gamale halawa

  زوجتك المصون   ألصباح رباح ومعك   يصير رباح مباح أصبحك   بالخير وأنا اقرأ منك باهتمام أقاصيص جنسك والتجارب واكثرها مع زوجتك المصون كيف صارت   وتطورت من غرة وغريرة   بالمخادع لملهوفة   تختار   وتراود وقد تقدم بها الزمان وغدت خبيرة بمطاوي   السرير وألعاب   السرائر تعرف   كيف تختار وكيف تسرق الأبصار   وصرت أنت تعرف كيف تقنعني   بالقبول لأصير مثل زوجتك المصون وكيف ترضيني بالوعود لأجرب معك التجارب وأتعلم فنون   الملاعب بين طيات السرير فتعشمني بليلة تكون لي بها كما تهوى وكما وكيف تريد ولتقنعني تقول صرت تعرف   باهي ونوع ميولي واشتهائي وتعرف كيف أتعثر   بضعفي وخوفي أن أتحرر وأصير مثل زوجتك المصون فأوافق وأستسلم   وأنا بصراحة احب جرأتها وأهواها ويعجبني كيف   تنال هواها مع حبيب   أغراها وصار مرماها ... ولما أنت ترفضه ولا تريد وتهدد وتعصب وتتوعد فتسكت هي ولا تجيب وتظن أنها لانت واستكانت وبسريرك وحدك نامت فتغفوا وتنام مطمئن البال ولما تفيق...لا تراها بجوارك لقد اختفت وطارت ولمعشوقها سارت بالرغم منك...

  كيف أرضيك أنا... ومن أنا بين يديك...؟؟ أر ضُ خِصْبٍ   لزارع فلاح أمنحه راغبة كلَّ ما يباح بقانون الطبيعة وحدها متاح وليس   بقانون البشر ولا بشرع آلهة كثر ولا بتبشيرٍ لعذراءَ بولد بنفخة روح من واحد أحد   أنا أرضٌ عذراءَ بَكُور وانت فلاحٌ بغرائز الذكور تحرثني وتزرعني وتبذرني البذور وترويني ري المطر وتحتضني بكل شوق وهيام وتصلي   ما بين أثلامي بغرام صلاة العابد والمعبود مبارك الآتي باسم رب الوجود   ألست أنا... أَلْبَيْنَ يديك منبعُ   الخيرِ   ونبعُ   العطاء...؟؟ أمنحك أرضي وأعماق روحي وأفرح تحتضني بقوة زنديك وتحرقني بنار ساقيك وتجني بصدري   ثمار يديك وما بين أحضاني، تحصد قمحك وتطحن طحنك ، وتخبز خبزك وتمد فرشك وتشبع جوعك   أنا... ماذا أنا بين يديك...؟؟ ألست...؟؟ خيرك وسر متعتك ولهفة ظهرك ومطلب صلبك ومعبد عشقك وعمق إيمانك وأسرار حبك...؟؟   أناديك   كل صباح إفلحني... أيا فلاح وأناديك كل مساء روّيني... أيا فلاح وبكل ليلي أبوح   وأصيح ...

  صلاة وخشوع أيا إلهي الراحم الرحيم ضعيفة أنا وإليك أستكين نبيك الحبيب ، قد دعاني وأقنعني  وأغراني  وشهّاني  فعزز مبادئي وإيماني إليك أُجيب... وإليه أستجيب مؤمنة وضيعةً لقيادته مطيعةً يأمرني  بما تريد فأجيبك أنت... لما له أستجيب ربي وإلهي  نبيك الحبيب قد جدد إيماني وحولني وبدلني وغيرني  من غارمة...   بقراري أختار  أو لا أختار لمغرومة  بقوة الإيمان أريد ما أنت تريد... وما هو يريد ولمن أنت تريد... ولمن هو يريد كوني ... فأكون   وبما تأمراني  سأكون... وسأكون لواحد أو اثنين وأكثر لقد قضي الأمر الذي إليه تدعون وتبشرون فآمنت ولك ركعت وصليت وخضعت له لأرضيك وعن دينك لا أحيد ولنبيك  أجيب وأستجيب يا سيد إيماني الجديد تملك جسدي وقدني بيديك مسحورة مغرومة عاشقة مستسلمة  ساجدة وأمامك راكعة أداعب اللذيذ الحبيب   وأي لذيذ  آخر تريد دون عد أوحساب  واحد  أو إثنين  أو أكثر  أو أكثر ما أجمل غابتهم وأسخن حرارتهم ولمعة رؤوسهم يتقاربون  ويتباعدون ويتنافسون ويتشاغبون  واحد بيدي ممسوك ...

  أتُعَلِّمُنِي...؟؟   أم أنت، تخيُّرني...؟   أم أنت،  تُغريني وتَقهرُني ....    ؟؟ .... لإن كنت  تُعَلِّمُنِي  فانا جاهلة أريد أن أتعلم  وإن كنت  تخيُّرني  فلا أحتار أختاره بكل حاله  وأحْواله  من راسه.... لكله وإن كنت تغريني   فقد نجحت وشدّدْتَ يَقيني  وألهبت عِبادتي بدينك الذي صار ديني  وصار إِيماني  ولإِن كنت تقهرني  فقد فجَّرتني   بكل أركاني وأرداني  وإدراكي بحرماني...   ها أنت تمتلك  كياني وتجرفني  بتيارك  ببضع ثواني ولا تبالي وتحولني  عابدة ومعبودة   أعرف كيف أصلي  صلاتك فأركع   وأرضع وأبكي  وأستجدي  وأنحني  وأتكوع وأتضرع  واصرخ  وأتلوى   لتشبع   وأنا لا أشبع... ما عدت أريدك وحدك أريد أيضا الثاني  واحد يغريني والثاني  يشهِّيني واحد يطعن وواحد يصفع واحد يغازل  الأرداف والثاني يداعب الشفاه واحد بين النهود والثاني بين الفخوذ لعلي أشبع لا أريد أن أشبع.. 💕💕?...

  فيلسوف جسدي  ومحرري           ايا مالك شهواتي، اتذكر لما لحقتك للخندق، وانت تقاتل ، وكيف احتضنتني واحنيتني ، ورفعت فستاني وكشفتني،  اتذكر تلك اللحظات ، وقد  تلوثنا بالتراب، وها انت تزيد ايماني ، بقوة ايمانك باني مناضلة عاشقة،  واريد ما تريد، وانك سيد جسدي،  ومالك ارادتي، حيث  تقودني ، أنقاد ، وكيف تريدني  اكون واستكين،  وتأمرني  آمني بديني، فانا  ابشرك بدين جديد.         معشوقتي... ما اجملها من  فمك ينطق بها لسانك وتغردها شفتاك ، وتصيحها  باعلى صوت من عمق حنجرتك.  ولو همسها غيرك همسا  لقتلته.          معشوقتي...تعلمي صلاتي، وافهمي اركان عبادتي، ستدركين  حلاوة الدين الجديد، ويصير جسدك مولودا من جديد، ستعشقين كل الرجال، وكل الذكور، فتصيرين ساحرة العهد الجديد، يعشقك كل الرجال، وكل الذكور، الذين اريد وكما اريد.           يا مبشري ونبي ديني، لا تعرف ماذا فعلت بتبشيري، وانت تدعوني  لدينك، وتقول، صيري  لمذهبي ...

  قل لي   ولا تتردد  ماذا بربك تريد...؟؟  فانا أضناني البحث عن شاعر وأديب  يعرف كيف يسرق الألباب  بأجمل الكلام  وأقوى الكلام... بقلبه مشاعر وبعقله  خواطر وبشخصه عزة الأكابر   وبجسمه نبض الذكور يحسن زرع اللمسات   وإثارة الأهات بالكلمات  وبالصفعات وبالشتائم...   حتى أنثاه تلين   وتنحني أمامه  وتستكين   وتكتفي   وهي بين يديه باصوات الأنين   تأن  أنينا يتلوه انين الى ان يشرق الصباح ويسكت عن كلامه المباح 💕💕💕💕

ما أجمل رعشة الخيال عند المحال   لا تخجل بما تفعل ولن أخجل بما أفعل أراك  بعيني َّ كيف بيديك تلعب وأريك نهديَّ وأنا بيديَّ ألعب إلعب أمامي إلعب فالعمرصار محدود ولم يعد بيننا حدود وبقية العمركله ملعب لا تتردد ولا تخجل إلعب حبيبي إلعب أريد أن أراك تلعب وأشتهيك وأنت تلعب وسألعب أنا أمامك كما وكيف أنت تلعب 💕💕💕💕

  سيدي العجوز المتصابي ... بشيبك المحبوب وأنا   صرت عجوزة ... صرت   أكبر لكنني بالشوق أصغر... وكأنك مثلي أصغر...   أعدتني مراهقة...! بكلامك المجنون ...والممحون وبوعدك والوعيد... وقد أغريتني من جديد   فللمس يديك ...أرنوا ولهمس شفتيك... أتعرى وأتحمم وعليك أتكبر وأتدلل وأتعطر وأمامك أتلعثم   شوقتني لوصفك ... وأوصافك الطول صار أطول ... والعرض صار أعرض... وصدرك الواسع يناديني ...لألعب أتريد حقا ...أن أداعبك وألعب... بكل ثناياك الجميلة.... أقرصك... وألعب وأعضك... وألعب أريدك لي ملعب...لأضحكك وأضحك   لا تخجل بأوصافك تفنن بوصف أعضائك لتثيرني وتغريني ...وإلي إبعث لأراك بخيالي ...وبليلي ونهاري ماثلا أمامي ...حقيقة أوخيالي   ما أجمل رعشة الخيال عند المحال فترقص أحلامي... أنك بملعبي ...تلعب بكل ثناياي وأطرافي... من سيقاني ...لأكتافي تقلبني ... تقليبا وحسب أمرك ...أنا لك أتقلب   وتامرني ...أمرا استلقي ...ونامي... وانحني أمامي وارفعي ردفك الغالي فأستلقي   لك ...وأجثو و...