15- سيدة البيت 💕


توفيت والدتي وانا ما زلت مراهقة ،اذ لم يتجاوز عمري 15 سنة، وحيدة لا اخوة لي، والدي من مدينة اخري بعيدة وكل اقاربه مقيمون بها ويعمل سائقا لسيارة براد شاحنة كبيرة ينقل بها مواد غذائية لبلاد بعيدة نسبيا، وهو شريك بالربع مع سيدة ارملة  وحيدة  ممولة  وتملك الشاحنة ووالدي يدير العمل  بخبرة مشهودة له .

لذلك فوالدي كثير السفر ودائم الغياب تقريبا، وبوفاة والدتي ظهرت مشكلة بقائي وحيدة عند سفره ومشكلة استقراري بالمدرسة ورعايتي ويبدو ان والدي ،حينها، قد ناقش الموضوع مع تلك السيدة  الارملة فتقرر لضمان استمرار  عملهما المشترك واستقراره ان أقيم معها ببيتها  باعتبارها وحيدة فتأتنس  بي  وأأتنس  بها  ويطمئن والدي علي، وهكذا بعد شهرين تقريبا من وفاة والدتي وجدت نفسي أحمل حقيبتي واتوجه مع والدي لبيت تلك السيدة .

استقبلتني بحفاوة وترحاب، وشجعت والدي كي يكون مطمئنا، وامسكتني من يدي وجالت بي بأنحاء البيت لأتعرف عليه، وهكذا غدوت ببيت تلك السيدة وبين يديها، لا تفارقني توصيات والدي كي أكون مؤدبة ومطيعة.

 بدت لي سيدة راقية تتصف بالهدوء، بيتها نظيف وانيق، لا تخفى مظاهر البذخ علي اثاثه وفرشه وخاصة غرفة نومها الواسعة والانيقة وسريرها الواسع والكبير، وبالغرفة ركن خصص للراحة امام نافذة واسعة منخفضة تطل علي حديقة عامة من حدائق البلدة مما يخلق جوا رومنسيا يريح النفس ويهدئ الاعصاب، وفرش الركن بأريكتين مزدوجتين فخمتين ومريحتين مع طاولة وسط جميلة وأنيقة ومزركشه وتلفاز خاص وضع بزاوية تسمح بمشاهدته سواء عند الاستلقاء عالسرير او عند الجلوس عالاريكتين، وكان يحلو لها تناول قهوة الصباح جالسة بهذا الركن قرب سريرها، او مساء قبل النوم تسهر مرتدية لباس النوم بهذا الركن  لمشاهدة برامج التلفاز او تختار عرضا ما وفق رغبتها لمشاهدته .

لقد غمرتني تلك السيدة باهتمامها، وشملتني برعايتها، ومن اليوم الأول لا بل من الساعة الاولي حيث قالت احضري شنطتك لنرتب ثيابك بغرفتك سوية  وما كدت افتح شنطتي وابدأ بإخراج ثيابي حتي قالت لن ترتدي هذه الثياب بعد الان سأحضر لك ثيابا جديدة سأدللك  وسأجعل منك اميرة بين اترابك، وهمست باذني انت جميلة وجمالك الانثوي رائع  وتستحقين الكثير. وتابعت والان الى الحمام، بساعتي الاولي ببيتها كنت رهن اشارتها، توجهت للحمام مطيعة رغم اني استحممت باليوم السابق، لأجد نفسي بحمام فخم مجهز بوسائل حديثة  وشرحت لي كيف استخدمه هذا مفتاح للماء الساخن وذاك للبارد...الخ ، ولدهشتي بدأت تخلع ثيابها، فادركت اننا سنستحم سوية، استمتعت بجرن الماء الواسع واسترحت وهي اخذت تهتم بي فتلقي الماء علي كتفي وترشني بالماء وتداعبني وتضحك.. معربة عن فرحها بوجودي معها.. مما اراحني اكثر.. وبعد دقائق قالت لنغتسل ..فتعرينا ..وبدأنا نفرك اجسامنا بالصابون وطلبت مني ان افرك لها ظهرها فنفذت.. وبدوري سلمتها ظهري ففركته لكنها انزلقت الي اردافي تفركهم وتبدي اعجابها بجمالهم. ثم ادارتني وفركت صدري وبطني وساقي وفرجي، حممتني بالكامل  وكنت انا مندهشة ومستسلمة.. لعلها تريد الاطمئنان لنظافتي ...!!!

خرجنا من الحمام ملتفتين ببشكيرين كبيرين وتوجهنا لغرفة نومها، حسب طلبها ،لنسرح شعرنا ونهتم بأجسامنا ثم نرتدي ثيابنا، وما ان ولجنا غرفة نومها حتى طلبت ان أغلق الستائر وجلست امام مرآتها عارية تقريبا وسرحت شعرها ثم اجلستني عارية تقريبا مثلها  وسرحت شعري وتزينت بحمرة الشفاه وزينت  شفاهي. فكانت هذه اول مرة أزين بها شفاهي وقد فرحت بها ووجدت نفسي بها اجمل ..قالت ما رايك قلت جيد قالت صارت شفايفك اجمل وخدودك حمرا كالورد وعيونك اشرقت ..تسلميلي كم انت حلوة، وجهك وجسمك وافخاذك كلك حلوة، هذه بداية اهتمامي بك سترين الكثير، اما انا فكنت بين الدهشة والاعجاب والتردد الا اني مستسلمة. ثم قالت الان ستعملين مساجا لجسمي بالكريم واستلقت عالسرير وناولتني كريما ملينا  وبدأت افرك جسمها بدءا من اكتافها حسب توجيهاتها ولم تسمح لي بترك زاوية من جسمها دون ان افركها حتي فرجها ومؤخرتها وهي مستسلمة واحيانا تتأوه بصوت خافت ثم قالت دورك فاستلقيت وبدأت تفرك كل جسمي وانا مستسلمة لحركات  يديها واصابعها تتنقل علي اجزاء جسدي بكل ناحية وزاوية وبدأت أتأوه دون ارادتي فقد تأثرت من لمسات يديها وحركات وضغطات اصابعها علي نهدي وحلمتي و ..و...و مما هيجني فتأوهت بصوت عال وعندها همست باذني خذي راحتك حبيبتي حتي لو رغبتي بالصياح ولما انتهت قبلتني من وجنتي .وسألتني الن تقبليني  فتقدمت منها وطبعت قبلة ناعمة علي خديها وانا اشكرها علي اهتمامها ..ثم قالت قربي وجهك لأبوسك مرة ثانية فقربت وجهي وطبعت علي خدي الاثنين قبلتين. وهمست حبيبتي ساحبك كثيرا وهكذا ابتدأت ايامي ببيت تلك السيدة. واصبح يوم الاستحمام المشترك يوما مميزا وخاصا لنا نحن الاثنتين.

بعد ايام قليلة من اقامتي ببيت تلك السيدة وجدت نفسي أغرق بخزانة  مليئة بالثياب الجديدة، لقد اصبح لدي تشكيلة كبيرة من الثياب، البناطيل والتنانير والفساتين والاطقم الداخلية المتنوعة وبعضها شفافا كاشفا، ومن اجل تجربتها وقياسها أخذتني لغرفة نومها وجلست علي اريكتها وصارت ترتب كل ثوب مع ما يلزمه من ثياب داخلية واكسسوارات مكمله  وتطلب مني ان ارتديها كطقم كامل مما يضطرني لخلع كل ثيابي لارتداء الجديدة  ، بداية كنت  اخجل واتردد من التعري امامها لكن مع التكرار زال التردد وصرت أتعرى امامها بكل بساطة وهي  تتمايزني مع كل ثوب وتمدح جمال جسدي لا بل احيانا تحدد اجزاء جسدي كأن تقول افخاذك جميلة لا بل مرة قالت طيزك حلوة جدا وصفعتني خفيفا عليها، لقد أحببت مجموعة ثيابي الجديدة واحببت ان ارتديها واتمايز نفسي بها وكنت انتظر الليل لتنام لأبدأ بارتداء تلك الثياب امام المرآة بغرفتي، خاصة الثياب الداخلية الشفافة، فكنت ارتديها امام المرآة واتمايز نفسي وجسدي فرحة بها قدر فرحي بنفسي وجمالي حسب اعترافها. فاستعرض جمالي الانثوي متخيلة كيف سأبدو بها مستغرقة بأحلامي التي تتناسب مع ثيابي. فهذا ثوب للمدرسة وذلك للزيارات او للسهرات اما هذه الشفافة فلحبيبي ولزوجي فقط كي يرى جمالي ويستمتع بجسدي و  و ....و .الخ....؟؟؟ ان طريقة معاملة هذه السيدة لي واهتمامها المميز بي وبجسمي وجمالي وثيابي قد ايقظ مشاعري الجنسية وحرض احلامي الدافئة خاصة واني بعمر مراهقة لا يرحم انوثتي وحاجاتي.. فصرت الجأ اليها لبعض التوضيحات فلا اجد من اساله سواها وسوي رفيقتي بالمدرسة التي هي مراهقة مثلي وترشدها امها فاستفيد منهما ....!!! مما ساهم برفع الكلفة بيني وبينها ووطد علاقاتي بها.

لا شك اني ادركت فخامة اقامتي الجديدة الا ان غربتي عن هذه السيدة وهذا المستوي من الاهتمام  قد اقلقني قليلا، فبدوت بأيامي الاولي  مترددة خجلة ووجلة، وادركت هي بذكائها ذلك، فزادت من اهتمامها بي، فصارت عند خروجي صباحا للمدرسة تقبلني وتطلب مني تقبيلها، وتستقبلني عند عودتي وتأخذني  بأحضانها وتقبلني، وان صدف وتأخرت قليلا تجاهر بقلقها وتؤنبني ، وهكذا شيئا فشيا ويوما بعد يوم تآلفت مع حياتي الجديدة عند هذه السيدة وتآلفت هي معي فغدوت تحت تأثير اهتمامها اكثر ثقة واطمئنانا واكثر حرية  واكثر  انتماءا لهذا البيت، حتى اني ببعض الحالات تفاخرت امام زميلاتي ...بفخامة بيتي.

مع مرور الايام عرفت ان هذه السيدة ارملة منذ عدة سنوات، لم تنجب، وبقيت وحيدة، لها اخ هاجر واغترب وله ابنة وحيدة وبعد وفاته انقطع التواصل معها ولا تعلم عن ابنة اخيها الا القليل القليل.

وبأول عودة لوالدي من رحلته التجارية طلب ان انتقل معه لبيته خلال وجوده الا انها اعترضت علي ذلك وقالت له من غير المعقول او المقبول ان تتنقل البنت كل شهر او شهرين من بيت لبيت دعها مستقرة هنا بغرفتها وكتبها ودراستها وثيابها وانت حر لتاتي وتزورها وتبقي واياها ولن اعترض أبدا، بل سأرحب بك، كان رأيا مقنعا اقتنع به ابي، وهكذا استقرت اقامتي نهائيا.

ذلك خلق لدي احساسا اكبر  بالانتماء لهذا البيت ولهذه السيدة التي غدوت وكأني محور حياتها وتفكيرها مما ارضاني وعزز الثقة بنفسي، وما كادت تمضي عدة اشهر حتي صرت مرتاحة ومنسجمة جدا  لحياتي مع هذه  السيدة لا بل صرت جريئة بالتعامل معها اتدلع عليها وارتمي بأحضانها واقبلها، اسالها كثيرا من الاسئلة الخاصة بنموي الجسدي وهي لا تتردد تهتم بكل صغيرة وكبيرة بجسدي وبحياتي ومدرستي وتلبي كل احتياجاتي لابل صرت اطلب كل ما اريد دون تردد، او خجل  بل بعناد واصرار احيانا، غدت الامور طبيعية تماما ..وغدت هي سيدة حياتي.

مع قدوم موسم الشتاء صرت ابرد ليلا بغرفتي وكنت اقضي السهرة بغرفتها المدفأة بشكل جيد ، ثم اذهب لغرفتي عند النعاس، بأحدي الليالي كان البرد شديدا وعندما توجهت هي لسريرها للنوم ترددت بالذهاب للنوم وشكوت البرد قالت تعالي نامي معي  فقفزت لسريرها واستلقيت بجانبها فغمرتني  بحضنها وقبلتني وقالت اذا بتبردي بغرفتك لا تنامي بها بعد اليوم ، وبعد صمت لدقائق وهي تحتضنني  وتشدني اليها  قالت انت تكبرين بسرعة وتزدادين جمالا وحلاوة ..الم تلاحظي كيف كبر نهديك ، انزلقت نظرتي لنهدي وقلت نعم  لاحظت هيك احلا او لا ..؟؟ قالت للنهود مقاسات اجملها المتوسط والمستدير.. قلت مثل نهديك قالت نهدي جميلين ورغم عمري ما زالا غير متهدلين.. وامتدت يدها تلامس نهديها وتنظر لي وتتبسم وانا انظر اليها واليهم ..قلت انا بحب نهودي تكون مثل نهودك حلويين ومشدودين قالت لا تخافي  بعدك بعمر صغير نهديك جميلين ومشدودين لكنهما ما زالا صغيرين.. ووجدت نفسي امد يدي لنهدي الامسهم مثلها  وانا اتبسم لها ..غمرتني بقوة وشدتني لها وقبلت وجنتي قبلات دافئة انتقلت حرارتها لجسدي ..قلت لها انت دافئة  قالت تدفأي حبيبتي ، وعادت تقبلني ثانية ..كانت قبلاتها اكثر حرارة ودفأ هذه المرة ، وشعرت بحرارة جسدها تتسلل لجسدي وهي تدفعني لجسدها وتلتف ساقها فوق ساقي لتزيد احتضاني، استكنت  لحركاتها وارتحت لقبلاتها ،فقبلتها انا ايضا ، وصرنا هي تقبلني وانا ارد لها القبلة بقبلة مني ، شعرت بيدها فوق نهدي، مما زاد حرارتي، ودون ارادتي تأوهت ..قالت ثانية انت تكبرين بسرعة  وتزدادين جمالا وانوثة ..وبدأت تلامس نهودي  بجرأة ..صرت أتأوه.. عادت تقبلني ثم تسللت شفاهها الي شفاهي وبدأت تقبلهم، ثم أطبقت بشفتيها علي شفاهي، وشعرت بيدها تلامس سيقاني وتمتد لأردافي وتلامسهم ..زادت حرارة جسدي ..زادت تأوهاتي.. صارت شفاهي تتجاوب مع شفاهها اريد تقبيلها ايضا ..كانت تهمس باذني، حبيبتي، ثم شعرت بيدها تتسلل تحت ثيابي لتلامس بطني  وتمتد  لنهدي تتلوي عليهما تلويا مختلفا.. صرت  أتأوه  بصوت مسموع ...ابعدتني قليلا  وسحبت بلوزتي لأعلى وكشفت صدري فبدا نهدي عاريين امام شفتيها ..مررت شفتيها عليهما ..فأشعلت لهيب جسدي وحرضت شهوات انوثتي المراهقة، ادركت هي ذلك فهمست باذني لفي افخاذك علي فخذي ومدت يدها وكشفت فخذها ..ولما احتضنت سيقاني فخذها همست لي حكي فخذي سالتها كيف احك قالت حكي كسك بفخذي.. بدأت احك كسي بفخذها واستمتع ومع استمتاعي صرت احك فخذها بسرعة ورغبة وشهوة. وهي تمتص نهدي بشفتيها اللتين تزدادان حرارة وسخونة وانا مشغولة بحك فخذها، احسست بيدها تمتد لأردافي وتلامسهم ....ثم انزلقت بأصبعها بين اليتي  تلامس فتحة مؤخرتي  وتضغط.. مما زاد من اثارتي وهياجي فبدأ جسدي بأكمله يتراقص ويتلوى ويحتك بفخذها بينما اصبعها ثابتا يدافع فتحة طيزي حسب حركاتي ثم صارت تهمس...نيكي حبيبتي نيكي ..استمتعي لا تتوقفي وانا اتابع اهتزازي واحتكاكي وانيني وازيده  ارتفاعا .. حتي تدفقت شهوتي ..ثوان  وبدأ جسدي يستكين وهياجي يهدأ فارتخت عزيمتي والقيت جسدي قربها  باستكانة  وهدوء...قبلتني من خدودي واحتضنتني وهي تسألني هل استمتعت قلت نعم ..مدت يدها لفرجي وصارت تداعب شفتي كسي بحنان بالغ ثم قالت نامي حبيبتي واستريحي  ..احتضنتها وغفوت بنوم عميق.

استيقظت صباحا لأراها تنظر لي ..صبحت عليها.. ردت.. صباحك احلا صباح يا حبيبتي وغرامي واقتربت تقبل وجناتي كانت شفاهها ساخنة ثم انزلقت تقبل شفاهي، ادركت انها ما زالت مشتهية ..فقبلتها من شفتها ايضا ومددت يدي الي نهديها اداعبهم ..زادت من تقبيلي واخرجت لي نهديها من ثوبها فادركت رغبتها وقوة  انفعالها.. قالت مصي الحلمات....فصرت امسك حلمتيها بين شفاهي وارضعهم ..وسمعتها تهمس بدي انيكك.. اثارني ذلك واحببته فزادت رضاعتي لحلماتها، لحظات شعرت بها تشلح ثوب نومها لتصبح عارية تماما سالتها ماذا افعل ...؟؟ قالت العبي بكسي ..مددت يدي اداعب شفاه كسها المبلل.. صارت تتأوه وتتلوي ..زدت من مداعباتي لكسها الساخن والمبلل جدا.. استدارت بعكسي ودفعت ساقيها بين ساقي ،شعرت بكسها يلامس كسي وبدأت تهتز وتدفع جسدها الي جسدي بقوة .فيتلامس عضوينا ويحتكان مع بعضهما الشفرين يرتطمان بالشفرين وعينينا تتلاقيان.. كنت ارى بعينيها ذوبانا وشغف.. زادت حركاتها ولصغر حجمي صارت وكأنها تسحبني اليها وتدافعني مدافعة وكسها يرتطم بكسي بحركات وضربات متتالية وسريعة ثم سمعتها تأن وتصرخ واحسست بماء شهوتها يتدفق علي كسي وسيقاني والقت بنفسها عالسرير وهمدت حركتها فادركت انها بلغت نشوتها فاستلقيت بجانبها واحتضنتها وقبلتها وقلت لها بحبك قالت ،حبيبتي غطينا  حتي لا نبرد وعدنا للنوم ثانية.

بعد ساعتين من نوم عميق استيقظت لأجد نفسي وحيدة عارية بسريرها الواسع تقلبت قليلا وقد داهمتني ذكريات ما جري وكنت لا أزال تحت تأثير نشوتي البالغة ليلا ونشوتها المتدفقة شهوة على سيقاني صباحا، لقد سبق لي وبلغت نشوتي بمداعباتي الذاتية الا ان هذه هي المرة الاولي التي ابلغ بها نشوتي بمشاركة امرأة..صحيح عندي بعض الأفكار التي اتبادلها مع رفيقاتي بالمدرسة، ان هناك نساء يتبادلن الحب مع بعضهن.  وبذكر المدرسة نهضت مسرعة ارتديت ثياب نومي وهرولت خارجة لأجدها بالمطبخ تستقبلني بابتسامة فرح وبعينيها شعاع فرح وبهجة ..قلت تأخرت عن المدرسة قالت لا باس اتصلت بالمديرة واستأذنتها وقلت لها انك متوعكة صحيا اردتك ان ترتاحي من ليلة الامس وصبحية اليوم . واقتربت مني واحتضنتني وقبلتني من وجنتي وقالت اذهبي واغتسلي وتعالي لتفطري .

بالحمام وتحت الماء الساخن، كنت فرحة، لأني مارست جنسا حقيقيا وليس بالخيال والتصور، الا انه انتابني إحساس بان شيئا ما سيتغير بطبيعة علاقتي مع هذه السيدة ، لم ادركه بعد ،الا اني كنت واثقة ان الأيام القادمة ستكشف هذا التغير، ما بيننا ليس حبا بالمعني المتعارف عليه للكلمة لنقل انه مجرد علاقة جنسية، كما كنت واثقة ان نظرتي لهذه السيدة ستتبدل وممكن طريقة تعاملنا ستتغير. لست ادري ولست متأكدة من افكاري، انتابني حنين وشوق لوالدي وسالت نفسي متي سيعود.. غادرت الحمام وبذهني هذا السؤال ،ابي متي ستعود...؟؟؟

ايام قليلة ..عاد والدي من رحلته وكان من عادته عند الوصول اعلام السيدة بوصوله  ويرتاح يوم او يومين ثم يحضر للسيدة حسابات الرحلة فيدفع لها نصيبها ويحتفظ هو بنصيبه ..ليبدا الاستعداد لرحلة جديدة .

فرحت بقدومه واسرعت اليه للبيت وسررت بلقائه واحتضنته مستعيدة احاسيس الطفولة وبراءتها وسالته متي ستحاسب السيدة قال غدا سأحضر مساء بلغيها ..قلت حاضر  بطريق العودة اشتريت بيجامة له وقررت ان اهديها له عندما يحضر لمحاسبة السيدة دون أن أخبرها بأمر الهدية  معتبرة انها مسالة تخصني وتخصه .

باليوم التالي مساء قرع الجرس فادركت انه والدي اسرعت لاستقبله انا هذه المرة.. قلت تفضل دخل وجلا متجها لغرفة الضيوف كعادته.. قلت لا.. وامسكته من يده وسحبته لغرفة نوم السيدة رفض وتمنع ..اصررت ومع وصولها لم تستطع الا ان تشجعه فدخل خجلا مترددا ..قدته لركن الجلوس وأجلسته وقلت له بصوت مرتفع وانا انظر للسيدة انت ببيت ابنتك ولست ضيفا...حيث اجلس انا والسيدة تجلس انت اما غرفة الاستقبال فللغرباء ،اتسعت حدقتا عينيها الا انها هزت راسها موافقة .

توجهت للمطبخ احضر قهوة مع كعك ولما عدت كان والدي يطلع السيدة عالحسابات ..جلست معهم استمع واراقب ..وبعد الانتهاء من الحسابات اعلن لها ان باقي الارباح كيت  حصتك كيت وحصتي  كيت ..وفجأة وجدت نفسي اتدخل واقول وماذا لي ..اريد حصة منكما الاثنين.. ضحك والدي وقال خذي كل حصتي فقط اتركي لي مصروفي ..نظرت للسيدة وقلت لها بدلع ودلال وانت ...ضحكت وفردت حصتها عالطاولة وقالت خذي ما تشائين،  ودون تخطيط مسبق وجدت نفسي اقول لهما، بل اريد حصة معلومة.. لن آخذ كل حصتك يا ابي  ولن آخذ من حصتك انت ما اشاء ،عينوا لي حصة محددة ...سكت والدي فقالت هي اطلبي فكان جوابها موافقة افرحتني قلت تقسمون المئة نصفين لك 60 ولابي 20 ولي 20..قال والدي هذا كثير ظلمتي السيدة فأجابت ومن قال لك اني لا اصرف عليها اكثر مما طلبت انا موافقه.. قلت ثبتوا حقي قالوا كيف قلت اكتبوه على دفتركم هذا.. وهكذا صرت شريكة معهما ...وهببت فرحة اقبل السيدة واهمس باذنها بحبك ولوالدي قبلته وغمرته وجلست علي حضنه وقلت له احبك من كل قلبي فانت سندي ..ثم اسرعت لغرفتي واحضرت هديتي له وقدمتها ففتحها وفرح بها ..بعد زمن قليل نهض يريد الذهاب ..تدخلت وقلت له لن تذهب ستتعشى معنا وانا من سيحضر لك العشاء قال يا ابنتي هذا كثير قلت هذا ما اريده فتدخلت السيدة وشجعته فاستسلم وجلس لحقتني للمطبخ وارشدتني لبعض الأمور، انتهزت الفرصة وهمست لها اريده ان ينام هنا.. نظرت لي بعمق وقالت بالنسبة لك لا مشكلة اما بالنسبة لي فهناك مشكلة انه رجل غريب عني ..اكملت وانا اتدلع واتدلل ينام هو بغرفتي  وسأنام انا معك ..لمعت عيونها وانفرجت شفتاها ..وسكتت.. اقتربت منها ..وهمست لها احب انوثتك.. بإيحاءاتي الجنسية ضعفت وقالت كما تريدين.. لن ااسرك..قلت نعم.. ولن اتخلى عنك او اتمرد سابقي دوما لك.. واعطيتها خدي وقلت بوسيني ...فقبلتني وصفعتني علي قفاي وقالت اكملي تحضير العشاء سأستحم انا ...فادركت انفعالها ..ولأزيد اغرائها قلت  لها وانا سأستحم بعد العشاء ..وما كدت اقول ذلك حتي شعرت بالدم يتدفق لشفري فينتفخان  وماء شهوتي يبلل كلسوني فادركت انفعالي انا ايضا.

تقصدت تأخير العشاء......حوالي العاشرة ليلا بدا على والدي النعاس ..قلت له لقد نعست اليس كذلك ..قال نعم يجب ان اذهب ..احتضنته وقلت له لن تذهب وأنت نعس، ستنام هنا بغرفتي...وهمست بإذنه هنا بيت ابنتك تنام به متي تشاء او لا تنام انت  حر اما الليلة فبإرادتي ،أنا اريدك ان تنام بغرفتي هذه الليلة. قال لا يجوز.. قلت لا تقلق .. انا اعرف ما افعل . يبدو ان النعاس قد غالبه كثيرا فلم يقاوم قدته لغرفتي واغلقت عليه الباب ..وعدت للسيدة لأقول لها آمرة سأستحم انا ارفعي الطعام من فضلك ...وتركتها دون انتظار جوابها وولجت الى الحمام .

خرجت من الحمام ملتفة ..بالبشكير.. دلفت لغرفتها كانت جالسة عالأريكة مرتدية ثوب نوم يتألف من بلوزة قصيرة لتحت الارداف فقط وسيقانها مكشوفة بكاملها تقريبا ..ادركت انها ارتدته خصيصا وتحمل بيدها جهاز قيادة التلفاز عن بعد / الريموت كونترول / .جلست أتزين امام المرآة وسالتها ماذا تشاهدين قالت احضر لك فلما لتتفرجي عليه ..ادركت نوعية الفلم فانا منذ زمن اشك انها تشاهد افلاما خاصة لكن لم اتدخل ..سرحت شعري وزينت شفاهي بالأحمر  وارتديت امامها بيجامة  تتألف من قميص بأزرار  وبنطال خفيف  ..وتوجهت اليها ...كانت تنظر لي وانا اقترب منها وعيونها تبرق بالشهوة.. فاشتعل جسدي من قوة نظراتها ..مددت لها يدي ..وسحبتها ..نهضت...قدتها للسرير...وعند السرير همست لها  بدي انيكك الليلة ..قالت اصبحت ممحونة خطيرة بسرعة لم اتوقعها.. وانا بدي انيكك... ودفعتني للسرير...لم نتحمل حتي بدأنا نتلوى  كالمحمومتين نتبادل القبلات واللمسات ونهمس بالكلمات المثيرة والصريحة...وثوبها القصير كشف سيقانها فبدت كالعارية وظهر كسها منتفخا تحت  كلسون قطني ابيض ..ما ان رايته حتي مددت يدي اداعبه...بدا واضحا انها ازالت كل شعره بالحمام فبدا املس ناعما...فسالتها حلقتي كسك قالت ايوه...قلت لها مرة ثانية لا تحلقيه الا اذا وافقت بحبه مشعر مثل كسي قالت... بوسيه ..انزلقت  بين سيقانها واقتربت بشفاهي من كسها وانا اقول لها انظري ووضعت شفتي فوق كسها وهي بالكلسون وبدأت اقبله بداية كانت قبلاتي عادية مترددة ثم استبدت الشهوة بي فصرت اقبله بنهم والعق بلله قالت شلحيني...فسحبت كلسونها والقيته بعيدا وعدت بشفاهي اقبل كسها بذات النهم والشهوة وهي تتلوي وتتأوه وانا اقول لها وطي صوتك كي لا يسمعنا البابا...قالت موتيني   ذبحتيني  جننتيني...قلت متسائلة بخبث...بدك انيكك...؟؟؟ قالت ايوه نيكيني  وريحيني ما عدت قادرة اتحمل اكثر ...فنهضت عنها وبدأت اخلع كل ثيابي بدلال وهي تنظر لي حتي تعريت تماما...وانزلقت بين سيقانها كان شفري كسي متهيجين منتفخين كعادتهما وغارقين بالشعر  ويظهران اكبر من شفريها رغم فارق العمر...همست بدي انيكك بكسي ..فتأوهت ..قرصتها وقلت لها وطي صوتك...بدأت تصدر اصوات محنة وهمهمة وتتلوي وانا اضرب كسها بشفري كسي المشعرين ضربات متتالية...واسالها أمبسوطة فتقول ايوه نيكيني  كمان.. فاسرع حركاتي وضرباتي ..وتذكرت كيف كانت تدفعني اول مرة بإصبعها  من مؤخرتي ..فدفعت اصبعي لطيزها وبدأت أضغط  فتحة طيزها بإصبعي ضغطات متتالية.. زاد ذلك من هياجها وزاد انفعالي...هي تترنح امامي وانا اتلوي  وادافعها بين ساقيها ..وكلانا نلهث ونتأوه وما ان شعرت بشهوتي علي وشك التدفق حتي تسارعت ضرباتي وزدت ضربات اصبعي  لطيزها وزاد  ترنحها وتلويها وعضت علي شفتيها وتدفقت شهوتها ساخنة علي شفري كسي وافخاذي مما الهبني فتدفقت شهوتي ايضا ملوثة  فرجها وسيقانها ...ثوان واستسلمنا للراحة متعانقتين ...صارت تقبلني ..وتهمس جننتيني ..قلت لها هل امتعتك قالت جدا ..ثم قالت انت شبقة جدا وشهوتك تثيرني وجمالك يغريني  فأشتهيك...سنين طويلة  وأنا اقضي شهوتي وحيدة مع أحلامي وافلامي لا غير ..حتي دخلت حياتي وبيتي فتحرضت كل شهواتي الكامنة نحوك ..حاولت منع نفسي عنك دون جدوي ... جمالك الانثوي  له جاذبية  جنسية  مميزة تشدني اليك وتثير شهوتي .

استيقظت صباح اليوم التالي بنشاط وحيوية مميزين ..فانا اليوم غيري بالأمس صرت شريكة بعمل تجاري يدر علي مالا خاصا بي،  واملك أبا طيبا وحنونا وسيدة أقيم ببيتها وهي تحبني وتشتهيني وجاهزة لتلبية كل طلباتي ...كنت سعيدة فرحة واثقة من نفسي، صرت مستقلة و سيدة نفسي، راودتني كل هذه الأفكار وانا ارتدي ثيابي المدرسية .نهض والدي وارتدى ثيابه  وخرجت للمدرسة واياه كنت سعيدة بوجوده معي، قلت له رافقني للمدرسة فوافق كان رأسي مرفوعا ووجهي باسما وانا اسير بجانبه مفتخرة به وبنفسي وقد صرت شريكة بعمل تجاري يدر ربحا  وتنعشني متعة ليلة جنسية مثيرة مع سيدة البيت وتنتظرني ليال وليال اخري قد تكون اكثر اثارة ومتعة.. وعلى كتفي شنطتي المدرسية تتدلي خلفي.💕

                       التوقيع - hanees15@yahoo.com

 

 

تعليقات

‏قال saadhussam
رومانسية رائعة بين فتاة مراهقة و امرأة مجربة
هي علاقة تبادلية متوازنة و ان كانت البنت مستفيدة اكثر "ماديا"
و لكن العلاقة الجنسية بين الاثنين جميلة
ليس بها سيطرة طرف على طرف بل هي أقرب لعلاقة حب - بس مختلفة لانها بين امرأتين
حتى البنت زاد حبها لابيها و صارت فخورة اكثر به
من اجمل ما قرأت فعلا
تفوقتِ على نفسك سيدة هانيس