30 - المتسولة

            متسولة صغيرة، تعودت ان اناولها بعض قطع نقدية معدنية ، مما يتوافر عادة بجيبي ، كلما صدفتها بطرقات الحي الذي أقيم به ، ليس من عادتي  ان اتحسن ، لكن تلك الصغيرة ، اثارت اهتمامي ، ورغبة  بان اعطيها ، كان بوجهها سكون وصفاء ، وبلمعة عينيها ذكاء واضح، لم تكن تطلب ، اقله مني ، ولعل ذلك احد الأسباب التي شجعتني كي اعطيها ، في اول مرة ،  ثم لأعطيها دائما وكلما صدفتها.

سنين عديدة ، فهي ، كما يبدو لي ، وكما اعتقدت متخصصة بهذا الحي ، او ان المشرف عليها كلفها بحينا ، واعتقد كانت انتاجيتها جيدة ، فاستبقيت لهذا السبب .

وبمرور سنين عديدة، يجب ان ندرك ان الصغيرة ستكبر ، وسيتغير شكلها وبنية جسمها وتفكيرها وطريقة ممارستها لمهنتها ، وكنت الحظ تلك التغيرات ، وبسببها كنت اعدل قيم ما اعطيها بما يتناسب وتطور عمرها ، فالقطع القليلة التي كانت ترضيها وهي صغيرة لم تعد كافية لها وقد كبرت، ومع ذلك هي لا تطلب ابدا ، ولا تمد يدها ولا تفتح فمها لا برجاءات ولا باستعطافات كعادة المتسولين . انها متسولة مميزة بأسلوبها ولها شخصيتها الخاصة ،  وذلك كان من الأسباب التي دفعتني لأستمر بإعطائها كلما صدفتها.

غدت تلك المتسولة الصغيرة صبية ، وقد تجاوزت مرحلة المراهقة والبلوغ، وبدا جمالها واضحا لكل ذي عين ترى ، وبقيت تتسول بطريقتها واسلوبها بهدوء ومن دون طلب ولا تمد يدها فقط تأخذ ممن يعطيها ما يعطيها، دون أي كلام ولا حتي كلام شكر وامتنان .

بالأشهر الأخيرة لاحظت غيابها ، عن مواقعها ، طبعا استغربت ذلك ، قلت لعلها تزوجت ، هذا ما خطر ببالي ، فامتنعت عن التسول. ومع الأيام نسيتها ولم اعد استعد مسبقا لإعطائها كما كنت افعل.

يوما دق باب البيت بضحوة ، ذلك النهار ، نهضت متثاقلا  وفتحت الباب ، لأتفاجأ بها امامي ، طبعا استغربت واندهشت ، قلت لها خيرا ، قالت ابحث عن عمل ، قلت وما هو العمل  الذي ستجدينه عندي قالت انظف البيت، وتابعت تركت التسول بالطرقات ، وصرت اعمل بتنظيف البيوت ، لأنه اجدى واسلم ، وانسب لي ، قلت وكيف عرفتي بيتي ، قالت لا اعرف انه بيتك انا اطرق الأبواب واسال أصحابه  إن كانوا بحاجة لتنظيف البيت ، وهكذا طرقت بابك، ان ازعجتك اعتذر وانسحب . قلت لا لم تزعجيني، بل  فاجأتني على كل بيتي بحاجة للتنظيف ادخلي ونظفيه.

ابتسمت بفرح عاطل عن عمل وقد وجد عملا ما ، هكذا دلت علامات الرضى على وجهها، دخلت واغلقت باب البيت خلفنا ، قلت لها انا رجل مطلق ، واعيش وحيدا ، فان كان لا يناسبك ان تعملي ببيت رجل وحدكما فانت حرة بإمكانك الانسحاب ، قالت لو غيرك كان ممكن ان انسحب اما انت فأعرفك منذ سنين  واعرف معدنك ، لذلك لن انسحب،  ما هي الغرف التي تريدني ان انظفها ، قلت كل البيت، دارت تتفقد البيت ، تفتح الأبواب وتلقي نظرة على كل غرفة ، قالت البيت لا يكفيه عمل يوم، قلت اسمعيني نظفي كل البيت بيوم بعشرة  المهم ان تنظفيه وخذي وقتك كاملا وليس ضروريا ان تنظفيه بيوم واحد ، فان كنت مرتبطة غدا مع بيت اخر فلا باس  اعملي اليوم عندي وغدا عند الأخرين وبأيام اخرى تكملين تنظيف البيت ،نظافة البيت صارت من مسؤوليتك ، كم تريدين ، قالت لك سعر خاص ، قلت لا، يجب ان اعرف كم تتقاضين لأعطيك اقل من الأخرين ، ابتسمت بهدوء وقالت موافقة. اتقاضى على كل غرفة كيت ، قلت حسنا .

قالت سؤال ، ان لم اكمل  عملي اليوم متى احضر لتفتح لي وادخل : قلت لها انا رجل مطلق ومتقاعد ولا عمل لي، وبنهاية كل يوم عمل لك عندي  حددي اليوم التالي الذي ستاتين به فانتظرك بموعدك ، لا مشكلة من ناحيتي .

قالت اين اغير ثيابي ، قلت بأي غرفة ترغبين اغلقي بابها خلفك وبدلي ثيابك.

وهكذا غدت متسولة الطريق ، عاملة ببيتي تأتيني بين الحين والحين ، بل كل اسبوع يوما وتنظف البيت ، وكنت مرتاحا لوجودها ، واثق بأمانتها ، هكذا بالحاسة السادسة ، وغدا البيت دائم النظافة والترتيب، بل انها عدلت بترتيب بعض الغرف وبتعديل توزيع الأثاث ، وقد اعجبتني تعديلاتها فبدت الغرف اكثر انسجاما وارحب مجلسا.

بمرور الأسابيع والأيام ، غدت تلك المتسولة ، عنصرا ثابتا من عناصر منزلي ، ولم يعد ممكنا ان استغني عنها ، وكنت ادفع لها اكثر مما تتقاضى من الأخرين ، وبالمقابل تعودت هي على بيتي ، وشيئا فشيئا أصبحت تدخله براحة وتتنقل بين ارجائه وكأنها صاحبته ، تنظف هنا وتبدل هناك ، وتطلب شراء بعض لوازم ، لقد غدت اكثر حرية بالبيت وعبرت لي عن ذلك مرة وقالت، انظف كل البيوت بإخلاص الا بيتك انظفه وكأني انظف بيتي ، قلت لها انا اثق بك ، قالت وانا كنت اثق بك والان ازدادت ثقتي بك كثيرا . قلت خبريني قصتك.

قالت كان ابي متسولا ومسيطرا، وامي لا كلمة لها ، ما ان انهيت المرحلة الابتدائية حتى قرر ابي ان اترك الدراسة ، واعمل بالتسول ، لأنه برايه اجدى ربحا من العلم ، ولم يكن بالإمكان اعتراضه، وخصص لي الأحياء الني يجب ان اعمل بها ، وكان يتفقدني بها، وقد فتح الله سبل الربح لي ، وكثر المحسنين ، رغم اني لا اطلب ولا امد يدي ، فاستقر مكان عملي.

لم يطل العمر بابي فتوفي ، وبعد وفاته ضاعت امي لا اعرف في بيت من تنام  ، وقد لا تعرف هي أيضا. ولم يكن امامي الا ان استمر بالعمل بالطريق ، لكني أخيرا قررت ترك وساخة وسفالة العمل بالطرقات ، والتحول للعمل بالبيوت .

احترمت قصتها، وازداد اهتمامي ، لمساعدتها، بالعمل عندي ، وتقديم اية مساعدة أخرى استطيعها.

مع بداية عملها داخل بيتي ، لم اهتم لمظاهر الأنوثة والجمال اللذان تتمتع بهما ، لكن مع تزايد وجودها داخل بيتي ولوحدنا ، واحاديثنا ، ومشاهدتها وهي تعمل تقف وتنحني وتسير وتركض وتعتلي السلم ، واحيانا يتطلب الأمر مساعدتها عن قرب ، او اطلب منها ان تساعدني هي ، فتلتصق بي واحتك بها ، وتلامس يدي يدها او ساقها بدأت اهتم بحسنها وجمالها لكن لم تراودني نفسي عليها. فقط كنت شاهدا على حسنها وجمال جسدها وروحها وتوازن شخصيتها .

كان من عادتي يوم التنظيف ، ان  يكون هو اليوم الذي استحم به ، فاسخن الحمام او اطلب منها ان تشعله ليسخن كي استحم.

يوما بعد ان استحممت ، خرجت وجلست  كعادتي بغرفة الجلوس اتابع التلفاز ، وكانت هي تعمل بالبيت ، اطلت علي وقالت ، انهيت عملي اليوم ، ممكن افوت استحم . قلت لها طبعا ممكن ، واكملت  اسمعيني عندما تكونين بالبيت لك  فيه كل حقوقي . ابتسمت بهدوئها وتوجهت للحمام. بعد دقائق انتبهت انها ستحتاج لبشكير ولتغيير ثيابها الداخلية، فنهضت وسالتها هل لديك ثيابا  بديلة قالت  كلا لكن لا مشكلة سألبسهم ثانية ، قلت هل اخذت بشكيرا قالت احضرت بشكيرك اذا كنت لا تمانع قلت حسنا .

اعرف ان عندي ثيابا داخلية نسائية تركتهم طليقتي ،وكانت مغرمة بشراء الثياب الداخلية، فسحبت  ما يناسب ويلزم واخرجت بيجامة نسائية أيضا  وبشكيرا جديدا وتوجهت للحمام وقلت لها خذي هذا طقم داخلي  نسائي جديد، وبيجامة نوم نسائية وبشكير حمام جديد تعتبرينه بشكيرك كلما رغبت بالاستحمام عندي .

وشققت الباب  قليلا لأعطيها الثياب والبشكير،  فأوسعت هي بشق الباب ومدت يدها تأخذهم فلحظت جسدها العاري والجميل ، ولحظت ان ناحيتها مشعرة وغزيرة الشعر ، ولعلها لحظت تحديق عيوني بجسدها ، وناحيتها، فابتسمت واغلقت الباب  بهدوء.

هيجتني تكوينات جسدها ، وخاصة ناحيتها المشعرة، وداهمني خاطر انها تقصدت توسيع شق الباب  لأراها عارية ، أثارني ذلك الخاطر، وحرضني جمالها وشبابها فتغيرت نظرتي لها ،هي امرأة ولم تعد تلك الطفلة ، قلت اتريدين شيئا أخر ، قالت لا ، قلت متخابثا او مازحا بالظاهر ومتمنيا بالحقيقة اتريدين ان افرك لك ظهرك، فضحكت بصوت مسموع وقالت لا.

عدت لغرفتي لأتابع التلفاز، الا انني افتقدت التركيز ، شعرت ان امرا جديدا قد حدث لي ، لم اعد انا كما كنت ولم تعد هي  بنظري كما اعتدت عليها طوال كل تلك السنين والأيام ، لقد كبرت الطفلة وأصبحت امرأة جميلة وناضجة، ولعل جسدها يضج بالشوق والرغبة والشهوة .

دقائق وسمعت صوت خروجها من الحمام ، عدلت من جلستي ، وكما توقعت دخلت لغرفتي ، وعلى وجهها ابتسامة انوثة ساحرة، وقد سرحت شعرها واسبلته فوق كتفيها ، وهي ترتدي البيجامة التي اعطيتها إياها ،  كانت تضج بفرح واضح ، وبعفوية قالت شوف، وبدات تدور حول نفسها تريني ثيابها ظاهريا ، ونيتها الدفينة عرض جسدها  ، وانا منبهر بجمالها وعبق نظافتها ، وتهدل شعرها وانسياب سيقانها والتفاف اردافها وتكورهم  وبروزهم، ودون أن  تغيب عن بالي ناحيتها المغطاة بالشعر، اعتقد كنت ابحلق بها مشدوها، وهي لذلك غمرها فرح بجاذبية جمالها وبشكل نظراتي وهي تبحلق بها ، فضجت بالضحك ، ثم القت بنفسها عالأريكة قربي ، والتصقت بي، واعجبني ذلك  بل اجتاحتني موجة انجذاب  ذكورية،  ودون تردد التف ساعدي حول كتفيها، فالقت برأسها فوق صدري. فازداد انجذابي لها ، واستيقظت ذكورتي ، وداهمتني شهواتي إلا أنني بقيت بعقلي مصمما   على عدم مبادرتها جنسيا . ليس اكثر من ثوان ونحن بهذا الوضع المشحون بشتى العواطف من ناحيتي ، احسست بيدها تتلمس فخذي وتزحف ناحية عضوي ، حتى لامسته ، همست لها انت تثيرينني ، قالت الا تريدني ؟؟؟ ، لم اعرف ماذا اجيبها فسكتت ، قالت اسمعني جيدا ، بالشارع كل الرجال راودوني لا بل بعضهم اغتصبوني بعيونهم ، وبقيت صامدة لا اضعف ولا اقبل ولا الين  الى ان اغتصبت فعليا  من ثلاثة ذكور بخديعة شاركت بها امرأة ، ففضوا بكارة عذريتي واستباحوا مؤخرتي، ثم القوني ثانية بالطريق ، وبعدها غدوت اسهل نوالا ، الا انت لم تردني ولم تراودني ولا اشعر انني انثى بحضورك ، الا بعد ان دخلت بيتك بدأت ادرك انك تمنع نفسك عني ، فتركتك  ، الا اليوم عندما اعطيتني الثياب الداخلية  بالحمام ورايتك تسرق نظرات نارية لكسي ، فقررت ان اراودك انا وأن لم تستجب سأغتصبك أنا  وانفجرت ضاحكة بفجور لم اتوقعه منها يوما ... ثم اقتربت من اذني وهمست هل اعجبك كسي ، وتابعت   تداعب عضوي المنتصب بقوة ، عادت تسألني هل اعجبك كسي، قلت انت حلوة جدا ، قالت اسألك عن كسي ، همست مشعر ومثير.

و احبه مشعرا ، وانفكت عقدة لساني ، فتابعت أقول جمال كسك اثارني وهيجني ، وانت بحركاتك زدت من اثارتي، فوقفت امامي ودفعت بثيابها للأسفل ، وخلعتهم ورمتهم على الأرض ، وعرضت لي كسها ، وهي تداعب شعره بيدها وتتطلع بعيوني وتتبسم لي ، سقطت كل مقاومتي ، فمددت يدي اداعب كسها معها ، بلمسات يدي وعبث اصابعي ، بدأت تتأوه ، وتبللت اصابعي من شهوتها، دفعت يدي بين ساقيها ولامست مؤخرتها ، ودهنت مؤخرتها بماء شهوتها ، فتأوهت بصوت اعلى ، ادركت انسجامها فدفعت اصبعي بمؤخرتها ، تنهدت وتأوهت وقالت تابع انت تخضعني ، قلت لها طيزك تغريني ، وسحبتها ثانية لقربي على الأريكة، وجذبتها نحوي وقد رغبت بتقبيلها، فرأيت وجه انثى تفضح نظراتها الذبلى شهوتها ، وتتدلى شفتها  السفلى استسلاما لرجل هي اختارته ، وحرضته بأسلوبها وفنها.

همست لها ما احلاك، قالت كنت اعلم انك ستكون اشهى الرجال ، وبيدي امسكت نهدها وبدات اداعبه، تقست حلمته ، فازداد دفئا ، وجمالا، احسست بيدها  تتحرك على ساقي لأعلى واسفل ويمينا ويسارا ، ادركت مرادها ، تريد الإحساس بعضوي  اكثر ، تخلصت من ثيابي  وامسكت بيدها ، ووضعتها عليه ، قلت لها امسكيه والعبي به ، تمتعي ولا تحرمي نفسك مما تريدين وترغبين ، امسكته وصارت تداعبه متمتعة بانتصابه وقساوته، همست بأذنها كسك المشعر يثيرني ، ضحكت بخفوت وقالت ممنوع من قدام ، قلت لماذا قالت بخاف احبل ما بدي احبل ، قلت يبدو انك انت خبيرة ، قالت ماذا تتوقع من فتاة كبرت بالشوارع، وامها شرموطة، قلت لكن انت لست كذلك، قالت فعلا انا لست كذلك ، الا اني اغتصبت دون رحمة، وانتهكت مؤخرتي اغتصابا اكثر من مرة، وفي كل مرة كنت اشكر الله انهم  تركوني حية ولم يقتلوني .

حملتها بين يدي ، الى سريري ، والقيتها عليه ، فانقلبت على وجهها ـ تاركة لي حرية ركوب مؤخرتها، فاعتليت سريري خلفها ، الامس ردفيها ، واعبث بأصابعي بوردة مؤخرتها ، ثم انحنيت اقبلها من اكتافها  مرورا بأردافها وسيقانها، ثم تركزت شفاهي تتلوى بيت طرفي ردفيها ولساني يتناوب ملامسة وردتها بنهم وشبق شديدين، وهي تتأوه وتتلوى وتردد انت الرجل الوحيد الذي اردته، اكمل اريد اكثر .

لحظات ، وادركت اني لم اعد قادر على الانتظار ، فدفعت عضوي بين شقي طيزها، المبللة من عبث لساني ، وما كادت تحس بقساوته وسخونته حتى تأوهت ، وانفتحت وردتها لينزلق عضوي بعمق مؤخرتها، فصاحت بصوت عال ، قلت اوجعتك قالت لا بل امتعتني تابع ، فتابعت بحركات متتالية ، وهي تتجاوب بتحريك مؤخرتها معي، حتى ارتعشت  بقوة وانا اصرخ من اللذة والمتعة، وكانت هي تصرخ معي ، وامتلأت مؤخرتها بماء شهوتي وتلوث ردفيها وتطايرت بعض قطرات الى ظهرها .

استلقيت بداية فوقها ، اقبل واعض كتفيها ، ثم انزلقت بجانبها ، فاستدارت بوجهها ناحيتي ، وتبسمت لي ، وهمست اغتصبت اكثر من مرة ولم استمتع مع أي منهم كما استمتعت معك .

قلت وهل تستمتع المغتصبة، قالت بداية كنت اقاوم وارفض ، لكن بعد ان يلامس عضو المغتصب مؤخرتي كنت اتحول لمغتصبة راضية. قلت وكيف لم تحبلي  ، قالت بما ان مقاومتي لا جدوى منها، كنت استسلم  لهم، وارجوهم انني لا اريد ان احبل سفاحا ، فكانوا يوافقون ويقولون ونحن لا نريد ذلك، فيأمروني ان اسلمهم مؤخرتي فافعل.

                                        💕💕💕

 أرجوا من الأحباء  القراء  التعليق لو بكلمتين سواء  ثناءا او نقدا ، مما يساعدني بتطوير ذاتي  ، وتطويرمدونتي هذه/ سنبلة قمحي/، وجمال وحلاوة ومتعة كتاباتي. وشكرا.

تعليقات