84- ما أشهاك وأحلاك
وااااه ...وآآآآآآآآآآآآه
الليلة ايضا فقت مبكرة، ونفسي وجسدي ملهوفان اليك ... اكتب فقرة السهرة بقصتي، وقد وصلت اليها ، فاحترق مما اكتب، وكيف اتخيل واتشهى، واذوب شوقا اليك، ونار غرامي تحرق اركاني، فاحس بنهديّ يمتللآن بدماء الشهوة، وحلمتيّ تتوثبان وتتقسيان وتنتصبان، توقا اليك ولشفتيك، لترضعهما وتتغذي من شهوتي، حليب حبي وحناني، ولهفتي لأحضانك، ودفء جسدك، وقوة عنفوانك وانتصابك، فيتدفق دم أنوثتي لشفري فرجي، واحس بهما ينتفخان ويتباعدان وينزفان، رغبة بك، وطلبا لمنتصبك، واستعدادا لاحتضانه باعماق رحمي، عربون رجولتك، وبرهان محنة انوثتي، وان كُنتُ لم احبل بارادة الرب بصغري، ولن احبل الليلة لتقدمي بالعمر، فساحبل لك باثمن حب مولود باحشائي، واقوى عشق واستسلام وخضوع لك واليك... تعال حبيبي... انا لك ومن اجلك وبسببك اعبث بجسدي واركان انوثتي، واشهق، واصيح وحيدة ببيتي وارتعش واياك بظلام هذا الليل الطاغي، رغم انك بعيد ...بعيييد.
ما أشهاك وأحلاك.
💕💕💕💕
تعليقات
انت تتذكرين بدون شك قصة تعلقي بالمؤخرات النسائية.. كانت اول ما عرفته عن الجنس، وهي ممارسة جاءتني دون ان اسعى، ولبثت معي طيلة عامين.. غزيرة وفيرة ثلاثية وليست احادية.. كنت في العشرين من العمر، فهبت علي الصدفة والحظ بثلاث طالبات ارستقراطيات، متحررات.. جئن في رمضان لاختطاف سيجارة او لقمة في السر... فلما اكتشفن سذاجتي وتربيتي التقليدية وانا طالب فلسفة، صرت اظفر كل ليلة بهن جميعا.. اخذهن تباعا مثنى وثلاث حتى اكتشفت امي حالة ضعفي وبدات تشك في تصرفاتي.. سلطت علي خالي وقد كان استاذ للفلسفة فدلها على حقيقتي.. وهكذا انقدتني بعد عامين.. اوقفت العلاقة الثلاثية وطردت البنات لكنها لم توقف ولم تطرد عادة وحب المؤخرات التي علمتني وجعلتني رجلا كامل الاوصاف..
والامر الثاني، كان بعد زواجي.. اغرتني مؤخرة الزوجة وهمت بها.. كنت اظن ان كل البنات والنساء يتعاطين فجور المؤخرات. غير اني اكتشفت ان طلبي كاد يحطم زواجي.. ولهذا حينما دخلنا في موقف اختيار التحرر من عدمه، عشر سنوات بعد الزواج، استيقظ تعلقي بالمؤخرة.. اذ تخيلت اني حين ارخص لزوجتي ان تنيك ستكون مشغولة بكسها، واذاك تتاح لي فرصة الاستمتاع حسب الرغبة بمؤخرتها. ولن تستطيع حرماني منها.. وطبقا لذلك يمكن القول ان المؤخرة كان لها دور في تسهيل تحرير اسرتي.. لهذا ارجوك لا تنزعجي من اصراري وحبي لمؤخرتك التي لم اظفر بحلاوة الاقتراب منها بعد.. ما زلت واقفاىعند غمازة الظهر القريبة منها.. هههه
إرسال تعليق