25 - متزوجة...وتتوق للرجل
منذ صغري اتصفت بشخصية كاسرة ، وتوضحت هذه الشخصية ، خلال مراهقتي غير الهادئة، بجوانبها العاطفية والمزاجية فبسرعة وقوة، داهمتني شهواتي الجسدية، فتعودت على العادة السرية ، ويوما انفردت بزميلة لي ببيتها ، فحرض انفرادي بها شهوتي، فوجدت نفسي اعبث بصدرها...ولما حاولت المقاومة والتمنع نهرتها بقوة، ودفعتها للسرير، فخضعت وتجاوبت معي واستسلمت لقوة شخصيتي وشهوتي، لعلها خافت مني، فساحقتها وتعودت عليها، لقد كانت علاقتي بها أقرب لعملية اغتصاب من انثى لأنثى...وككل عملية اغتصاب اذا توفرت ظروف لتجدد اللقاءات تتكرر الممارسة الجنسية لأن الغاصب يغدوا مسيطرا والمغتصب مستسلما راضيا بخضوعه ومستمتعا جدا بممارسات الغاصب وسطوته وقوة شهوته. وبمثل هذا الا سلوب عاشرت أكثر من تلميذة من زميلاتي معاشرات جنسية مثلية بدرجات متفاوتة.
بالجامعة ، تبدل الجو علي قليلا، اذ كثر
الشباب حولي يغازلونني ويسعون ورائي وعلي اجنابي، ويسمعونني اجمل كلام الغزل
واحيانا أوقحه وابذأه، ومع رضاي بما اسمع من غزل ذكوري، الا أن ذلك لم يبدل ميولي
وعاداتي الجنسية، وسريعا تعرفت علي زميلة، هي فتاة رومنسية، حالمة، ناعمة وجميلة،
فتوطدت صداقتي بها وتبادلنا الزيارات، ولم يطل الزمن حتي تمكنت من الإنفراد بها،
بغرفتي ببيتي، وبقليل من كلمات المديح
لجمال شفتيها وردفيها وسيقانها وامتلاء فخذيها، وقليل من الصفعات علي مؤخرتها
والملامسات، مع قليل من الغزل الجنسي الجريء، إضافة لقوة شخصيتي، وتأثيري الجاذب
والمهيمن، حتى بدأت تتجاوب، وصار وجهها يكتسي بحمرة الخجل...ومع خجلها، جذبتها لي
والهبت شفتيها تقبيلا، تمنعت بداية، ثم تجاوبت واستسلمت لنزواتي وشهواتي، وهكذا
صارت عشيقة لي، نتلاقى ببيتها او ببيتي وصرت أساحقها فأحك كسي بشفري كسها مستخدمة
كلمات غزل شهواني صريح وشتائم مبتذلة وهي مستسلمة راضية لا تمانع ولا ترفض ولا
تتمرد، فاعتادت ذلك، وصارت تستمتع بضعفها امام رغباتها وأمام هيمنتي وقوة شهوتي
وفاعليتي.
خلال سنوات الدراسة الجامعية، تقدم لخطبتي
اخوها، وهو شاب يبدو هادئا مستقرا ولطيفا، ورومانسيا كأخته، ويملك بيتا وسيارة
ودخله جيد، لم يلفت نظري كأخته ولم انجذب يوما له، ذلك طبيعي بالنسبة لي، فأنا
أميل للنساء اكثر من الرجال، ولأني كذلك، لم أهتم كثيرا لنوعية وشخصية الرجل الذي
سيتزوجني، رغم كثرتهم حولي بالجامعة، ولأنني بالنهاية يجب ان أتزوج، قبلت طلبه
وهكذا تزوجته، وتابعت دراستي، الجامعية، إلا أنني قررت التوقف عن ملاحقة الفتيات
والنساء احتراما لمتطلبات الزواج، ولأن اهتمامي تركز على انتظار الحمل وإنجاب
الأولاد، كما نحلم بهم، ورغم أن زوجي كان جيدا من الناحية الجنسية نشطا ولطيفا الا اننا، للأسف، لم نرزق، وكنت
بسري ألوم نفسي، لأنني لا أجاريه وأتجاوب معه جنسيا كما يجب، بل استسلم بجسدي
لألبي كل طلباته الجنسية، كي لا اشعره بضعف
تجاوبي، ومع ذلك لم ارغب بالتخلي عن زواجي لأي من هذه الأسباب وكنت مقتنعة
وراضية باستمرار حياتي معه، محتفظة بأحلامي بالأطفال وبالأمل بانني يوما ما سأحمل
منه وأنجب.
بعد سنوات خمس من الزواج، دون حدوث حمل
وإنجاب، وبعد رحلة بحث طويلة عن السبب لدي الأطباء كانت النتيجة الحاسمة أن السبب
لديه، ولا أمل بالعلاج حاليا، والمستقبل بيد العلماء ورب العالمين. بظهور هذه
الحقيقة، خيرني زوجي إن كنت أرغب بالطلاق، فرفضت وتمسكت به، وهمست بإذنه لست ممن
يهتممن بالرجال كثيرا، انا مقتنعة بحياتي معك، وراضية بنصيبي ومرتاحة، فاجأني وقال
اعرف ...!!! قلت ماذا تعرف ...؟؟؟ قال إنك تحبين النساء...!!! فاجأني بل صدمني
قليلا، سألته، متجاهلة، من أين أتيت بهذه المعلومة...؟؟؟ ابتسم وقال أعرف ما كان
بينك وبين أختي...أسقط بيدي وسكتت قليلا... ثم سألته أهي اخبرتك...؟؟؟ قال لا
مشكلة لو أخبرتني، كان بيننا صراحة تامة...لكنها ليست هي من أخبرني...قلت إذا
لماذا تزوجتني...ابتسم ثانية وقال لأنك المرأة المناسبة لي فانا أحب النساء
السحاقيات ويثرنني...قلت لماذا لم تخبرني سابقا...؟؟؟ قال انتظرت الظرف والوقت المناسبين، وإعلانك اليوم
بأنك لست ميالة كثيرا للرجال شجعني لأخبرك. انزعجت لذلك رغم واقعيته، لم يرضني ان
يكون ماضي مكشوفا لزوجي لهذا الحد، لذلك لم أجد ما يبرر مزيدا من الحديث بهذا
الموضوع، فآثرت السكوت.
بتلك الليلة مساء، انتبهت أن زوجي مشغولا
بعمل ما لم أدرك كنهه، وعندما سألته قال احضر لك مفاجأة...عليك بالصبر وستعرفين كل
شيء...قررت الصبر لأني ما زلت تحت تأثير كلام النهار حول معرفته بعلاقتي السابقة
مع أخته وبأنه تزوجني لأنه يحب المثليات، ولأني لم افهم مقصده من هذا الأعتراف،
ولم استوعب تماما لماذا يحب المثليات، فاستعرضت مسيرة علاقاتنا الجنسية فلم أجد ما
يفسر ميوله. ومع ملاحظة انهماكه بتحضير مفاجأته قدرت انه يحضر لنا جلسة جنسية
مميزة، فهو يحب مثل هذه الحركات عندما يكون متهيجا وراغبا، فاجتذبني ذلك، وقررت
الاستعداد لإرضائه، كعادتي، فاستحممت وارتديت ثيابا داخلية خاصة وطقم نوم ثمين يتألف
من ثوب داخلي قصير شفاف وروب خارجي يستره، لأزيد من إثارته... فيما إذا... قرر ان
يمارس الليلة. وإذا لم يقرر الممارسة أكون قد كسبت الحمام فترتاح نفسيتي التي
أتعبها اعترافه الثقيل، فتركته يعمل ما يشاء دون تدخل.
بعد زمن هدأت حركته ، ودخل الحمام هو أيضا
واستحم، وارتدى قميصا وبنطالا رسميا بربطة عنق مناسبة مع الحذاء الأسود الملمع،
فبدا مترسما وانيقا وجميلا وجذابا، ضحكت وسألته أين ستأخذني لنسهر، قال هنا، قلت
شوقتني...رد، وانتظري باقي المفاجآت... الا تحبين مشاهدة فيديو لامرأتين تتساحقان،
فاجأني فعلا...لم يخطر ببالي ذلك... فاندهشت ولبرهة لم أجد جوابا ثم حذرته
قائلة...إسمعني جيدا...اياك ان تعبث بميولي...فانا ومنذ زواجنا التزمت معك كامل
الالتزام، واقلعت عن النساء - معترفة بذلك بأكثر من العلاقة مع أخته - فلا تثيرني
وتغير مساري وفق ميولي وشهواتي وتأخذني لمسارات تؤثرعلي سلامة زواجنا وارتباطنا
والتزامنا...رد وقال، إسمعيني ايتها الحبيبة... كنت اعتقد أن علاقاتك تقتصر بأختي
وليس أكثر...ومهما يكن...ما دمت قررت البقاء زوجة لي ورفضت أن تطلقيني بسبب
الأولاد، رغم ان العلة بي، فلن أحرمك مما يمتعك طيلة حياتك، سأكون سعيدا وانا اراك
تستمتعين مع امرأة اخرى لأن ذلك سيرضيني وسأجعله عنوان وفائي لك وهدفا لالتزامي
بك، ومن اجل ذلك... قررت ان امتعك الليلة بمشاهدة فلم خاص لتتذكري بعضا من متع
الماضي واتمتع انا معك...اجلسي حبيبتي واهدأي، ولا تفلسفي ليلتنا هذه.
الحقيقة أسكتني كلامه وأغراني، فالطبع عندي
غلب التطبع، واعترف ان عرضه قد اثارني وحرض رغبتي بمشاهدة الفيديو، فاستكنت وجلست.
عرض فيديو لامرأتين تتساحقان...وقد اثارنا
ذلك، وهيجنا نحن الاثنين...فصار يعلق على جمال أجساد المرأتين بالفيديو بشهوة
وتلذذ، مما زاد من إثارتي وهيجني كثيرا، ثم قال اشلحي روبك واعرضي جسدك الجميل
لأمراه اشتهيتها منهما أو تتخيلينها، وبتأثيرعادتي تلبية طلباته لإرضائه ولتأثري
وتجاوبي مع الفيديو، ألقيت بروبي، بعيدا
لتنكشف سيقاني، ولتبرز نهودي نافرة صارخة بنداء شهوة، وهي على وشك ان تنفلت وتخرج
من تلقاء ذاتها من ثوبي الداخلي القصير الرقيق والمعلق بكتفي بخيطين رفيعين، فقد
أثارني الفيديو وجعلني راغبة بامرأة تلعقهما وتمتصهما بشهوة ونزق وفجور وفق
تطلباتي ورغباتي. خلع ثيابه، هو أيضا، وتعرى يداعب عضوه منتصبا ويغريني به، امتدت
يدي اداعب نهدي واقرص حلمتي، وأنا متهيجة راغبة، ألقي نظرة على المرأتين بالفيديو
ونظرة لجسده العاري ولعضوه المنتصب
المتوثب، قال لأي من المرأتين تعرضي جسدك، وتشتهينها، قلت اخرس وتوقف عن استفزازي،
قال أجيبي وتمتعي، صرخت منفعلة هائجة للسمراء ذات الشفاه الممتلئة...قال وانا
تثيرني الثانية اود لو انيكها من طيزها بينما انت تساحقين الأخرى وتقبلينها من
شفتيها وهي تمتص نهديك الملتهبين، وانقض علي
وسحبني بحزم من شعري، فامتثلت من الألم، والقاني عالأرض وقلبني على وجهي
رافعا مؤخرتي لأعلى، ونكحني من طيزي بقوة وشدة كما لم يفعل بالسابق، حتى بلغ نشوته
وارتعش، واستلقى بجانبي، وأنا مسرورة به ومستسلمة لنزقه وعصبيته وقوة شهوته.
بينما تابعت أنا أعبث بجسدي، متهيجة متمحنة
متواقحه، وعيوني لا تفارق ما تفعله المرأتان بالفيديو...حتى بلغت نشوتي أيضا
وارتعشت وهو يراقبني فتركني ارتاح... وارتاح هو.
قليلا...وبدل الفيديو بآخر جديد،
قلت...لا...يكفي لم أعد قادرة...قال تريثي لتري أهم مفاجآتي...استسلمت لأرى...ما
ان بدأ الفيديو حتى شاهدت نفسي أساحق أخته بقوه وشبق ونحن عاريتين، أشتمها
واغازلها بأبذأ الكلمات، لقد فاجأني ثانية وأقلقني فعلا...فأنا مكشوفة كلية
له...قلت كيف سجلته...؟؟؟ قال يوما ما
شككت بما يربطك بأختي فرتبت بغرفتها كمرة بمكان خفي وصرت أسجل لقاءاتكما
بغرفتها...وأستمتع بعرضها وبأحلامي بك...حتى صرت حبيبتي وعشيقتي...فطلبتك
للزواج...لتصيري امرأتي أيضا...أتمانعين...؟؟؟ قلت شقي...!!! هل علمت اختك
بذلك...؟؟؟ قال كلا...الا انها لاحقا وبعد زواجها وسفرها وبإحدى زياراتها اكتشفت
الفيديوهات وتفرجت عليهم ونبهتني كي لا تكتشفيهم أنت...وسألني هل
ازعجتك...؟؟؟ قلت لو قبل الليلة لانزعجت،
اما بعد ان توضحت علاقاتنا الليلة وانكشفنا أنا وأختك بميولنا وأنت بشقاوتك وميولك
فلا مشكلة، شرط عدم السماح لغيرنا بمشاهدتهم...قال تأمرين يا زوجتي الحبيبة.
لقد فاجأتني قوة رغبته وطريقة ممارسته
الليلة، بعد عرض فيديو السحاق، وأعترف لقد ارضاني ذلك، فأدركت أن مشاهدته امرأتين
تتساحقان يثيره جدا، ويحرض شهواته وشبقه، ويزيد من قوة غريزته، لقد التهمني
التهاما، أريد تكراره، لذلك قال لي تزوجتك لأنك المرأة المناسبة لي فانا أحب
النساء السحاقيات ويثرنني. وأعتقد انه قد حرض شهوتي السابقة للنساء ثانية، وسريعا
سأسقط بغرام امرأة جديدة، فحاجز الزواج والزوج، قد سقط ولم يعد قائما باعتباري،
وأعتقد بعد الآن، سيكثرهو من عرض أفلام النساء بليالينا وجلساتنا، وسيتفنن أكثر
بالممارسة معي... لم لا ...!!! ليفعل ما يشاء بي، سأرضيه، لقد أحببت رجولته هكذا
أكثر، سأكون عند رغباته، وسألبي كل طلباته وشهواته، اليس هو زوجي...!!!؟؟؟
وهكذا سارت حياتنا بعد ذلك، دون أن أخرق
التزاماتي الزوجية، مكتفية بمشاركته مشاهدة أفلام السحاق، ومكتفية بسماع إيحاءاته
بانه يحترم حبي للنساء وانه لن يحرمني مما يمتعني، مدركة انه يريد ان يراني مع
امرأة أخرى، الا أني لقناعتي بان اي خلل بشروط وقواعد الالتزام بالحياة الزوجية،
سيكون مغامرة غيرمحسوبة النتائج وقد تؤدي للضياع وانهيارالزواج...فكنت أصرعلى
تجاهل إيحاءاته...لكن النفس امارة بالرغبات والطبع غلاب، خاصة واني اتعرض باستمرار
لتشجيع منه.
قابلتها بإحدى زياراتي لجارتي، قدمتها لي
جارتي قائلة اسمها حسن وهي حسن...قلت تسلمي انت وهي وتشرفنا بجمال الحسن
والحسان...وضحكنا وضحكت هي مما زادها حسنا
وليونة ودلالا، هي امرأة جميلة دلعة ضحوكة، بخجل طبيعي مثير، وحيوية ملفتة لا تهدأ
يديها عند الحديث عن الحركة ولا رقبتها وشعرها عن التلوي، ولا خصرها وأردافها عن
التثني، فافترضت انها امرأة رقوصة، فانجذبت للنظر اليها وتمايز محاسن جسدها
والتفاف ساقيها وتكور ردفيها، وامتلاء ونهوض نهديها، ومن يوم تعرفي بها وضعتها
برأسي، فغدت مطلبي .وبنهاية اللقاء دعوتها لزيارتي واتفقنا على موعد، وتبادلنا
ارقام هواتفنا.
لم يمضى وقت كبير، حتى غدت صديقة مقربة جدا،
فقد تابعتها واجتذبتها لصداقتي ورفقتي، وتعمقت صداقتنا، فصرت اعرف كل ميولها
واهتماماتها وظروف حياتها الزوجية، فزوجها تاجر ثري، كثير السفر لتجاراته، متقدم
بالعمر نسبيا وغيرنشط جنسيا لذلك اغرقها بالمال واشترى لها سيارة وكل وسائل الراحة
ولوازم الحياة المعاصرة، مما زادها حسنا ودلالا، ومع كل لقاء بيننا كنت ازداد رغبة
بها واجتذابا اليها، إلا أني لم أجرؤ علي
مبادرتها، رغم كل محاولاتي، فلا همسات الغزل ومدح حسنها وجمال ثناياها، ولا اللمسات
ولا الصفعات ولا الكلام الجريء والبذيء نفع، فلم تبدي اية إشارات تجاوب بل كانت
تبتسم بهدؤ وبرود وكأنها تقول لي سأسامحك، لكن لن اجاريك محتفظة بمسافة فاصلة
بعلاقاتها معي، دون ان تقطع صداقتها لي او توقفني بحزم ووضوح، محتفظة بدلها
ودلعها، ولفتات جسدها الميال والمياس، فخشيت الإقدام مباشرة فاخسرها.
حتى اتى ذلك اليوم، رن هاتفي، كانت هي، قالت
أمتفرغة انت...؟؟؟ رددت تأمرين، قالت تعالي انا تائهة وضائعة...قلقت لأجلها...وقلت
خيرا...انا قادمة.
وصلت، فتحت لي الباب، لم تبتسم، كان بعينيها
نظرة سكون وحيرة واستسلام وقلق ونعاس، ولا ترتدي سوي الشلحة والداخلي، وفوقهما
روبا خفيفا كاشفا، كعادتي قبلتها من وجنتيها قرب شفتيها...ولامست مؤخرتها وقلت
خيرا اقلقتني...امسكتني من يدي واقتادتني لغرفة نومها.
كانت
المرة الأولى التي اتعرف بها علي غرفة نومها الفخمة جدا...ركزت نظرها بعيني مباشرة
وهمست... حاول زوجي ليلة امس، فأثارني وهيجني، الا انه فشل، فتركني كعادته وغادر،
وبقيت اتلوى وحيدة علي سريري هذا، وأشارت للسرير...كان مبعثرا، فوضويا صاخبا وغير
مرتب...يكشف حجم ثورة المرأة التي تلوت عليه كطير مذبوح وقالت...أترين...؟؟؟ قلت
أرى...!!! كم انت محرومة وشقية
حبيبتي...لأول مرة استخدم معها كلمة حبيبتي...لاحظت ذل تجاوب بعينيها...دون أن
تتكلم...لم تلبث وخلعت الروب الخارجي وألقته عالسرير...وبقيت بالشلحة تشف الداخلي
وثنايا الجمال بجسدها الفائر...أدركت مطلبها، فلم أتمالك عيوني وهي تتسابق لتلتقط
الحسن الأنثوي الفائر والمشتهي والمستسلم بسكون وتذلل...كانت عيونها تتراقص هائمة
تفضح ضعفها أمامي وأمام رغبتها الجامحة وصراخ جسدها المتمحن بصمت واستكانة...قررت
استنزافها...لا أعلم لماذا خطر لي ذلك...فتابعت
التحديق بجسدها دون أن ابادر أو اقدم...تاهت نظراتها وتراقصت أكثر، ثم
أسبلت جفونها وتهاوت جالسة علي كرسي صغير أمام مرآتها الكبيرة وقالت...سرحي
شعري...فهمت...اخيرا قد استسلمت لإرادتي وشهوتي...وبدأت تتطلب...وسريعا
ستتهاوى...فقررت ليس استنزافها فقط بل الإستبداد بها واستعبادها ان
تمكنت...فاقتربت جدا من اذنها وهمست ماذا تطلبين غير تسريح شعرك...؟؟؟ رفعت رأسها تنظر
بعيني بإمعان وسكون...ثم قالت منذ عرفتك أول مرة وعيونك تأكلني وتسألين هكذا
سؤال...؟؟؟ شتمتها وقلت إذا لماذا عذبتني...وتدللت كل هذا الدلال...؟؟؟ قالت
التزامي الزوجي...قلت وماذا تغير اليوم...؟؟؟ قالت ما ان تركني زوجي وغادر وصرت
أتلوى، وحيدة بسريري اريد رجلا اريد جسدا آخر يلفني، يحتضنني ويثيرني، يعتليني
ويسحقني بقوة وعنف وينكحني ويبذل طاقته بأعماقي ليرتاح ويريحني، لكن من اين لي ذلك
الرجل...؟؟؟ فتذكرتك وتذكرت قوة نظراتك
ومعاني كلماتك ومدلول لمساتك، فدعوتك وأنا متأكدة انك ترغبين بي وستكونين اشد ولعا
مني...وأقل خطرا وأكتر سترا علي من أي رجل آخر...احتضنتها من خلفها ومن
فوقها...وزحفت بيدي لنهديها ولامستهم من فوق شلحتها وحمالة النهدين...وهمست كم
حلمت بهما...وأمرتها...أخرجيهم يا ممحونة...مدت يديها واخرجت نهديها من الحمالتين
والشلحة...فانكشفا عاريين متوثبين...فككت حبسة حمالة النهدين وسحبتها والقيتها
خلفي بعصبية لا اهتم اين وقعت...ومزقت حوامل الشلحة ودفعت اطرافها للجانبين، ثم
للأسفل وكشفت عري كتفها وصدرها ومعظم
ظهرها...حتى وسطها، وأمسكت نهديها الدافئين اداعبهم ، وأقرص حلمتيها بقوة وبقسوة
لأؤلمها وهي تأن وتتلوى وهمست بأذنها أسالها بصراحة ووقاحة...أتريدين أن
تنتاكي...؟؟؟ فتأوهت وتنهدت وهزت رأسها موافقة، قلت سأنيكك أنا، قالت افعلي ما
تشتهين، لقد استسلمت لك وانتهى أمري.
امسكتها من شعرها كما يفعل زوجي معي أحيانا،
وسحبتها، سحبا لتقف ثم دفعتها والقيتها عالسرير وعريتها وتقلبت فوقها تارة مستلقية
على ظهرها وتارة على وجهها وتارة مستلقية على جنبها وأنا خلفها او مواجهة من
امامها أتفنن بغزو جسدها وتلقيمها جسدي ومواضع شهوتي، وأتأمر عليها
بطلباتي...اخلعي، نامي، استلقي، انقلبي، انحني، الحسي، بوسي، إبعصي، عضي، افتحي
دون أن تتوقف شتائمي البذيئة لها، وهي تنفذ وتترنح بين يدي بشهوتها كالمخمورة
السكرى ترتعش وتتأوه وتتلوي وتصيح وتعوي وتبذل ماء شهوتها دون توقف. لقد كانت
المسكينة مشبعة شهوة وحرمانا تفجرت كلها بين يدي وبأحضاني وتحت سيقاني وقوة ضربات
فرجي المنقطع عن النساء أيضا ومنذ زمن طويل. لقد تلاقى حرمانها من رجل فحل يشبعها
نكاحا مع ميولي المكبوتة للنساء، فانفجرنا نحن الإثنتين كلغمين انفجرا وتشظيا بآن
واحد شهوة وشبقا.
بالبيت، ما ان عاد زوجي من عمله، وواجهني حتى
سألني، ما بك...؟؟؟ قلت لا شيء، قال وجهك محتقن على غيرعادتك، قلت متجاهلة متسائلة
أصحيح وجهي محتقن، ولماذا...؟؟؟ وهرولت للمرآة أتأكد من شكل وجهي المحتقن الذي
فضحني أمام زوجي، لم أرى احتقانا كما يقول، قلت اين الاحتقان...لا أراه ؟؟؟ قال
انا أراه، سكتت ولم اجب ولكني بنفسي أدركت ان زوجي على حق فهو متعمق بي تعمقا
يمكنه من رؤية أي تبدل بحالتي النفسية فيقرأها بعيوني ولمحات وجهي، حتى ولو لم
أراها أنا، أرضاني ذلك، وافرحني أن يحبني زوجي بهذا العمق، وهمست لنفسي...سريعا
سيكتشف علاقتي الجديدة وسيرغب ويراودني لأشركه معنا. ثم قررت، لا، لن أنتظر طلبه،
سأجعلها مفاجأتي له. وهكذا أكون قد اتخذت أخطر قرار بحياتي الزوجية فأنا على وشك
ان أدفع زوجي لأحضان امرأة أخرى بإرادتي ورضاي.
الحقيقة لم يكن زوجي مشكلة لتحقيق ذلك بل هي،
فأنا لا اعرف هل ستقبل مشاركته أولا، او كيف سيتم ذلك، ولست واثقة ان كنت سأنجح ام
لا، ولم أهتدي لوسيلة او أسلوب ما اضمن به تحقيق غايتي، لكني قررت بكل بساطة أن
أصف لها بصراحة وصدق ممارساتنا أنا وزوجي بالفراش وكيف نبلغ نشوتنا.
ودعوتها يوما وكنت منتشية جدا من قوة نشوة
زوجي معي بالليلة السابقة، واخذت أحدثها كيف عاشرني زوجي ونحن نشاهد فيديو
لامرأتين تتساحقان، واصفة لها جسمه ونظرات عينيه الملتهبة ونحن نراقب تساحق
المرأتين بالفيديو وأتخيلها هي معي ، وكيف ، لما تهيج أجبرني كي أمسك عضوه المنتصب
والساخن لأداعبه والاعبه، وكيف تفننت انا بمداعبته بيدي صعودا وهبوطا وبلساني ثم
كيف انفعلت جدا فأخذته بفمي اقبله وأمتصه وهو مستمتع يراقبني ويشتمني ويتأمرعلي،
ولاحظت انها كانت تتابع وصفي ذلك بتمتع واثارة واهتمام، فادركت ان ذلك ينسجم مع
طبيعتها الجنسية فهي تميل للرجال وليس للنساء والتزامها بالعلاقة معي لخوفها من
إقامة علاقة مع رجل آخر ولأن علاقتها معي، حسب قولها، أكثر سترا لها وأخف وطأة لو
انكشفت، ويمكن تغطية زياراتنا بالصداقة بيننا، فانا الحل الوسط لحرمانها من الرجل
الذي تتوق له وتشتهيه.
أكثرت بعد ذلك من التحدث عن زوجي كلما
التقيتها، لألحظ دوما تأثرها وانفعالها وتجاوبها، حتى غدا الحديث عن زوجي ونزواته
وشهواته عنصرا ثابتا بلقائاتنا، إن تجاهلته أنا تتناوله هي، فتشجعت يوما وسألتها،
أتحلمين بزوجي وأنت وحيدة...؟؟؟ سكتت بداية، ثم اعترفت ورجتني ان لا اغضب منها،
قلت لا لن أغضب انت حرة بأحلامك.
بأعماقي قدرت أنها غدت جاهزة، لقبول زوجي
معنا، فهاتفتها وقلت سندعوك للعشاء خلال سفر زوجك لتجارته، فشكرتني وأبدت امتنانها
وموافقتها واتفقنا على الموعد المناسب لها. ثم استأذنت زوجي لدعوتها عالعشاء لغياب
زوجها.
بالموعد المحدد ارتديت تنورة فضفاضة نسبيا
وقصيرة لتكشف بعض محاسني، وفوقها قميص بأزرار على صدري العاري يظهر تكور نهدي
وبروز حلمتي ويشد الأزرار شدا يكاد يفككها، مقررة أني من يجب أن تكون الجاذبة
والمحرضة بجسدي وحركاتي ومبادراتي فكليهما لا يعرفان ما يدور برأسي.
عند وصولها استقبلناها سوية أنا وزوجي، كانت
ترتدي تنورة ضيقة تكشف جمالية مؤخرتها، وانسيابية افخاذها وارتدت فوقها قميصا /تي
شرت/ خفيفا وملتصقا بجسمها، يغطيه جاكيت قصير لفوق الخصر يربطه زر واحد بوسطه فلا
يخفي مشهد صدرها المتكور الجميل، جلسنا قليلا نتحدث وأنا الفت متقصدة نظر زوجي
لجمالها، فتسبل عينيها خجلا مما يزيدها حسنا وحلاوة، ثم اخذتها للمطبخ لنكمل
اللمسات الأخيرة للطعام، ولنجلبه لطاولة وضعتها بركن من الغرفة.
بالمطبخ، ولأني منفعلة متهيجة مثارة مما
اعددته، جذبتها واحتضنتها أغازلها، واقبل شفتيها وامتصهم والامس نهديها وبيدي
الأخرى، أشد شعرها شدا قويا من شدة تهيجي وأقول لها اسمعيني جيدا...الليلة سأسحقك
أنا سحقا، وسينيكك زوجي كما يشتهي، أتفهمين...!!! فاجأتني تقول افهم واعرف كفاك
شدا بشعري انت تؤلمينني كثيرا، وتابعت جوابها، منذ أن دعوتني للعشاء خلال سفر زوجي
أدركت نواياك ووافقت لا تؤلميني، توقفي عن شد شعري، صفعتها على مؤخرتها وقد
اطمأننت لتجاوبها ورضاها...وقلت اسمعيني ثانية...قالت ماذا أيضا...!!! قلت هو لا
يعرف، سنفاجئه بجرأتنا أمامه، قالت اعتقدت أنك متفقة معه...قلت لا...بل أصبحت
متفقة معك الآن، سنلعب به ومعه وسنستسلم لنزواته، قالت كما تريدين. قلت اذا هيا،
وحملت صحنين وتوجهت للغرفة وهي تلحقني بصحون إضافية.
تركتها تعود للمطبخ وتأخرت، أتوجه لزوجي امدح
أناقة ثيابه وأتغزل بوسامته، وجلست فوق ركبتيه اقبله وأعض شفتيه قاصدة تحريضه
جنسيا، ثم وقفت أمامه، وفككت بعضا من ازرار قميصي، فبان نهداي عاريين حرين يختبآن
كذئبين متوثبين ليقفزا، وبكل ما تملكه انثي متمحنة ومشتهية عرضتهما عليه عرض اغراء
وشهوة وفجور، شتمني ببذاءة يعرف أني أحبها وتوعدني بعد أن تغادر صديقتي، فتركته
هاربة راكضة للمطبخ مطمئنة انه ما زال جاهلا ما يدور بخلدي.
ما ان دلفت المطبخ، حتى لاحظت هي فجور نهدي،
واعتقدت أني غير منتبهة، فنبهتني، قلت سأتركهم هكذا اريده أن ينفجر شهوة، وامسكتها
من خصرها وأهمس لها فكري كيف ستثيرينه وتغرينه أنت أيضا، أشعليه لا ترحميه، كل
الرجال يحبون ذلك. حملنا باقي الصحون وعدنا للغرفة. وانصرفنا نتناول العشاء
ونتحادث ونتابع التلفاز.
ما ان انتهينا من تناول الطعام، حتى جلسنا
باسترخاء زوجي استمر بمتابعة التلفاز يعرض برنامج تحليل سياسي، لا فكرة له عما
أعددت له من مفاجآت، بينما استرخيت وإياها متجانبتين على اريكة عريضة، أهامسها
بغزل جرئ وبذيء، بدت لي مربكة خجلة مترددة، فهي امرأة ملتزمة، بزوجها وبيتها، وما
علاقتها معي الا تجنبا للعلاقة مع رجل غريب يعوضها عن برودة وتقصيرزوجها ، فخشيت
أن تتراجع بلحظة ما وتقرر الانصراف والمغادرة، لذلك قررت أن أرفع من سوية مغازلتي
لها وأن ابادرها، فجذبتها لي واحتضنتها اقبلها والامس نهديها وباليد الأخرى الامس
فخذيها وأزحف بيدي نحو فرجها لتستقر فوق كسها تداعب اناملي شفريها، فانسحبت
تنورتها لأعلى وانكشفت أفخاذها جميلة غضة، وكشفت سيقاني أيضا، فغدا مشهد افخاذنا فاضحا
ومثيرا وتأوهت بصوت عال، لأجذب انتباه زوجي لما يجري قربه.
نظر، مشدوها ومندهشا مما يرى، همست لي، إنه يراقبنا، همست تجاهليه، وتابعي معي، والتفت اتبسم له بتشهي، رمقني بنظرة تساؤل ودهشة، غمزته اشجعه عليها، ومددت يدي أداعب نهديها المختبئين تحت قميصها، صارت ترمقه بنظرات اختلطت بها الشهوة بالخجل، والرغبة بالتردد، تركتها وتوقفت بوسط الغرفة، أتلوى لهما وأمامهما وخلعت قميصي والقيته بعيدا وقد انكشفت نهودي عارية صارخة بالرغبة، فداعبتهما قليلا، وهما يرمقاني ويتبادلان النظرات، لا يعرفان ماذا يفعلان، فتوجهت اليها وجذبتها لتقف بجانبي، وهمست اخلعي بلوزتك مثلي، بدت مترددة، فسحبت بلوزتها لأعلى كاشفة نهديها وألقيتها بوجه زوجي، وجذبتها لي لألامس نهديها بنهدي، وانأ انظر لزوجي بوقاحة وفجور، لاحظت تجاوبا من زوجي وزالت نظرة التفاجؤ والدهشة لتحل محلها نظرة التهيج والإثارة، ولمحت يده وقد بدأت تمسك عضوه من فوق ثيابه يداعب انتصابه، همست لها انظري إنه يلعب بزبه، همست مجيبة أراه...!!! قلت اشلحي تنورتك ليري جمال افخاذك وطيزك، همست أنت شلحيني، فاستدرت خلفها افك قيود تنورتها وأسحبها لأسفل متقصدة إظهار باقي جسدها بتسلسل بطئ ، وأنظر لزوجي أمد له لساني، بمحنة واشتهاء، لاحظته يفك أزرار بنطاله ليبرز عضوه المنتصب، ليداعبه أمامنا، تشوقت له، وبدأت اصفعها على أردافها وانا اردد شوفي زبه يا ممحونة، لم تجبني فقط بدت تركز نظرها نحوه، سحبتها اليه واركعتها امامه، فوقف لها ليسهل عليها مشاهدة عضوه بارزا من بين جنبات بنطاله، توجهت له أفك زناره وأسحب بنطاله اعري اسفله، فغدا زبه عاريا منتصبا أمامها، وهي راكعة تنظر له، أمسكت زبه بيدي اداعبه أمامها وادفع راسها لتقترب بوجهها اليه، والامس وجنتيها وشفاهها برأسه لتشعر بسخونته، قليلا وصارت هي تقرب وجهها أكثر ثم صارت تلامس رأس الزب بشفتيها يمينا ويسارا بانفعال وانسجام كسكرى تتلوي برأسها، ثم أخذته بين شفتيها ودفعته بعمق فمها تمتصه وتلعقه بنشوة ومتعة محدثة أصوات تمحن وتلذذ، تركتها بمتعتها انظر واراقب، فبدا منظر زوجي بباقي ثيابه / الجاكيت وربطة العنق والقميص مضحكا / فوقفت خلفه اهمس له اشلح، وبدأت أكمل خلع باقي ثيابه، حتى تعرى بالكامل، فاحتضنته من ظهره، أدفع جسدي نحوه واحك كسي المبلل بأردافه وطيزه، لأزيد من إثارته، وأهمس له زوجها مقصر وهي محرومة لا تتأخر نيكها، فدفعها بلطف لتستلقي عالأرض، ورفع ساقيها فوق كتفيه وصار يداعب شفري كسها برأس عضوه دون ايلاج، توجهت اليها من خلف راسها المستلقي، أرفعه قليلا وأنا أقول لها شوفي زبه يلامس كسك، ورفعت راسها، صارت تنظر لفرجها برغبة وهياج واضحين، وتتلوى وتتأوه، وتنظر لي نظرة مملؤة بالشهوة والرغبة وبذات الوقت بها شكر وامتنان، فسالتها أمبسوطة حبيبتي، هزت رأسها، وهي تان وتتلوى، دفع زوجي زبه بأعماقها وبدأ ينكحها ويتقافز فوقها وبين ساقيها، وهو يصرخ ويهمهم نشوة وشهوة، وهي تتلوى معه فيزيد أنينها وتلويها متجاوبة مع حركاته، لم يعودا بحاجة لي، ابتعدت قليلا وتركتهما وانا اراقبهما، حتي تفجرت شهوتهما وارتعشا واستلقيا الإثنين متحاضنين منتشيين ليرتاحا معا، استلقيت قربهما واحتضنتهما وقلت لها... صار لي ولك رجلا واحدا، وهمست له...لم أعد وحدي زوجتك، لكن اياكما ان تلتقيا من وراء ظهري، قال زوجي حبيبتي لقد حققت لي اجمل أحلام حياتي فكيف اتجاهلك، قلت لها وانت ماذا تقولين...؟؟؟ قالت وهل أجرؤعلي تجاوزك، أخشى ان تكشفي أمري فيتحطم زواجي، اسمعوني انتما الأثنين انا متمسكة بزواجي ولن اتخلى عنه...ستقبلان بي هكذا...لا مشكلة لي بزواجي الا حرماني من الجنس.💕
التوقيع: - hanees15@yahoo.com
تعليقات
زوجة تميل للنساء اكثر ترتبط بزوج فقط لارضاء المجتمع
زوج له ميول خاصة و من اجلها اختار زوجته
تخلص الزوجة تماما الا ان رغبات الزوج و رغباتها هي اعادتها لعشقها الاول النساء
اصبح الزوجين كل منهما واضح للاخر
الزوجة الاخرى جاء انضمامها للزوجين واقعيا جدا
اصبحت الامور واضحة للثلاثة
تصويرك للمشهد الثلاثي مثير جدا
احسنتِ يا مبدعة
أهم ما في تعليقك حول هذه القصة انك ادركت واقعيتها بحياة ناسنا، ربما بناتنا او قريباتنا او جاراتنا او صديقاتنا وزميلاتنا بالعمل ، كلهن يعانين من الحرمان الجنسي بصمت تربيتهم وسلوكهم واخلاقياتهم ، محرومات من الجنس حرمانا ظالما ...فان توفرت لهن فرصة ممارسة مستورة مع مثيلة لهن فلماذا يمتنعن...؟؟ فاقله حير من حرمان كامل ، ولا يجب لومهن .
وقد يقود هذا الحرمان لعلاقات خارج اطار الزوجية ، ليس لهدم الزواج بل للتحرر من الحرمان الغريزي الجنسي ... وبقصتي هذه اردت ان افصل بين الحب والغريزة ... فهي تحب زوجها لكنه لا يشبعها جنسيا ...لاقول ان الغريزة اقوى من الغائها، لكنها لا تلغي الحب، بل لعل اشباعها بطرق ثانية يثبت الحب بالاسرة ويحفظ تماسكها ... ولعل هذا افضل ما يبرر نظرية تحرر الازواج للحفاظ على استمرار الزواج ، بدلا من الطلاق وتشرد الاسرة .ولا يعني هذا انني اشجع على تحرر الازواج ، بل قد اقبله كعلاج يحفظ تماسك الزواج واستمراره من اجل الاولاد وامور اخرى لامجال للخوض فيها هنا .
إرسال تعليق