هذا
الطالب...وصل المحاضر وسلم علي الرجل بجانبي وسمعته يرحب به قائلا اهلا دكتور
يشرفني وجودك بمحاضرتي...فشكره. وعاد لمنبره يتابع محاضرته...ألقيت نظرة للرجل
بجانبي...قال اريد التعرف بك...قلت هنا...؟؟؟ قال نعم لأنك لم تقبلي ببيتك قبل
سنتين وقلت ليزورني بعد ان اتخرج من الجامعة...تذكرت ذلك فابتسمت وقلت ليس
هنا...الا ان الاسلوب اعجبني لغرابته. وأدهشني وما فاجأني ان والدي كان قد نقل
جوابي كما هو.
بعد المحاضرة رافقني...وقال لم يكن ممكنا انتظار تخرجك...الا إذا كنت مصرة
بعناد...سكتت ونظرت اليه رأيته وسيما ودكتورا بالجامعة...تابع قائلا...بإمكانك ان
تتخرجي من الجامعة وانت ببيتي...فانا اريد اما لأولادي متعلمة وليس
جاهلة...اتوافقين ان تكوني اما لأولادي...؟؟ أسقط بيدي...قلت ارجوك احتاج وقتا
للتفكير قال متي ازورك لتلقي الجواب...اليوم مساء ام غدا...اعجبني الحاحه...قلت
لا...لا اليوم لأنه مستحيل ولا غدا...قال متي إذا...؟؟ قلت بالأسبوع القادم بمثل
هذا اليوم...قال اوووووووووف ...لماذا كل هذا...؟؟؟ قلت اريد ان افكر واقرر ...قال
انا قررت من سنتين وانتظرت سنتين ولكني فشلت بانتظار وقت اكثر...تذكري هذا وانت
تفكرين حتي لا تراكمي احساسي بالفشل...اعجبني الاسلوب ثانية...تابع مسيره معي حتي
اوصلني باب البيت...قال اتركك الان...لانتظر اسبوعا...قلت تفضل اصبحت بباب البيت
وتريد الذهاب دون ضيافة مستحيل...ابتسم ابتسامة عريضة جدا...وقال أأقرع الباب ام
انت تفتحين...قلت بل أقرعه أنت...لم يتردد... حضر والدي وفتح...تفاجأ واندهش عندما
رآني قال اين مفتاحك...ضحكت وقلت هو من قرع...قال اهلا من حضرتك...قلت له انه ضيفي
قال اهلا اهلا تفضل لا تؤاخذني...ودخلنا...كل المجريات أرضتني وبعثت السعادة بنفسي
اسرعت احضر له الضيافة وتركت والدي يجالسه...وعندما حضرت كانت ابتسامة عريضة تملؤ
وجه والدي وهو يقول لقد عرفته
اخيرا...والله اصيل ...والاصيل لا ينسي ...ورجل
صاحب قرار لا يتراجع عن قراره ...ومحظوظة المرأة التي تنال هكذا رجل ..ضحك
وقال لوالدي لقد منحتني موافقتك...انه نصف الطريق ...وتوجه لي قائلا كم سأنتظر
لأنال موافقتك .. قلت وانا ابتسم ليس موافقتي بل قراري وعليك ان تستعد للأسواء كما
تستعد للأفضل...ابتسم ابتسامة واثقة وقال...عيونك وابتساماتك تكشفك...وانا واثق
أنى لن انتظر أكثر مما انتظرت سابقا...لم أحر جوابا...ثم قال استعدي غدا سأتعشى
واياك بمطعم كيت...نظرت اليه بعمق...وقلت بنفسي رجل ذكي وذو سطوة...التهبت
مشاعري...كان ينظر لي بعمق وتركيز، وتابع لن انتظر موافقتك على الدعوة...استعدي
وسأحضر مساء لاصطحابك ووجدت نفسي اقول له حاضر...وهكذا صرت زوجة لرجل.
الان عمري يضاهي الخمسين ..زوجي الدكتور توفي ..وانجبت منه ثلاثة
ذكور أكبرهم يتخرج هذا العام من الجامعة وبنتا جميلة اعتقد انها متمردة
مثلي لأنها تملك الكثير من مواصفاتي الجسدية وفهمكم كفاية ...الا انني لا أحاول
اكتشاف اسرارها...رغم الصخب الجنسي الذي رافق مراهقتي وبداية شبابي ..الا انني بعد
الزواج وخاصة بعد تكرر الحمل والانجاب لأربع مرات ..وخسرت حملا خامسا لم يكتمل
..التزمت بواجبات الاسرة واخلاقياتها ..ورضيت بقسمتي مع زوجي ..علما انه لم يكن
سيئا بالجنس ...ولم اقم اية علاقة خارجية لا مع امرأة ولا مع رجل سوي مرة واحدة ..سأرويها باختصار.
ذات صيف عادت رفيقتي ومحبوبتي القديمة لقضاء الصيف وبقي زوجها ما يقارب
الشهر ثم غادر لعمله وبقيت هي وحيدة ببيتها الخاص علما انها لم تنجب للأسف...وكان
طبيعيا ان نتواصل كلما حضرت ونتزاور...الا اننا بهذا الصيف وقد بقيت وحيدة لإكمال
موسم الصيف قرب اهلها ولم تغادر مع زوجها...اهتمت بالاتصال معي أكثر...وزرتها عدة
مرات دون اية فكرة او نية لإعادة علاقاتنا الجنسية السابقة...اقله من
ناحيتي...وبأحدي الزيارات...اخذتنا الأحاديث مآخذ بها الكثير من الماضي ...وكما
يقال الحديث ذو شجون...سألتني عن تربية الأولاد. ثم قالت لم تكبر نهودك كثيرا كما
كنا نأمل بعد الزواج فما زالت صغيرة ومتكورة...الم ترضعي اولادك...قلت ارضعتهم
قليلا ولكن كنت دائما بحاجة للإرضاع الصناعي...قالت تصوري انا صاحبة الصدر الكبير
الممتلئ لم انجب ولم احتاج نهودي للإرضاع...وانظري لقد بدأوا بالتهدل...قلت انا
صغرهم افادني فما زالا متكورين ومتماسكين...قالت ما زالا جميلين كما عهدتهم...قلت
وانت ما زال نهداك جميلان وكما عهدتهم...وتباسمنا...ودبت نار الجنس
بأجسادنا...وفورا استعدت سطوتي عليها...فشتمتها وقلت وليك هيجتني يلعنك ...ردت ما
زلتي ممحونة وستبقين ممحونة...قلت لها انت محنتي وما زلت...وامسكتها...من يدها
واقتدتها للسرير...لم تتمنع بل سارت باستسلامها المعهود...استلقينا عالسرير وصرنا
نتبادل القبلات وهي تشتمني كعادتها شتائم بذيئة...مما اثارني وهيجني كثيرا...قلت
لها اشلحي...قالت بدلالها المعهود لن اشلح...؟؟ قلت لها اشلحي ورغما عنك وتعرفين
كيف أرغمك...؟؟ بدأت تشلح وما ان بان جسدها الجميل والمثير حتي فقدت كل توازني
وانقضضت علي جسدها بشوق مدفون منذ سنين وها هي توقظه من جديد...قالت ما زلت محمومة
وشهوانية كما عرفتك...انت تتيريني دائما حتي انني كثيرا ما حلمت بك واحيانا وزوجي
نائما بقربي بالسرير...مما زاد اثارتنا فتساحقنا حتي بلغنا نشوتنا...كررنا اللقاء
ذلك الصيف عدة مرات رغم اني متزوجة واما لعدة اولاد...وبعد ذلك لم يتكرر الي
الان...ولا اعلم ان كان سيحدث مستقبلا وقد توفي زوجي وكبر اولادي ...وازداد وقت
فراغي ...وبدأت استعيد ذكرياتي الماضية معها بشوق وحنان...
تعليقات
إرسال تعليق