33 - امرأه ... متواضعة الجمال
عرفتها خلال التسوق، حيث نتلاقى ، سواء وحيدة او مع رفيقة لها تلازمها تقريبا، انما مع تكرر اللقاءات ، غدا وجههما مألوفا لي ، ووجهي مألوف لهما، ومع مرور الزمن ، تبادلنا أحيانا بضع كلمات حول الأسعار والطعام ، وشيئا فشيئا صار عاديا ان نتبادل احاديث شتى ، وهكذا غدونا أصدقاء تقريبا ، أصدقاء بالتسوق ، وبعده يذهب كل بسبيله.
من اول
لقاء لي بهما ، اشفقت عليها للفارق بينها وبين رفيقتها الصارخة بجمالها الأنثوي
بينما هي متواضعة الجمال جدا لعرج ملحوظ
بمشيتها ، ولأنها سيدة لا تملك من جمال الأنوثة ما يلفت نظر الرجال ويجذبهم، حتى
لمغازلتها بكلمة عابرة بالطريق ، جسمها
نحيف ، سيقانها رفيعة، اردافها هابطة وغير مكتنزة، ما يميز انوثتها فقط حجم
نهديها ، وانتصابهما ، ويبدو انها كانت تدرك ذلك فتهتم بارتداء ما يظهرهما بوضوح ،
حتى انني لما التقيها يتركز نظري على نهديها ، وشعرها طويل وتسبله على كتفيها بإتقان
واهتمام واضحين ، واكثر ما كان يلفت نظري بوجهها شفتيها المكتنزتين و بريق النظر المنبعث من عينيها ، كنت اشعر
وكأن شعاعا دافئا،حادا، وقويا ينبعث منهما ولمعة ذكاء واضحة بهما. ومع ذلك اهتممت بها اكثر من رفيقتها لعله فعل الشفقة.
بمرور الزمن ، غدا طبيعيا كلما التقينا ان نتبادل
التحية وفورا نباشر محادثة ما لا تنتهي
الا بانتهاء تسوقنا ، وأحيانا نتابع الحديث
حتى بعد انجاز تسوقنا .
بتطور
تعارفنا ، عرفت انها تزوجت ، وانجبت ابنة ، لكن زواجها انتهى سريعا بسبب الخلافات
بينها وبين زوجها ، لكني قدرت ان زوجها تخلى عنها لتواضع جمالها ، دون أن اعلق
طبعا ، حتى لا اجرح مشاعرها، وان ابنتها
تعيش مع اهل ابيها . وطبعا عرفتها على نفسي باني متقاعد، ورجل ارمل واعيش لوحدي واولادي مستقلين عني مع اسرهم.
مع
التكرار، صرت لا أتوقع مشاهدتها فقط بل ارغب بمشاهدتها كلما ذهبت للتسوق ، عيوني تبحث عنها
واحيانا لا اباشر التسوق حتى تحضرأو التقيها، وأيضا صرت المح ببريق نظرتها الدافئة
شوقا لرؤيتي ، بل رغبة مماثلة ، ولعل ما بعينيها اكثر من رغبة بل لهفة قلقة
ترتاح وتطمئن عند لقائي.
وعندما
نفترق ، اعجب من ذاتي ولهفتي ، ماذا
يجذبني اليها، لأهتم بها ، وانتطرها لأباشر تسوقي، لعل بأسلوب حديثها ما يجذبني ،
بل وببعض الأحيان كنت افترض ان جمال نهديها ، هو ما يشدني اليها، خاصة انني
بطبيعتي الذكورية انجذب للنهود، او ذلك
الدفء الحنون بنظراتها لي
، هي أفكار او لنقل فرضيات لتبرير اهتمامي بانتظارها لأبدأ التسوق برفقتها ،
وكثيرا ما امتد ذلك التسوق لساعة من الزمن لا انا اتركها ولا اشعر انها راغبة بتركي،
بل اشعر انها راغبة لو بقيت معها زمنا أطول.
ولاحظت
بتتالي اللقاءات ان رفيقتها صارت تتركها عند
تلاقينا ، واحسست كأن ذلك التصرف مقصودا لتمنحها فرصة الإنفراد معي، وفي كل الأحوال ان كان برفقتها سيدة أخرى تودعها
وتتوجه لي ، وقد فهمت ذلك انه اهتمام خاص
تمنحني إياه.
يوما قررت بعد ان ودعتها ، وانصرفت عني لبيتها ،
ان بها سحر خاص يجذبني اليها ويشدني لمرافقتها، بل سأعترف بكل صراحة وجرأة انني
ببعض تخيلاتي واحلامي ، بأوقات وحدتي او وانا بسريري ليلا او صباحا استدعيتها ، هي
دون غيرها ، وراودتها ومارست
عادتي السرية معها بشهوة قوية واستمتاع ملحوظ.
لست واثقا هل المسالة تخص طبيعتي وشخصيتي ،ام تخصها هي ، فلها جاذب خاص يشدني اليها. غدت هذه السيدة مشكلة عالقة بذهني وفكري ، تراودني دوما، بل
غدوت اتقصد التسوق يوميا على امل ان القاها.
لقد لفت
انتباهي يوما نظرة شوق ولهفة واضحتين بعينيها ، فافترضت انها تبادلني نفس الأفكار
ولنقل بوضوح ذات الإهتمام والأصح ان نقول ذات المشاعر والميول ، بل بيوم عبرت
بصريح العبارة انها لم تكن بحاجة للتسوق لكنها خرجت خصيصا لتراني ، ولما تأخرت
قليلا عنها خشيت علي . تعبير واضح عن مشاعرها الصادقة والتي من الضروري ان احترمها
واشكرها عليها وهذا ما فعلته مباشرة، لكن بعد ان افترقنا قررت ان كلامها وخشيتها
دليل اهتمام خاص بي بل دليل محبتها لي ، لست واثقا من مشاعري بل لعلي غدوت واثقا
اكثر من مشاعرها واهتمامها بي ، فهي تملك مبررات اكثر مما املك ، لأنها وجدت
اهتماما مني وهي وحيدة ، ومسلوبة الولد ومطلقة جورا لتواضع جمالها، ولعرجتها عندما
تسير.
اما
بالنسبة لي فليس لدي ما يشجعني بظاهرها الا جمال نهديها ، والشفقة عليها، فكل
مبررات اهتمامي بها ترجح الشفقة عليها، وافترض سببا إضافيا ان بتكوينها بشكل عام جاذبا خاصا
ينسجم مع تكويني النفسي ولا يخص غيري من
الرجال او الذكور الكثيرين حولها . امر مرتبط بشخصيتي وطبيعتي .
بعد هذا
التحليل وهذه المناقشة لم يبق لدي أي شك اني اهتم بها واني اريد الإنفراد بها، سأدعوها
لزيارتي ببيتي ولأرى كيف ستسير امورنا.
بأول
لقاء تسوق لاحق قلت لها ادعوك لزيارتي ، بموعد لاحق، نتناول الغذاء سوية من تحضيري فتعطيني رأيك بطهوي ، وتتعمق صداقتنا
، هكذا دعوتها دون ابداء أي مشاعر خاصة تتوافق مع احلامي بها وتكرار ممارستي
للعادة السرية وانا اتخبلها. وافقت دون تردد، بل بدا على وجهها علامات السرور
والحبور، بل قالت منذ مدة انا انتظر دعوتك لي ، كنت اعرف انك ستدعوني شكرا لك ،
ابتسمت لها وسالتها وكيف ولماذا كنت تعرفين ، قالت بجرأة ، لم امتلكها، نظراتك ولهفتك للتسوق معي قالتا لي انك تهتم بي
، وهذا يسبب لي سرورا وفرحا كبيرين شكرا ثانية على ذلك ، انت رجل مميز عن كل
الرجال ، قلت لا تبالغي انا رجل عادي ، قالت انا اراك اميزهم، وانا واثقة انك رجل مميز ، اضعف الأيمان
بالنسبة لي شكرا ثالثة.
سأعترف
غمرني شعور دافق بالرضى ، بل بالحنان
نحوها ، ورغبة شديدة باحتضانها وضمها
لصدري، بل وتوق لتقبيلها قبلات محبة ورغبة
وشهوة. امعنت النظر بعينيها ، وهي تبادلني نفس النظرات ، وفجأة وجدت نفسي أقول لها
تعالي الأن لبيتي لم يعد بي صبر ، وسرت باتجاه بيتي ، سارت بصمت معي دون تردد، وهي
تميل لعرجتها تارة لليمين وتارة لليسار، ادركت انها راغبة باللقاء مثلي ، وموافقة
. اعتقد لقد غدا الشيطان ثالثنا.
ما ان
دلفنا لداخل البيت ، واغلقت الباب خلفي حتى احتضنتها وجذبتها لي وبدأت انهش
شفاهها، بقبلات شهوة مجنونة ، وهي مستسلمة بين يدي ، لا تبادلني القبلات بل
تأن متعة وراحة من بين شفتيها ، فزادت أصوات انينها من قوة رغبتي بها ،
فجذبتها من وسطها لتلتصق بجسدي وتشعر بشهوتي ، ما كادت تشعر بضغط ذكورتي حتى ارتفع
صوت انينها وهمست ، ما الذك ، وبجرأة، أيضا لم امتلكها، قالت كم حلمت بك وبهذه
اللحظة ، وتمتعت معك بأحلامي وخيالاتي ، لم أتوقع ان يحدث لي ذلك فعلا ولكن ها انت
تشدني اليك بقوة ، وعضوك يضاغطني ويغريني ، خذني أريد أن أكون لك. كم هي
جريئة...؟؟ ادهشتني جراتها وزادتني تجرئا عليها.
حملتها ،
لخفتها، وسرت بها لسريري والقيتها عليه ،
وبدأت اعريها والقي بثيابها ذات اليمين وذات الشمال، وهي مستسلمة ، وبعيونها لمعة
شهوة وشبق محموم ، وما ان أكملت تعريتها ، حتى بدأت القي بثيابي وابعثرها ، وما ان
تعريت حتى تركز نظرها على عضوي المنتصب يبتغيها ، وكأنها تطلبه وتناديه ، فرفعت
ساقيها ودلفت بينهما ، واولجت عضوي بكسها المتخفي لغزارة شعر ناحيتها ، وبدأت
انكحها بتان وحذر كي لا اؤذيها لكن بتصميم وقوة واستمرار ، وهي تبتسم بفرح ولذة
واستمتاع، وما ان تأكدت من ايلاج عضوي، بدأت اضرب فرجها
بفرجي بقوة واستمرار مكررا ضرباتي وأنا اصوت
تصويت شهوة مكررا كلمات فجور جنسي. وهي
تتلوى تحتي ومعي وتفح بشهوتها بأصوات استمتاع ولذة ، وارتعشنا معا، ونحن نتصايح ،
بوجوه بعضنا ونثرثر ونهمهم ، ولا اذكر ما
صدر عني لكن اذكر بعضا مما قالته ، مثلا... صرت لك ... تطلبني متى تريد ...
تعاشرني كما تشتهي... أنا لك انا لك.
بقيت
مستلقيا فوقها ، ممتطيا قدها الرفيع والنحيف والضعيف ، قليلا وتململت بجسمها تحتي
ادركت انها بدأت تستثقلني فوقها ، فتنحيت جانبها ، قلت ارتاحي جسدي ثقيل فوقك ،
قالت كنت اود لو تبقى تغطيني بجسدك لكن جسمي النحيل لا يساعدني ، وتابعت انت رجلي
المميز ، وها انت تثبت ذللك بحبك وقوة شهوتك ورقي ذوقك.
ما ان
ارتاحت اجسادنا ، حتى قالت اتسمح لي بالذهاب ، غادرت البيت للتسوق ولم يكن بذهني
ان ازورك ، قلت تصرفي بما يناسبك وعلى
راحتك، قالت يجب ان اعود للبيت .
بمرور
عدة ساعات عدت أتذكر ما جرى وكيف جري كان اول ما تبادر لذهني انها وهي متعرية كانت
غير جميلة ابدا، ومقبولة فقط بنصفها العلوي ، مما اعاد لنفسي السؤال إياه ، ماذا يجذبني لها...؟؟
وسيطرت
علي فكرة جديدة انني اشفق عليها ، وان
شهوتي لها شهوة شفقة لا اكثر ، وأن ما جرى
نزوة عابرة وشهوة طارئة واعتقد انها لن تتكرر.
ثم خطر بذهني المثقل بالتفكير والتحليل ، هذا
عني وعن نفسي وعن جسدي ، وماذا عنها وعن عواطفها وشهواتها ومتطلبات قلبها وجسدها ،
هل انا أيضا بالنسبة لها نزوة عابرة، ام ان امرها مختلف عني ، وقد اظلمها لو تعلقت
بي حبا وعشقا.
ما اثار
اهتمامي جرأتها التي بدت واضحة ببعض
كلمات مهذبة لكنها معبرة عن قوة ارادتها
وتصميمها واحترامها لمشاعرها ورغباتها بل وشهواتها الجنسية وخاصة حين قالت وانا اقبلها بالمدخل // كم حلمت بك وبهذه
اللحظة ، وتمتعت معك بأحلامي وخيالاتي ، لم أتوقع ان يحدث لي ذلك فعلا، ولكن ها
انت تشدني اليك بقوة ، وعضوك يغريني ، خذني أريد أن أكون لك//.
اعتقد لا
توجد امراة غيرها تقول مثل هذا الكلام من اول لقاء حميمي ، كم هي قوية وجريئة
ولعلها اقوى مني ، رغم ضعف وسوء تكوينها
الجسدي، وعيوبها البنوية الطبيعية. وخطر ببالي انها تستحق اكثر من الشفقة ، هي تستحق التقدير والإحترام.
ومع
ذلك كانت اكثر الأفكار سيطرة على ذهني
ونفسي ان ما جرى ليس الا شهوة شفقة عابرة واشك انها ستتكرر ، بل وانا لا اريدها ان
تتكرر. ليس بمظهرها ما يدعو للإفتخار بعلاقة معها ، هي جيدة لنزوة عابرة وليس
اكثر.
وحتى
اقنع نفسي بان ما جرى فقط نزوة ذكورية
قطفتها والتهمتها وانتهى الأ مر ، تخيلت انها مثلي أيضا، قطفت نزوتها
وانتهى الأمر مبررا لنفسي هذه الأفكار
الأنانية.
وبتاثير
هذه الأفكار امتنعت باليوم التالي عن الذهاب للتسوق ، معتقدا انها قد لا تريد
هي تكرار لقائي بعد ما جرى بيننا ،
فالتزمت البيت ولم اغادره.
بعد
الظهيرة بساعة اقل او اكثر ، طرق الباب توجهت أرى من الطارق ، تفاجأت ، كانت
هي ، ونظرات القلق تغزو عينيها وتطبع لون وجهها ، قلت ادخلي ،
دخلت وقالت لماذا لم تأت قلقت عليك خشيت انك متوعك ، اموت ان جرى لك امر سيء، اخدمك بعيوني ، والقت راسها
على صدري واحتضنتني تشدني اليها وهي
تبكي ، ثم رفعت راسها وقالت ان كنت اثقل
عليك ساغادر، اجتاحتني موجة من الحنان الفياض ، فحملتها بين يدي ، فهي خفيفة ،
واخذتها لسريري ، والقيتها عليه ، ومن غير وعي او تخطيط ، غمرت شفتيها بعمق شفتي ،
اقبلها واهمهم ، لست انت لي فقط بل انا لك
ايضا، تمتلكينني كما تشائين ومتى تشائين .
سحبت
شفتيها من بين قبضة شفتي وقطعت قبلتي لهما ، ومدت يديها تكشف عن صدري ، وشدتني
للسرير بجانبها والقت براسها فوق صدري العاري بشعره المنتشر على نهدي وقرب
حلماتي ودونهم قليلا ، وهمست هنا ارتاح، وبدأت تلتهم صدري وحلماتي
بشفتيها المكتنزتين والدافئين ، احسست
بحرارة أنفاسها، وبقوة لعقها لحلمتي ،حتى اوجعتني قليلا، وهي تثرثر ولا افهم ما تقول ، وكشفت عن صدرها ،
وارتني نهديها ، وقد رفعتهم براحتي يديها
امام وجهي ، واقتربت من وجهي ، تفرك حلماتها بوجهي فاحس بهما قاسيين على جبيني او عيوني او خدودي ثم استقرت
بهما فوق شفاهي وتردد بشغف وانفعال ارضع ..ارضع
، استسلمت لقوة انفعالها فاخذت حلمتيها بين شفاهي
ارضعهم وامتصهم كطفل جائع يلتهم
ثديي مرضعته.
ثم زحفت
بجسمها الخفيف فوق جسمي ، نزولا ،وبدأت تخلع
ثيابي عني ،حتى عرتني عريا كاملا،
وتقبلني بصدري وبطني و صرتي،وعضوي وسيقاني واردافي ومؤخرتي وتردد سافعل بك ما يفعله رجل بامراة جميلة، ، ساداعب واقبل والامس كل جزء من
جسدك الرجولي الجميل، لأنك لن تفعله بي ومعي، فانا ادرك ان سيقاني لا تغريك ولن تعاشرني منهم ، ولا اردافي المنسدلة
ستجذبك كما تجذبك مؤخرات النساء بالطرقات،
ولا طيزي الصغيرة والضئيلة ستشجعك
لتعاشرني منها ، ولا بطني ولا صرتي ، انا
بالنسبة لك امراة بشغفي وروحي وشهوتي وعشقي لك وبك اما بالنسبة لجسمي فانا فقط
نهدين وحلمتين وعضو انثوي كثيف الشعر وشعرراسي منسدل دون اكتافي لا غير.
انت الجميل وانا القبيحة ، انا من سيداعبك ويقبلك
ويغازلك ويغزو كل جسدك الرجولي
المثير ، بهذا الشعر الذي يغزو جسدك ومثله
ساغزو بشفاهي ولساني واصابعي ويدي وحلمتي
وكسي كل انحاء جسدك الذي يغريني ، ويحرض انوثتي وشهواتي لك واليك، ساقلبك
كما لو انك من يقلبني ، على بطنك واغزو بكسي
اكتافك العريضة هذه والممتلئة والقاسية ، سافركه بجلدك ، لاحس بخشونة شعرك
، ساحكه بردفيك حكا لذيذا وممتعا ، واسحق
فلقتيك سحقا ، كما تسحق امراة امراة أخرى ،ولا تعجب ان اغرقتك بماء نشوتي وارتعاشي
وبعدها اسلم رجولتك انوثتي لتاخذني كما
تريد ولا خيار لك الا ان تزرع عضوك باعماق فرجي حتى يرتعش فؤادك وجسدك وترتوي
رجولتك بانوثة روحي وعاطفتي من عضو انوثتي هذا الكثيف
الشعر، فلا خيار اخر لك بجسدي الا هو...كسي.
قلت وانا
مستسلم لقوة نشوتها ، وغزلها وتمتعها ، بل لي بجسدك اكثر من خيار، سامنحك
رجولتي بين نهديك الجميلين هذين،
وقلبتها تحتي ، وصرت فوقها ودفعت
بعضوي بين نهديها ، فضمتهم عليه وصرت انكحها بقوة وهياج من نهديها وهي تان وتتاوه وتتلوى متعة ونشوة،
وتفتح شفتيها تريد اخذه والتقاطه بهما
فتفشل لسرعة حركاتي ، فدفعته الى قرب فمها
وتوقفت ، فاستلقته داخل فمها وصارت تلعقه وتهمهم
مستمتعة بشهوانية مثيرة ، وما ان ادركت قرب نشوتي فسحبته واولجته بكسها وارتعشت مبلالا فرجها وبطنها وصرتها
، وهي تنظر وترى كيف نشوتي تلوثها،
وارتميت بجانبها ، منهكا ، فانقلبت فوقي
وقالت اغطيك بهذا الجسد الممزق .
دقائق
قليلة وهمست لي بجراتها التي غدوت معتادا
عليها ، هل اعجبتك مساحقتي لطيزك، سكتت لا اعرف ما اجيب ثم قلت تفعلين بجسدي ما تريدين، فقالت احب ان
اركبك، ضحكت وقلت تركبينني كما تريدين ، قالت
ستتعود على ذلك فلا تفارقني ، وستدمن على ملامسة كسي لاردافك وطيزك فتطلبني باستمرار ، ضحكت ثانية وقلت لها انا موافق بدل ما انيكك انت بتنيكيني ، فقالت
وانا أيضا اريدك ان..... وسكتت وابتسمت بدلع واقتربت من اذني وهمست... ان تنيكني.
بعد ان
غادرت ، احسست اني غدوت ملتزما بها التزام
ارتباط ، وانني لم يعد لي فكاك منها ، سواء كانت جميلة او قبيحة ، هي امسكت
بمفاتيح رغباتي الجنسية ، وربطت
رجولتي بانوثتها الملتبسة، وبمزاجياتها
وميولها الجنسية المختلفة شيئا ما عن باقي
النساء فهي لا تملك جمالهن،
لكنها اقوى منهن بعواطفها ، هن خجولات او
يمثلن الخجل بينما هي جريئة وليست بحاجة لتمثل خجلا او لتصطنعه، هن يتدللن ويتدلعن
لاثارة الرجل هي تهاجم
الرجل بشهواتها هجوما لا يلين، هن يتفننن بالبسة الإغراء والإثارة وهي لن
ينفعها أي لباس لهذه الغاية، لا سلاح
بيدها من أسلحة الإنوثة العادية بل سلاحها قوة عواطفها وشهواتها ومزاجيتها
الجنسية وكلماتها التي تنطلق من روح
انوثتها، انوثتها روح واحساس ورغبات.هي امراة ناقصة الجمال لكن لها جاذبية وسحر لا
يمتلكه غيرها. لها شخصية مميزة فبقدر ما
تبدو ضعيفة وبسيطة بقدر ما ينكشف لاحقا
انها قوية ومفعمة بالحيوية والثبات.
ليلا
بفراشي استعرضت يومي ، وقوة معاشرتها لي ،
ومددت يدي اتلمس ملامس شفريها على بطني وصدري واكتافي واردافي وسيقاني ، وطيزي...
جميل سحاقها... وتعجبت لماذا تسعي لتساحق
رجلا ولا تطارد امراة تساحقها لعله يكون افضل لها واقرب لمزاجها وميولها ، وخطر لي لعل لها علاقات نسائية أيضا .
ثم خطر
ببالي ان علاقتي بها ليست حبا، بمفهوم الحب التقليدي بل بدات علاقة مجاملة وصداقة لم تخلو من شفقة ،
ولاحقا تطورت بتاثير شخصيتها وجاذبيتها
الخاصة، فصرت أستانس رفقتها ، ومع
الإيام ترافقت الشفقة مع الشهوة وغدت علاقتنا الجنسية كما جرت أساس ارتباطنا ، وها هي تشكلها
حسب ميولها ورغباتها لتشدني اليها بذلك وتعودني على مزاجها الجنسي.
ولعل هذا ما حدث لزوجها ، لما قرر الزواج
منها ، لكنه لاحقا فشل بالإستمرار معها ،
فسهل عليه طلاقها. ولعلي انا أيضا سافشل بالإستمرار معها.
ساعترف بمرور الأيام وتتالي الأسابيع ، عودتني على
مزاجيتها وميولها الجنسية، واسلوبها بالمعاشرة ،تعريني وتبدأ بمداعبة جسدي وهي تتغزل
بمظاهر رجولتي وقوتها وجمال تكوينها، بجراة غير معهودة عند النساء،أحيانا
تبدأمن ظهري فتقلبني على بطني وتبدا بمداعبة جسدي من اكتافي نزولا لخواصري والى اردافي فتتوقف اكثر
الوقت وهي تلامسهم باناملها وتحسس عليهم براحة يديها ، وبينهما وبعمقهما،
وتبعصني بخفة ونعومة، وتداعب بيضاتي من ناحية مؤخرتي ، فان اشتد عضوي وانتصب ترفعني بوسادة تحت بطني حتى تبقي عضوي حرا
فاغدو بوضع اقرب لوضع المنحني امامها من المستلقي على بطني ، وتمد يدها تمسكه
وتداعبه بينما ساعد يدها يحتك بمؤخرتي ، حكا مقصودا فاحس بمتعة مداعبة عضوي
المنتصب بيدها مع همساتها واهاتها ، وبمتعة حك مؤخرتي والعبث بها ، مما يزيد نشوتي
وشهوتي ،أو استلقي على ظهري حسب
طلبها فتلقي راسها على صدري وتقول هنا
راحتي ومتعتي فتداعب صدري وحلماتي مداعبات تثيرني وترضيني فاستسلم لمزاجها واتركها تداعب كل تفاصيلي كما تريد وتشتهي ، لتنزلق لفرجي وتبدا تتفنن بمداعبة عضوي ممكن بنطراتها فقط وممكن بيدها او برؤوس اناملها ، او تغزوه بشفاهها ملامسة او
تأخذه بعمق فمها وهي تأن وتتاوه وتتلذذ
مستمتعة ومتمحنة.
تعودت
على ذلك وخاصة عندما تداعب اردافي ومؤخرتي
وهي تقول لي يا منيوكي فلم اكن اعترض بل استسلم لها راضيا وراغبا دون أن اطلب ذلك منها حتى لو كنت راغبا به ، فقد تعودت
عليه وصرت احيانا اتمحن عليه انما بقي عنفوان رجولتي يمنعني من طلبه .
لقد غدت سيدة علاقتنا تديرها وفق ما تحب وتهوى
ولا تتردد بذلك، فهي قوية بما يكفي لتفعل ما
تريد من غير تردد، فغدوت انا منفعلا
او متفاعلا معها اكثر مني فاعلا او مبادرا كما يفترض بالوضع الطبيعي ...نعم
لقد اخذتني لوضع يختلف عن الوضع الطبيعي لعلاقة امراة مع رجل ، لقد غدوت منيوكها وكنت
مستسلما لذلك بداية مجاملة ارضاءا لها لكن
لاحقا غدوت معتادا على اسلوبها بل راغبا به بتمحن، وكنت انتظرها لتنهي مزاجياتها وتقول لي حان دورك الان انا منيوكتك،
وتلقي بنفسها على السرير وهي مدركة اني
بلغت ذروتي ولم يبق امامي الا ان ارفع ساقيها وانكحها زارعا عضوي
بكسها المتخفي تحت كثافة شعرتها.
وصارت سيدة حياتي وايامي وليس سيدة فراشي والميول الجنسية التي عودتني عليها وصرت رجلا منيوكا يرغب ان تنيكه تلك السيدة المتواضعة الجمال بطريقتها المثيرة والممتعة.
💕💕💕
أرجوا من الأحباء القراء التعليق لو بكلمتين سواء ثناءا او نقدا ، مما يساعدني بتطوير ذاتي ، وتطويرمدونتي هذه/ سنبلة قمحي/، وجمال وحلاوة ومتعة كتاباتي. وشكرا.
تعليقات
إرسال تعليق