34 - الذئبة ( غير مكتملة)
غير مكتملة
ما ان دلفت عمر المراهقة ، حتى تبدلت
حالي ، من طفلة بسيطة وبريئة ، لمراهقة منغمسة ببحر مراهقتها ، تغمرها موجة ،
وتغرقها موجة أخرى، ولن اطيل .
كأي فتاة بعمر المراهقة ، بدأت أعي كيف يتغير
جسدي ، وكيف ينمو شعري هنا وهناك وبسرعة لم اتوقعها ، حتى ان امي انتبهت لذلك
وهمست انت تكبرين بسرعة ، الله يبعتلك ابن الحلال، وتنستري.
بحينه لم افهم العلاقة التي تربط سرعة نمو
جسمي مع ابن الحلال، وقد اتعبني نمو جسمي السريع ، فقد كثر تهيجي الجنسي ، وكلما
تهيجت يبرز بظري متجاوزا حدود عضوي فيحتك بثيابي، مما يزيد رغبتي ، فان كنت وحيدة
لا مشكلة فقد اعتدت أن اعبث به حتى ابذل طاقتي ولنقل شهوتي وارتاح، لكن المشكلة ان حدث التهيج خارج البيت بالمدرسة
او بالطريق أو أو ...
بداية اعتقدت ان كل البنات مثلي ،
وكعادة البنات ، تحدثت مع زميلتي بالمدرسة
عن نمو جسمي وحدثني هي أيضا عن نفسها، بل رويت لها مسألة بروز بظري وتهيجي ،
استغربت ونفت انها تعاني من حجم بظرها، بل هي لا تراه، صحيح ، هي أيضا اعتادت على
ملامسته، لكن لا تراه، ضحكت وقلت لها، بل اراه ويبدو لي مثل عضو ولد صغير، وأمسكه،
وافركه.
بدت زميلتي مستغربة وكأنها غير مصدقة ،
قلت سأريك ذلك يوما ما، وأبدت هي انزعاجها من تأخر تكور مؤخرتها ،
ونوهت وهي تشير لمؤخرتي ، كيف كبرت وتكورت وصارت جميلة، قلت مع الأيام ستتحسن
مؤخرتك ايضا ، فهمست باذني الرجال يحبون المؤخرات الممتلئة والمتكورة... مثل هذه
الأحاديث تكررت مع صديقتي تلك بل ومع غيرها إنما بشكل اقل.
مثل هذه الأحاديث كانت تهيجني ، فينتفخ
بظري ويندفع فوق اطراف عضوي ، وابدأ احكه بثيابي بحركات بدأت اعتاد عليها او
الامسه بيدي ، واستمتع بذلك وقد لحظتني يوما زميلتي، فقالت ما بك ، فأشرت لها ،
قالت الى هذا الحد قلت واحيانا اكثر ، قالت يجب ان اراه، أنا لا يحدث معي مثل ذلك.
بأول فرصة انفردت بها بالبيت ، هتفت
لزميلتي، لتأتي وترى، فانا لوحدي بالبيت.
سريعا وصلت ، يبدو كانت مستعجلة لترى، ما
ان وصلت حتى بدأت اتهيج، وقررت ، سأعريها
بحجة التعرف على تطور جسمها وسأعاشرها. اما كيف خطر ذلك ببالي فلأني قبل يومين
شاهدت خلسة ابي ينكح امي من مؤخرتها وهما مستمتعان ، وكان يصفعها وهي تأن وتتأوه لذة
وتطلب المزيد.
بوصولها استقبلتها، واحتضنتها وقبلتها من
وجنتيها ، ببراءة ليست اكيدة، قلت لها ستريني نمو جسمك ، وانا أريك جسمي ، فوافقت
، اقتدتها امام مراية الخزانة وقلت لها ارني نهودك ، فعرضتهم لي ، دون ان تخلع
قميصها ، قلت بل تخلعين قميصك، رفضت وترددت ، فثرت وصرخت بها ، انت تخدعيني ، قالت
لا فقط مستحية ، اشلحي انت قبلي وشجعيني ، لا اعلم ماذا جرى لي ، عدت اصرخ بها كي
تشلح ، لم تبادر ، فأمسكتها من خلفها وبدأت افكك ازرار قميصها بيدي وانا اصرخ بها
، بدك تشلحي غصب عنك، قالت ارجوك ، قلت ستشلحين وسأشلح انا وسنتعرى واشاهد جسمك
كله وتشاهدين انت جسمي أيضا ، قالت موافقة
موافقة .
وكالفاقدة لأعصابها بدأت اخلع ثيابي
والقيها هنا وهناك ، واصرخ بها لتفعل مثلي ، وهي تنفذ بتردد وخوف واضحين، الى أن
أصبحت انا عارية تماما بينما هي بعد بثيابها الداخلية ، فسحبت صدريتها بقوة ،
تقطعت معها مرابطها ، وهجمت على حوضها ادفع كلسونها للأسفل الى أن غدت امامي عارية
مستسلمة ، كورقة خريف بمهب ريح عاتية .
قلت شوفي ، واريتها عضوي وكان بظري من
شدة تهيجي بارزا بوضوح ، القت نظرة بلهاء ، قلت ارني عضوك ، فعرضته علي ، املس
ناعما منظما ومنتظما لا أثر فيه لتهيج او شهوة، ادرتها وتفحصت مؤخرتها، قلت لها لماذا
تشكين من مؤخرتك انها جميلة ومتناسبة مع تكوين جسمك ، قالت اريدها اكبر واكثر
امتلاءا واستدارة ، يبدو انها تشجعت ، وتراجع خجلها فقالت وهي تتلمس مؤخرتي شوفي طيزك كم هي ممتلئة وجميلة
ونافرة، زاد استخدامها لكلمة طيزك من
إثارتي ، وأرضاني تشجعها ، فتشجعت عليها
اكثر ، ودون وعي مني جذبتها واحتضنتها وقبلتها وامسكت نهديها اداعبهم ، كما اداعب
نهدي ، لم تعترض بل استسلمت وتأوهت تماما كما كانت امي تتأوه مع ابي ، سألتها أمستمتعة...؟؟
قالت ايه ، قلت بدي انيكك، قالت كيف قلت
ببظري بدي احكه بطيزك، استدارت وانحنت أمامي ، مستسلمة، بل وراغبة، امسكتها من
جانبي حوضها ودفعت حوضي ليلامس ردفيها وصرت اتحرك ملامسة اردافها بفرجي، مقلدة
والدي كيف كان ينكح امي ، كان ملمس اردافها مثيرا مما زاد شهوتي ،وسرع حركاتي ،
وزاد انفعالي ان أرى طيزها بين يدي انكحها نكاحا حقيقيا وليس خيالا او وهما ، وما
ان بذلت شهوتي، حتى صرخت من اللذة والمتعة وارتميت على سرير قريب ، فتبعتني هي
واعتلتني ، وقالت الأن دوري وانزلقت بين ساقي حتى تلامس عضوانا وبدأت تهتز بين افخاذي
وهي تشتمني ، شتائم بذيئة وتقول تحملي شهوتي كما تحملت شهوتك، انت نكتيني من طيزي
اما انا فأنكيك من كسك ، فتوعدتها بالمرة القادمة سأنيكها من كسها نيك ذكر لأنثى. لكن ذلك نبهني انها ما فعلته يدل انها ليست غرة،
بل لها تجربة، فسالتها اين تعلمت ذلك...؟
سكتت قليلا، ثم قالت جارتنا متزوجة
وما عندها أولاد كل ما بزورها بنعمل مع بعض.
هذه كانت
تجربتي الأولى
الثانية
كان لأخي الذي يكبرني
بعام صديق من عمره تقريبا، بل اصغر منه قليلا ، وكان انيسا ومعتادا على
زيارتنا حتى بغياب اخي ، فياتي ويجلس معنا وبيننا ، ويشاركنا جلساتنا وألعابنا، بل
وطعامنا وكأنه واحد منا .
اتى يوما ولم يكن بالبيت غيري ، فاستقبلته
كالعادة ، ودلف لغرقة الجلوس وجلس، كنت مشغولة بالمطبخ احضر لوازم لطعام الغذاء
وفق توجيهات امي ، فتركته وعدت للمطبخ ، وما كدت، حتى بدأت اتهيج ، وبدأ بظري
يتقسى ويبرز فوق طرفي عضوي ، بداية تذكرت زميلتي ، وحدثت نفسي لو انها هي الزائرة
وليس صديق اخي لنكتها، وما ان خطر بذهني هذا الخاطر حتى راودتني نفسي عليه ، ولم
لا ، لأجرب.
لم اضيع الوقت ، عدت اليه ، كان يتابع
اغنية عالتلفاز ويرددها مسرورا ، صرت ارددها معه ، ثم احتضنته من خاصرته وجذبته لي
وقبلته من وجنته وهمست له اتعلم انك جميل ، احمر وجهه وسكت، قلت له قبلني ، فاقترب
وقبلني من خدي ، قلت لا بل من هنا ، واشرت بإصبعي لشفتي ، لم يتردد اطبق على شفتي
وقبلني ، فالتقطت شفته ولم اتركها وصرت اقبله بشغف لذيذ ، مما زاد من هياجي ،
فادرته امامي واحتضنته من الخلف وصرت احك بظري بمؤخرته حك مشتهية لا هم لها الا بلوغ نشوتها ، قال ماذا تفعلين ، لم اجبه
تابعت نهش مؤخرته بفرجي، حاول التملص ، لم يستطع كنت ممسكة به بقوة رغبتي ، ففشل، همست بأذنه انحني وساعدني ،
فانحنى كما طلبت ، قلت له اشلح ، بدأ يشلح ، وما ان ظهرت مؤخرته عارية امامي ،
ناعمة نعومة مؤخرة زميلتي حتى اخذته من خاصرتيه بين يدي ودفعت فرجي ، ليحتضن ردفيه
ودفعت بظري بين اليتيه وبدأت احك بظري باليتيه حكا متتاليا ومتسارعا حتى بذلت
نشوتي وارتعشت فارتخيت عنه وارتميت عالأرض منهكة، اقبل علي بعضوه المنتصب يريد أن ينكحني قلت ليس من هنا بل من مؤخرتي، انا لا زلت بكرا، لكن ليس اليوم، اخشى ان تعود امي ، قال وعدا منك،
قلت وعدا، وقد لبيت له وعدي لاحقا .
الثالثة
هي معلمة التربية البدنية / الرياضة /
بمدرستنا ، لاحظت بالفترة الأخيرة ، ومع كل درس رياضة انها تهتم بتصحيح أوضاع جسمي
عند تنفيذ بعض الحركات والتمارين الرياضية، اعتبرت ذلك اهتماما رياضيا ، خاصة ولأنني
بدروس الرياضة عالأغلب أكون متهيجة فيترافق تنفيذي للتمارين مع حركاتي الخاصة
للتجاوب مع تهيجي الجنسي ، فافترض ان تنفيذي لحركات التمرين ليس صحيحا كما تريده
هي ، فتهتم بتصحيح أوضاع جسمي ، ثم انتبهت ، هي لا تصحح أوضاعي، بل تدعي ذلك
بكلامها التوجيهي بالصوت العالي ، هي بالحقيقة تلامس جسمي هنا وهناك وخاصة نهدي
واردافي.
باخر درس
رياضة ، وبينما كانت تلامسني ، ولن أقول تصحح حركاتي ، فقد انكشفت لي ، نظرت لعينيها مباشرة، وقد ادركت نواياها، وكنت
متهيجة من ملامساتها المتكررة لي، لعلها
قرأت بنظرتي تجاوبي وتهيجي لا اعرف، لكنها بذلك اليوم استفردتني للحظة وقالت
عندي عمل بالبيت أود لو تساعديني به ، اذا كنت توافقين فقلت حاضر انسة، متى...؟؟ قالت اليوم بعد الانصراف. فوافقت على ان اذهب
أولا للبيت واعلم امي لتعرف اين انا قالت سلمي عليها واشكريها عني . سأنتظرك قريبا
من باب المدرسة ، فنذهب معا لبيتي .
اعلمت امي وبدلت ثيابي المدرسية ، وقفلت عائدة
كي لا يطول انتظارها لي ، بالطريق داهمني هاجس ، ان قصة مساعدتها بعمل بيتي، هي
حجة لتستفرد بي ببيتها ، هي تريدني ، كيف أتصرف ...؟؟، مبدئيا لا مشكلة عندي ،
لكنها معلمتي ، وسيبقى قائما بيني وبينها حاجز الهيبة باعتبارها معلمتي ، هل
اتجاوب ام انسحب ، وقررت ان اتصرف بما يتناسب وتصرفها، اعمل ان كان الدافع عمل ،
وحسب مزاجي الجنسي اتجاوب معها وانيكها اولا ان كانت تريدني، واترك لها بعد ذلك حرية العبث بجسمي كما تشتهي
تماما كما فعلت مع زميلتي.
اقتادتني
لبيتها ليس بعيدا، هو شقة صغيرة مستأجرة تناسب وحدتها ، باعتبارها ارملة ووافدة للمدينة
، بسبب عملها ، اجلستني بغرفة وغادرت لأخرى، بالغرفة سرير واريكة
وطاولة عليها كتب ومجلات وكرسي ، ولها نافذة بستائر تطل عالشارع . اعجبتني
الغرفة . لم تتأخر عادت ولا زلت واقفة أتأمل غرفتها، وقد بدلت ثيابها ، وتفتلت
امامي تعرض جسمها، كعادة النساء، وترتدي
قميصا خفيقا يكشف من صدرها اكثر مما يخفي ، وشورتا قصيرا يلتف على سيقانها ويلتصق
باليتيها ، فيبرز امتلائهما وتكورهما وجمالهما ، رمقتها بإمعان وتمعن ، وتأكدت
انها انما تريد الاستفراد بي ليس الا، ولن تتركني اليوم قبل ان
تنالني، لا مهرب لي ، وبدأ بظري يتقسى بين ساقي ويعتلي قمة فرجي ، وقررت سأنيكها،
عدة لحظات وقالت لا زلت تنظرين لي ، لم تتوقعي ان معلمتك يمكن ان ترتدي هكذا ثياب ، لم اجب ،تابعت تسالني الست حلوة...؟؟، قلت بتهيب نعم انسة أنت حلوة ، قالت بلاها انسة نحن
هنا ببيتي رفيقات بل احباب فانا احبك ، قلت كيف اناديك...؟؟ قالت باسمي ، وتابعت وانت حلوة وجذابة، انا معجبة بجمالك، قررت
تشجيعها قلت لذلك تهتمين بتصحيح حركاتي ،
هزت برأسها واردفت ، احب ملامسة جسمك ، الا تدركين ، قررت تشجيعها اكثر، قلت
بلا ادرك وافهم ، فردت هامسة، خففي لبسك لأرى صدرك ومدت يدها الى نهدي ، تركتها
تفعل بصمت ، فقط ركزت نظري على نهديها المكشوفين، وكأني اطلبهم، ادركت مرادي ، فأخرجت نهديها الجميلين امامي ، تعرضهم لي
بشهوة وتمحن ، زاد تهيجي ، وتقسى بظري ،
معتليا شفري كسي ، لم اعد امتلك سلوكي ، لامستهما بانجذاب وشبق واضحين ، بيدها جذبت
راسي اليهما ، فاصبح وجهي فوقهما ، بدأت اتلمسهما بشفاهي، واحرك حوضي واعصر سيقاني ليحتك بظري بجوانبهما وبكلسوني،
ادركت هي محنتي فأخذت تسحب بلوزتي للأعلى
حتى سحبتها من رأسي ، وفككت حمالة نهدي والقتها على الأريكة ، غدوت عارية الصدر ،
داعبت نهدي وحلماتي ، كانت تبادر وانا مستسلمة ، يمكن لهيبتي لأنها معلمتي ، على
كل كنت راضية عن اسلوبها ، قلت انا اليوم لها ، لعقت حلماتي ، لم اتعود بعد على
ذلك ، امتعني واعجبني ، واحسست اني مرغوبة ، وان أحدا يريد أن يمتعني ويستمتع معي وينيكني ، اثارني شعوري ذلك كثيرا ، تقسى بظري بشدة اكثر، واحسست به
ممتطيا فرجي ،لم اعد احتمل ، بدأت اخلع
بنطالي ، ارضاها ان اشلح لها ، زاد تهيجها ، صارت تقبلني وتقول احبك واعشقك
واهواك، خلعت بنطالي وسروالي معا، وعرضت لها بظري المنتصب ،لتراه وتتعرف على
نوعيتي ، تفاجأت، ابتعدت قليلا ، ركزت نظرها
قالت ما هذا ، قلت ما ترين ، قالت كبير جدا ، قلت لها اشلحي ، ترددت، صرخت بها ،
لم اعد املك نفسي ، يجب ان انيكها لأهدأ ، قالت ذكرتني بزوجي ، قلت اشلحي ، رفضت
،اندفعت نحوها، وامسكتها من خلفها، وبدأت ادفع شورتها للأسفل وهي تقاوم، همست بأذنها
بدي انيكك، قالت لا ، غدا شورتها تحت ركبتها ، اربك حركتها ، فدفعتها وسقطت على
الأرض ، صرت فوقها وغدت طيزها امامي ، اخذت مؤخرتها بين ساقي ، ولزمتها بفرجي ،
ودفعت بظر ي بين ردفيها ، وما ان احست به ، ضعفت مقاومتها، وبدات تسترخي ، ثم قالت لا اريد
من مؤخرتي بل من فرجي، قبلت فاستدارت ونكتها كما ينيك الذكر الأنثى ، تجاوبت معي ،
وتمحنت ، وتأوهت وأخيرا بذلت شهوتي وارتعشت وهدأت ، واستلقيت عالسرير لا الوي على
شيء سوى الراحة، قلت لها تعالي نيكيني كيف تريدين حتى ترتعشي مثلي ، فانزلقت بين
سيقاني وبدات تحك كسها بكسي المسترخي الى ان بذلت شهوتها ، فاحتضنتني ، وهي تقبلني
وتقول ما احلاك ، ما كنت اعتقد انك شرسة الى هذا الحد.
الرابعة
والأخيرة
هي من
اخر بداياتي وما بعدها حياة مكتظة بالشهوات الجنسية لا يتسع لها كتاب، ضبطها زوجي قليلا فقد فهمني وقبلني
كما انا، حتى عندما اشتهي ولا تتجاوب
رغبته معي ، أحك بظري بمؤخرته فانيكه واسترخي .
هو شاب
ثلاثيني ،صاحب محل البقالة بالحارة ، منذ طفولتي وانا اشتري منه حوائجي ، بطفولتي
كان يهتم بي كطفلة، واحيانا يعطيني طلباتي دون ان يأخذ ثمنها، وما ان بدأت انمو
حتى بدأ يتغير ، بداية لاحظت انه صار يسرق بعض نظرات بتردد الى نواحي نمو انوثتي
التي بدأت تظهر للعيان بسرعة وغدت واضحة كنهدي
وسيقاني ، ويوما قال كبرتي يا بنت ،
ولاحقا قال كبرت وصرت جميلة وحلوة ، وأخيرا قال لقد غدوت انثى كاملة الأنوثة ،
وبعدها صارت عيونه تلتهمني ، ولا ينفك يغازلني ، ويحاول ملامسة يدي عند ما يسلمني
مشترياتي ، وسأعترف ان نظرتي اليه تغيرت أيضا بداية كنت اعتبره كبيرا بما يكفي لأن
اتجاهله، وارضاني انه يلحظ نمو جسمي ،
واغراني غزل عيونه ، واغواني غزل لسانه حتى اني صرت احرص ان لا ادخل اليه بوجود زبون أخر لأمنحه فرصة التغزل بي
وامنح نفسي فرصة التمتع بغزله والتبسم بخجل لكن برغبة ورضى، وأخيرا صرت كلما ولجت
محله لحاجة ما احلم به عدة ليال أخرى كيف ساناله، ولفارق الحجم بيني وبينه كنت احلم كبف امتطي ظهره واحك
بظري المتهيج باردافه التي اتخيلها مليئة بالشعر
الرجولي الكثيف مثل ابي.
يوما حلمت به بليلي، وقررت ان اقصده بالنهار، ليس لحاجة بل لرغبة ، فارتديت
ثيابا تبرز ، مظاهر انوثتي وخاصة نهودي واردافي ، وذهبت اليه، راغبة بغزله
ومعاكساته ، لا بل اكثر، اقتربت كان بالمحل زبون فتراجعت، لاحظني هو ، عدت بعد
دقائق ، كان الزبون ما زال موجودا ، تراجعت ثانية ، ولاحظ هو ذلك ايضا، بل أشار لي
بطرف يده ان تريثي ، عدة دقائق أخرى راقبت خروج الزبون ، فدلفت للمحل ، ما ان صرت
داخل المحل حتى اغلق بابه وقال اريد محادثتك حديثا خاصا ، ولا اريد زبائن، وأشار
لي لباب داخل المحل وقال فوتي للداخل، خفت وترددت قليلا ، ثم قلت بنفسي لماذا
التردد الم يكن رفيق احلامي ليلة امس، ودلفت للداخل ، هي غرفة مستطيلة بعرض المحل
وعمقها بحدود مترين وبها مجلى جاهز وباب بطرفها البعيد واضح انه حمام ومفروشة
باريكة كبيرة عليها بطانية غير مرتبة ، واضح انه يستخدمها للنوم بالمحل أوقات
الراحة، فدفعتها جانبا وجلست على طرف الأريكة، وبالغرفة بعض الرفوف عليها لوازم قهوة وشاي ودلتي قهوة وابريق شاي ، ليس اكثر ، ما كدت
اجلس حتى دلف هو ايضا واغلق الباب خلفه ، خفت مما يخبئه لي ، اعتقدت فورا انه سوف
يغتصبني رغما عني . قلت ماذا تريد، قال ما تريدين، قلت لا اريد شيئا فقط اتيت
اشتري بعض الحاجات، قال لا ، لما رأيت الزبون لم تدخلي تريدين ان تكوني وحدك
بالمحل ، وانا اريدك وحدك ، اتوافقين، قلت ماذا تقصد ، قال انا معجب
بجمالك، وأريد ان تربطني بك علاقة صداقة ومحبة ، قلت لماذا أغلقت الأبواب هل تريد
اغتصابي ، قال لا، اريدك برضاك وأتمنى أن
تتجاوبي معي ، وامسك بيدي وجلس بقربي ، نظرت لعينيه كانت بها لمعة شهوته ، همست
انا خائفة ، قال مني ، قلت نعم منك لماذا أغلقت الأبواب ، قال لتكوني مطمئنة ومرتاحة، ولف يده فوق كتفي وهمس
باذني انا اشتهيك لا تخافي مني ، سكتت دون اعتراض او رفض ، ادرك هو ترددي ، فهمس
ثانية احبك واعشقك ، عدت انظر لبريق الشهوة يلمع بعينيه ، رايتها جميلة، بدأت اهدأ
واستعيد لهفتي التي دفعتني للحضور اليه ،
تابعت النظر لعينيه بصمت، واعتقد بدأ هو يرى بعيوني سكوني ولهفتي واستعدادي، شدني
اليه ، صار رأسي قرب صدره، همس انظري لعيوني ، رفعت راسي انظر لعينية الللامعتين، فأطبق بشفتيه على
شفاهي وصار يقبلني ويمتص شفتي امتصاصا، بدأ يثيرني ويهيجني ، أحسست ببظري ينتصب ويباعد
شفري كسي ليظهرمن بينهم وفوقهم كزبر صغير،
تابع يمتص شفتي ، ارتخت شفاهي لقبلاته ، بدات اتجاوب معه واحرك شفاهي اقبل شفاهه
الملتهبة ايضا ، تأوه وتشجع فامسك بنهدي
يداعبهما، فتأوهت أنا بصوت مسموع، تشجع
اكثر فدفع يده تحت قميصي ليمسك بنهدي وحلمتي بلحمهما ودمهما وحرارتهما.
تعليقات
إرسال تعليق