المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2024

62 - لا أوافق

                                                            لا أوافق                                                                إياك أن أعتاد روتين باللبس  والفعل والتفعيل وبأمواج عقل لا يلين ...ولا حتي بالسرير فتخدعنا   العادة ويضعف  الإحساس ويلين  الشعور. !!...ويتوه التحليل والتخمين    لا أوافق... ولا أنت توافق تمرد على كل روتين وعادة وافعل ما تريد لما مشاعرك تريد و سنابل عقلك تنمو وتزيد وتهزها  كثرة الأفكار وتضربها رياح النقد والتحليل فاكتب وقتها كل ما تريد ...   إياك وروتين السرير يخدعك ويغريك وتظن أني لا اريد فتهدأ ... وتخبوا شعلة الأجساد وتتريث  حتى أغفوا وأنام معتقدا أني لا أريد فتحضنني فقط ...وتنام...!!   إياك يخدعك الروت...

61-لا...تنكر... وكيف تنكر...؟؟

  لا...وكيف تنكر...؟؟!!   أعجبتني رسالتك ، وأرضتني... فقبلتك قبلة حرى ... الم تشعر بقبلتي ...؟؟ بللت شفتيّ ، وقبلتك ... ألم تبتل شفتيك بريقي ... إذا لماذا أرخيت شفتيك ...؟؟ كيف تنكر...؟؟   لقد ضممت السفلى وتركت لساني يدغدغ العليا ... فكيف تنكر ...؟؟   الم تدرك حركة لساني ... دفعته بالعمق ما بين شفتيك وأنت أخذته وأغمضت عينيك ... لقد رأيت عينيك .. كيف تنكر...؟؟   ولما همست أحبك سمعت خفق قلبك أقسم سمعت خفق قلبك من همستي باذنك أتنكر ...؟؟ أتنكر كيف دفعت يديّ لعمق ثوبك وبيديّ هاتين لامست صدرك وداعبت، بلوعتي، أنحاء بطنك أتنكر...؟؟ وقد شددتني   لكل حضنك وجذبتني بلهفة،   فوق صدرك وحملتني ، فتعلقت بكتفك وسرت بي   لغرفة نومك اتنكر...؟؟ اتنكر كيف   عظهري رميتني ومزقت ستري وعريتني وبطول لسانك لامستني لا تنكر... ! ! لسانك يشهد ويعرف كيف تمدد وكيف تعمق وأنت تتنهد اتنكر...؟؟ كيف صرت أتأوه وأصيح وأتلعثم   كلما ردت أبوح وأردافي تهتز تحتي وتلوح لا تنكر ... واياك أن تنكر سمعت   زفراتك وأحسست بطعناتك وصياح شهقاتك فأنا عليك أشهد ... وشفتاك عليك تشهد...

60- أنا أذوب ...ولن أتوب

  أنا أذوب ...ولن أتوب... أيها الشقي المتشاقي !!..أتعبتني.... وأنت تلهو بفكر عقلي... وتنسى كل حبي... وتهددني من قبل ومن دبر ... فتربطني ولا تفكني... وتقول ارقصي وتراقصي... ولما أطيع، ومربوطة أرقص... تنسى شوقي وهيامي... ولا تلامس إلا فكرعقلي ... ضيعتني بين حالين... أيهما تريد... بساحات النضال ... وأيهما تبغي... بطيات السرير... ومتى وكيف ولماذا...؟؟ وأنا كما وعدتك... أطيعك وأستطيع... وأجيبك وأستجيب ... سأغتسل أيما اغتسال... وأتعطر بكل الألوان... وأنتظرك بعبائتي كما تريد... تاركة كل رقائق الثياب... ومن كل أوبار وكل ريش... جاهزة، راغبة، مشبوبة القلب والأجناب... مستسلمة لنيران الأحباب... راضية بالهون وبالعذاب... وأنت بحزم المناضل... تلهو... تارة بعقلي ... وتارة تفتك بقلبي... فتلامس بقوة... فكر عقلي وتنسي ...عذاب شوقي فألوب وألوب امرأة غضوب ... وبأسراري أبوح... وأنا أصيح ... لمن اغتسلت كل إغتسال...؟؟ ولمن تعطرت بافتتان...؟؟ ولمن قلعت كل الثياب...؟؟ واستترت بعبائة مسلوبة  الألباب..؟؟ أمن أجل رواية عن الإضراب ...؟؟ حبيبي المناضل...ناضل... وانا مثلك عاشقة وأناضل... ...

59 - نحن ومي زيادة وجبران خليل جبران

   نحن ومي زيادة وجبران خليل جبران          تعاشقنا من بعيد لبعيد ، وكنا بالعمرمديد، هو مثقف واديب ، وانا وحيدة عاشقة الكتابة، وارنوا لموقع ادبي ما،  ولا وسيلة لدينا لتجمعنا، الا التواصل عبر النت وعبر مواقع التواصل الجديد، وزاد العشق تحريضنا فالتهبت منا الكلمات نتبادل الرسائل مشحونة بالآهات، من لهفة  الأجساد...         فتبادلنا الخواطر ، وتذكرنا من سبقنا ، بالتاريخ من ادباء أو شعراء، من غير  تشابه اوتشبيه  ولا تقليد، بل بتواضع اعتبارنا لذاتنا ولمستوانا امام عمالقة كبار. وخطر ببالي اني اتشابه بالأديبة مي زيادة ، ورسائلها مع جبران خليل جبران ، وقلت لنفسي هو كانه جبران وانا كأني مي ... وبظل هذه  اللحظة الفكرية، وردني منه إميل يحمل لي نفس الفكرة يذكرني برسائل مي لجبران ورسائل جبران لمي ... فحرض توارد الخواطر هذا أعماق قلبي واحساسي فكتبت ارد عليه ....   ايها العاشق العجوز           تتربض، بعيدا عني ، وتقصفني بقنابلك من بعيد ، وكانك مدفع ...

58 - هذا أنا... امرأة لا تلين

  هذا أنا... امرأة لا تلين أيها الشاقي إليك المشتكى أين انت قد اختفيت لا كلمة شوق... تقولها ولا صورة عشق... ترسلها هل اكتفيت من حبي... وارتويت...؟؟ ألم تعد ترنوا لعيوني وتحَن لو تمسك نهودي أم عرفت غيري... فسلوت...؟؟ كيف نسيت ...جمال أردافي ولمسات يديك... لأفخاذي أم لقيت أجمل مني... فلهوت...؟؟ أتريد ان اعيد... لتتذكر كيف كنت لك .. أتعطر أم شممت عطر غيري...فتبدلت...؟؟ أنسيت كل همسات السرير وأنت تراودني كالأمير أم راودتك غيري ... فغدرت..؟؟ حبيبي أنا ما زلت لك واليك أرنوا لحضنك...وهمس شفتيك وما زلت أحلم...بلمس حلمتيك ونتف شعر صدرك وثدييك ومدُّ يديً... أمسكْ...!! وانظر بعينيك لا زلت تثيرني وانت تذوب تغمض عينيك ... ولدفء يدي تستجيب أعلوا وأهبط وأعيد... لا أتوب حتى تحترق بين يدي وتهتز واحترق مثلك... فأهتز واصيح لا زلت أنا كما عرفتني حبيبة وعشيقة كما عهدتني وانت بقلبي دائم لا تغيب. هذا أنا ...امرأة لا تلي ن 💕💕💕💕